تنشر جريدة الوفد في عددها الصادر، غدًا الأربعاء، العديد من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها: "عبدالسند يمامة: أعتز بثقة الوفديين لترشحي في الانتخابات الرئاسية".

 يتضمن عدد الجريدة الكثير من الموضوعات الأخرى، أهمها:-

"الحوار الوطني" ينتهي من صياغة توصيات 13 لجنة

 د. وجدي زين الدين يكتب: حق الفقراء مضمون

 عبدالسند يمامة: أعتز بثقة الوفديين لترشحي في الانتخابات الرئاسية 

برنامجي الانتخابي يناسب طموح المصريين.

. والإعلان عنه بعد فتح باب الترشح 

الحملة الانتخابية من "مالي الخاص" والوفديين المتبرعين ولن تكلف ميزانية الحزب 

لجنة المواطنة بالوفد تعلن دعمها الكامل لرئيس الحزب من أجل الصالح العام 

مصر تدعم سوريا لتجاوز المحنة والحفاظ على وحدة البلاد 

البرلمان العربي يشيد بدور "السيسي" في دعم القضية الفلسطينية

 قتلى ومصابون في هجوم جوي إثيوبي على إقليم أمهرة 

الأمم المتحدة تحذر من أشبال "داعش" في سوريا والعراق 

انطلاق المرحلة الثانية للتنسيق.. و15 ألف طالب سجلوا رغباتهم في اليوم الأول

 "كولر" يستعجل صفقة المهاجم الأجنبي الزمالك يستعد لصرف المستحقات المتأخرة

 توقيع اتفاقية مع الإمارات لتمويل واردات القمح بـ 500 مليون جنيه

 ميناء شرق بورسعيد يستقبل أول سفينة تعمل بالوقود الأخضر 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الوفد جريدة الوفد عبدالسند يمامة يمامة الانتخابات الرئاسية

إقرأ أيضاً:

الرئيس سينتصر فيها : مئات التونسيين يتظاهرون ضد "القمع" قبل يومين من الانتخابات الرئاسية

تونس - تظاهر مئات التونسيين في العاصمة تونس الجمعة 4-10-2024 للتنديد بـ"القمع المتزايد" فيما تستعد البلاد للانتخابات الرئاسية المقررة الأحد والتي من المتوقع أن يفوز فيها الرئيس المنتهية ولايته قيس سعيّد.
ومنذ تفرد سعيّد بالسلطة منتصف عام 2021، تم اعتقال عدد من معارضيه، من بينهم أحد المرشحين للرئاسة.

وقالت الممثلة ليلى الشابي التي شاركت في الاحتجاج "قيس سعيّد داس على الحريات"، موضحة أنها ستقاطع الانتخابات "غير الشرعية".

طالب المتظاهرون في شارع الحبيب بورقيبة الرئيسي بالعاصمة بإنهاء حكم سعيّد، رافعين لافتات تصفه بـ"الفرعون المتلاعب بالقانون" وسط حضور أمني كثيف.

وقال رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان بسام الطريفي إن "الشارع لا يزال نشطا في التنديد بالاعتداءات على الحريات وحقوق الإنسان قبل يومين من الانتخابات".

وأضاف "خرجنا للتنديد بانتهاك الحريات والديموقراطية وإنجازات الثورة، وخاصة حرية التعبير والتجمع".

تفتخر تونس بأنها مهد الثورات العربية التي بدأت مع الإطاحة بالرئيس زين العابدين بن علي عام 2011.

وبعد فوزه في الانتخابات الرئاسية عام 2019، تفرّد سعيّد (66 عاما) بالسلطة في 25 تموز/يوليو عام 2021 فأقال الحكومة وجمّد نشاط البرلمان قبل أن يحلّه ويغيّر الدستور ليجعل النظام رئاسيا معززا مع تقليص صلاحيات المجلس التشريعي.

وتلت ذلك حملة ضد المعارضة شملت سجن عدد من منتقديه من مشارب سياسية مختلفة.

وقالت منظمة هيومن رايتس ووتش مؤخرا إن "أكثر من 170 شخصا محتجزون في تونس لأسباب سياسية أو لممارسة حقوقهم الأساسية".

من المقرر أن يواجه سعيّد الأحد النائب البرلماني السابق زهير المغزاوي الذي أيد إجراءاته عام 2021، والنائب السابق ورجل الأعمال العياشي زمال الذي سجن بعد موافقة هيئة الانتخابات على ترشحه الشهر الماضي.

وحُكم على زمال هذا الأسبوع بالسجن 12 عاما في أربع قضايا، لكنه لا يزال يتمتع بحق مواصلة السباق الانتخابي.

ويلاحق المرشح بتهمة "تزوير" تزكيات شعبية ضرورية لتقديم ملف الترشح، وتم رفع ما مجموعه 37 قضية منفصلة ضده في جميع محافظات تونس بالتهمة نفسها، بحسب ما أفاد محاميه وكالة فرانس برس.

ورفضت هيئة الانتخابات إعادة ثلاثة مرشحين للسباق الرئاسي رغم صدور أحكام لصالحهم من المحكمة الإدارية، وبررت الخطوة بعدم تبليغها بالقرارات القضائية في الآجال القانونية.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • أين يقف ترامب وهاريس قبل شهر من الانتخابات الرئاسية؟
  • الناخبون في تونس يدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية
  • انطلاق عملية التصويت بالانتخابات الرئاسية في تونس
  • تونس.. مراكز الاقتراع تفتح أبوابها للتصويت في الانتخابات الرئاسية
  • الرئيس سينتصر فيها : مئات التونسيين يتظاهرون ضد "القمع" قبل يومين من الانتخابات الرئاسية
  • كيف رد بايدن على سؤال حول تأثير نتنياهو على الانتخابات الرئاسية؟
  • التفاصيل الكاملة حول الانتخابات الرئاسية التونسية
  • تصريح مثير لبايدن حول الانتخابات الرئاسية.. ماذا قال؟
  • تونس.. بدء التصويت بالانتخابات الرئاسية في الخارج
  • اقرأ بالوفد غدا: عربدة أمريكية بريطانية