ليبيا تفوز بجائزتين على المستوى الإقليمي للأسبوع العربي للبرمجة
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
أعلنت المنظمة العربية للتّربية والثقافة والعلوم (الألكسو) نتائج الأسبوع العربي للبرمجة في دورته الرّابعة لسنة 2024م تحت عنوان “التّطبيقات الذكية لِلُّغة العَربية التي أقامتها بالتّعاون مع مجمع الملك سلمان العالمي لِلُّغة العربية والجمعية التونسية للمبادرات التّربوية”.
وأسفرت نتائج المسابقة التي أُقِيمَتْ في شهر يونيو الماضي، وأعلن عن نتائجها النّهائية يوم أمس الأربعاء، وشارك فيها 3 ملايين مشارك من 19 دولة عربية وحصول فوز فريق المتميّزات المُكوّن من 3 طالبات من سبها على التّرتيب الثالث في الفئة العمرية 15 إلى 18 عاماً.
كما حصل فريق “تحدِّي الصّعاب” المُكوّن من تلميذة من مراقبة التّربية والتّعليم الماية، على التّرتيب الثالث في فئة ذوي الإعاقة.
وهنأت وزارة التّربية والتّعليم الفائزين بالمسابقة، والذين أثبتوا تميّز الطلاب والتلاميذ الليبين ومُعلّميهم، وقدرتهم على منافسة أقرانهم في الدّول العربية، مثمنة مشاركة الجميع من مُعلّمين، وطلاب في هذا الحدث الرّقمي المهم، وفق الوزارة.
المصدر: وزارة التربية والتعليم
الأسبوع العربي للبرمجةوزارة التربية والتعليم Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الأسبوع العربي للبرمجة وزارة التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم تعلن هويتها المرئية الجديدة
أعلنت وزارة التربية والتعليم عن هويتها المرئية الجديدة، وذلك ضمن احتفائها باليوم الإماراتي للتعليم.
تعكس الهوية الجديدة مسارات التطوير الجوهرية التي تعمل عليها الوزارة بما يتماشى مع تطلعات دولة الإمارات وطموحاتها في قطاع التعليم وترسخ الطابع الوطني لقطاع التعليم العام بأسلوب يعكس تطلعات المستقبل.
وترمز الهوية الجديدة إلى مفهومي العراقة والمواكبة، وذلك انسجاماً مع التزام الوزارة الراسخ بإعداد أجيال الإمارات وتمكينها معرفياً وثقافياً ومهارياً تكون متمسكة بموروثها وثقافتها الوطنية الأصيلة.
وتعكس الهوية الجديدة سعي الوزارة الرامي إلى استدامة عراقة رؤية الإمارات التربوية وقدرتها على مواكبة اتجاهات المستقبل في مجال التعليم في إطار من التأكيد على شراكة جميع مكونات المجتمع في تخريج أجيال واعدة مرتبطة بهويتها الوطنية الجامعة.
وأكدت معالي سارة الأميري، وزيرة التربية والتعليم، أن منظومة التعليم الوطنية أسست منذ قيام دولة الإمارات على قيم راسخة تجمع ما بين إعداد أجيال الإمارات للمستقبل وتمكينهم إلى جانب تعزيز سمات هويتهم الوطنية في مختلف مراحل تطورهم المعرفي، موضحة أن الهوية الجديدة تمثل بما فيها من معان دور قطاع التربية والتعليم في الماضي والحاضر والمستقبل ومحورية تأثيره في مختلف مراحل بناء المجتمع وأجياله المتعاقبة.
وأوضحت معاليها أن الهوية الجديدة تعتبر جزءاً من استراتيجية متكاملة تهدف إلى إحداث نقلة نوعية في قطاع التعليم الحكومي بما يعزز من المساحة المشتركة مع جميع أفراد المجتمع ومؤسساته في عملية إعداد الأجيال المقبلة، وبما يضمن أدواراً فاعلة للجميع في مسيرة التنمية المشهودة التي يشهدها قطاع التعليم الوطني، لافتة إلى أن الهوية الجدية تمثل التزام الوزارة بتطوير هوية تعليمية موحدة تدعم ترسيخ القيم التربوية في المدارس الحكومية لتعكس التميز والجودة والابتكار في بيئة المدارس لتكون مراكز حاضنة للإبداع.
تتضمن الهوية الجديدة شعاراً جديداً مكوناً من كلمتي «تربية وتعليم» بالإضافة إلى قائمة ألوان مستوحاة من بيئة الإمارات كالأحمر والأصفر في دلالة على الصحراء والأخضر رمزاً لشجرة الغاف وغيرها من الألوان التي تجسد التراث الإماراتي الأصيل.
يعكس إطلاق الهوية المرئية الجديدة توجهات الوزارة نحو بناء نظام تعليمي أكثر شمولية واستدامة وتؤكد الوزارة من خلال هذا التحديث، التزامها بترسيخ منظومة تعليمية متكاملة تعزز القيم التربوية إلى جانب المعرفة الأكاديمية، ومواكبة التحولات العالمية في قطاع التعليم.