دي ليخت: تين هاج لم يكن محظوظًا مع يونايتد.. وحزين لنهاية الأمور بهذا الشكل
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
يرى المدافع الهولندي ولاعب نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي ماتياس دي ليخت، أن مواطنه والمدرب السابق للفريق إيريك تين هاج، لم يكن محظوظاً بعد تعرضه للإقالة، مؤكداً أن الفريق لعب تحت قيادته بشكل جيد للغاية في العديد من المباريات.
وأعلن مانشستر يونايتد مطلع نوفمبر الجاري تعيين البرتغالي روبين أموريم مدرباً جديداً للفريق.
وقال دي ليخت في تصريحات لصحيفة «تليجراف» الهولندية: «لم يكن تين هاج محظوظاً على الإطلاق».
وأضاف المدافع الهولندي: «لعبنا تحت قيادته بشكل جيد في العديد من المباريات لكننا لم نستغل الفرص التي أتيحت لنا».
وتابع دي ليخت: «من المؤسف أن تنتهي الأمور بهذا الشكل».
دي ليخت يتحدث عن ركلة الجزاء التي تسبب فيها أمام وست هاموعن ركلة جزاء وست هام التي تسبب بها دي ليخت وأهدت الفريق اللندني الفوز في الدقائق الأخيرة على فريقه، علّق قائلاً: «عادةً ما أنتقد نفسي ويمكن أن أشعر بالانزعاج من الأمور التي أقوم بها بشكل جيد».
واختتم: «لكنني هنا لم أستطع أن أفعل شيئاً حيال ذلك ولم ألقي باللوم على نفسي، لقد تواصلت معنا لجنة الحكام في الدوري وأخبرتنا أن الكرة لم تكن تستحق ركلة جزاء».
دي ليخت أحد الركائز الأساسية في كتيبة الشياطينوانضم دي ليخت لصفوف مانشستر يونايتد قادمًا من بايرن ميونيخ في فترة الانتقالات الصيفية الماضية وسرعان ما وجد لنفسه مكاناً ثابتاً في التشكيلة الأساسية للفريق في خط الدفاع.
وشارك اللاعب في 15 مباراة مع الفريق في جميع المسابقات خلال الموسم الحالي وقدم أداءً أبهر جماهير الشياطين الحُمر بثباته الدفاعي، لكن ذلك لم يمنع البداية السيئة للفريق في الدوري الإنجليزي الممتاز خلال الموسم الجاري حيث حقق الفريق الفوز في 3 مباريات فقط من أصل 9.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مانشستر يونايتد تين هاج أخبار مانشستر يونايتد نادي مانشستر يونايتد دي ليخت فريق مانشستر يونايتد دی لیخت تین هاج لم یکن
إقرأ أيضاً:
"معًا نتقدم".. منصة للحوار المُثمِر
شكَّل ملتقى "معًا نتقدم" منصة مفتوحة للحوار بين المسؤولين والمُواطنين بشفافية وصراحة حول شتى قضايا المواطن، والاستماع إلى آرائه في جميع الأمور التي تشغل باله ويهمه أمرها، تطبيقًا للسياسة الحكيمة التي ينتهجها حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المُعظم- حفظه الله ورعاه- والقائمة على التواصل المُباشر مع المواطنين والاستماع إلى أفكارهم وأطروحاتهم.
واتسم الملتقى بالشفافية والمباشَرَة؛ حيث تحدث عدد من الوزراء والمسؤولين بأريحية كبيرة وتفاعلوا مع قضايا المواطنين وأطروحاتهم بشكل لافت، مُبدين آراءهم وتوجيهاتهم لمُعالجة بعض الأمور التي تمَّ طرحها خلال الملتقى.
لقد مثَّلتْ النسخة الثالثة من الملتقى، منصة حوار رئيسية، شهدت "حوارًا مُعمَّقًا، قدم فيه أفراد المجتمع الكثير من الرؤى والأفكار حول أوجه العمل الحكومي في جوانب وطنية أساسية"، وهو ما أكد عليه معالي الدكتور وزير الإعلام. ونجح الملتقى في مناقشة قضايا الاقتصاد والاستثمار والتنويع الاقتصادي وتنمية المحافظات وغيرها.
إنَّ مثل هذه الملتقيات تؤكد اهتمام الحكومة الرشيدة بالتواصل مع المواطنين وأخذ مقترحاتهم وآرائهم على محمل الجد، والعمل على إنزالها إلى أرض الواقع؛ بما يحقق المعيشة الكريمة والاستقرار لكل أبناء عُمان الأوفياء.