في اليوم العالمي للسكري.. 5 أعراض تشير لإصابتك
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
يحتفي العالم اليوم في الـ 14 من نوفمبر باليوم العالمي للتوعية بمرض السكري، ومرض السكري هو حالة شائعة تصيب الأشخاص من جميع الأعمار، هناك عدة أشكال من مرض السكري، النوع الثاني هو الأكثر شيوعًا، يمكن أن تساعدك مجموعة من استراتيجيات العلاج في إدارة الحالة لتعيش حياة صحية وتمنع المضاعفات.
. طريقة عمل خيار مخلل جاهز للأكل
زيادة العطش ( كثرة الشرب ) وجفاف الفم .
كثرة التبول .
تعب.
عدم وضوح الرؤية .
فقدان الوزن غير المبرر .
خدر أو وخز في اليدين أو القدمين.
القروح أو الجروح بطيئة الشفاء.
عدوى الخميرة الجلدية و/أو المهبلية المتكررة .
كما تتضمن التفاصيل الإضافية حول الأعراض لكل نوع من أنواع مرض السكري ما يلي:
داء السكري من النوع الأول : يمكن أن تتطور أعراض داء السكري من النوع الأول بسرعة - على مدى بضعة أسابيع أو أشهر، قد تظهر عليك أعراض إضافية تشير إلى حدوث مضاعفات خطيرة تسمى الحماض الكيتوني المرتبط بالسكري (DKA) ، الحماض الكيتوني المرتبط بالسكري يهدد الحياة ويتطلب علاجًا طبيًا فوريًا، تشمل أعراض الحماض الكيتوني المرتبط بالسكري القيء وآلام المعدة ورائحة الفم الكريهة وصعوبة التنفس.
مرض السكري من النوع الثاني ومرحلة ما قبل السكري : قد لا تظهر عليك أي أعراض على الإطلاق، أو قد لا تلاحظها لأنها تتطور ببطء، قد تظهر فحوصات الدم الروتينية ارتفاع مستوى السكر في الدم قبل أن تلاحظ الأعراض علامة أخرى محتملة لمرحلة ما قبل السكري هي اسمرار الجلد في أجزاء معينة من الجسم
المصدر.clevelandclinic
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السكري اعراض السكري كثرة التبول جفاف الفم الام المعدة
إقرأ أيضاً:
إحياء اليوم العالمي للشغل: مجلس الأمة يثمن الانجازات المحققة
ثمن مجلس الأمة، اليوم الأربعاء في بيان له عشية إحياء اليوم العالمي للشغل، الإنجازات المحققة في كافة المجالات بفضل سواعد الجزائريات والجزائريين. والمكاسب التي تحققت بفضل نضالاتهم وتجندهم من أجل بناء الوطن وتكريس نهضته.
وأوضح البيان الصادر عن مجلس الأمة، برئاسة رئيس المجلس، صالح قوجيل، أن احتفال الجزائر كسائر دول العالم باليوم العالمي للشغل الموافق للفاتح ماي من كل عام، “مناسبة نستحضر فيها الإنجازات الكبيرة. التي حققتها عقول وسواعد الجزائريات والجزائريين. في كافة المجالات. والمكاسب التي تحققت من نضالاته وتفانيهم وتجندهم من أجل بناء وطنهم وتكريس نهضته رغم كل التحديات”.
ونوه المجلس بمكانة عاملات وعمال الجزائر. معتبرا إياهم “عماد هذه الأرض الطيبة التي بذلوا فيها ومن أجلها كل أنواع التضحيات منذ الحقبة الاستعمارية حتى الاستقلال. إذ ساروا على هدى بيان ثورة أول نوفمبر الذي أسس لبناء الدولة الاجتماعية العادلة وواصلوا العمل جيلا بعد جيل. ملتزمين بقيم ثورتنا المجيدة وبالخطط والسياسات التنموية الحكيمة في إطار مؤسساتي. متين من أجل كسب كل المعارك الاقتصادية الضارية ونجحوا في رفع التحديات الجسيمة التي شهدها العالم. لاسيما في السنوات الأخيرة”.
وأشار البيان الى أن نتائج “العمل المخلص والمنظم، رغم الا ختلالات التي ترهق النظام الاقتصادي العالمي اليوم. قد تحققت بفضل إصلاحات شاملة قادتها أياد آمنة بإشراف وتوجيه من رئيس الجمهورية. عبد المجيد تبون”.وتوقف بيان مجلس الأمة عند توجيهات رئيس الجمهورية. مؤكدا أن “مشروعه الوطني النوفبري وحد الرؤية وجند القدرات وحدد الوجهة نحو جزائر منتصرة. قوية، آمنة ومزدهرة لا ترضى بغير الريادة. جزائر تنعم في نمو مستدام وحركية اقتصادية واعدة ومؤشرات نمو صاعدة ومشاريع تنموية عملاقة واستثمارات خلاقة للثروة”.
كما تضمنت ذات الرؤية “الحرص على تثمين الجهود وتعزيز المكتسبات الاجتماعية والمهنية وحمايتها من تداعيات راهن سياسي واقتصادي عالمي لا يرحم”. كما أعرب مجلس الأمة عن تقديره وعرفانه لعاملات وعمال الجزائر. داعيا إياهم إلى “بذل المزيد من الجهود للحفاظ على المكتسبات الغالية. التي حققتها الجزائر في ظرف زمني قصير وفي ظرف إقليمي ودولي عصيب” مع “التمسك بفضيلة العلم وقيمة العمل من أجل كسب رهان التحول الاقتصادي الوطني الذي يعد نجاحه نصرا نوفمبريا جديدا تعتز به كل أجيال الجزائر”.