مياه الغربية : أمن المنشآت والأفراد من الأولويات القصوى للشركة
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
قال الدكتور المهندس حمدى محمد شطا رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحى بالغربية والعضو المنتدب، أن أمن المنشآت والأفراد من الأولويات القصوى والبالغة الإهتمام من جانب الشركة حيث تعمل على حفظ الأصول والممتلكات وحماية الأفراد والعاملين من أي مخاطر .
جولة تفقدية للقائم بأعمال رئيس جامعة طنطا بالمشروعات الجديدة والصيانة والتطوير بمجمع سبربايجاء ذلك خلال إستقباله للواء عبدالرحيم السيد أبو طالب مدير عام الإدارة العامة للأمن بالشركة القابضة عقب جولته الميدانية لتفقد الأوضاع الأمنية بمواقع الشركة المختلفة حيث تضمنت الجولة محطة معالجة الصرف الصحي ببرما مركز طنطا، محطة مياه الملاحية المرشحة بطنطا، محطة مياه المرشحة والمبنى الإدارى بكفرالزيات، جراج الحملة المركزية بطنطا.
ومن جانبه أوضح مدير عام الإدارة العامة للأمن بالشركة القابضة على إهتمام الشركة بالحفاظ على أمن المنشآت والأفراد والتوسع فى استخدام طرق أمنية مختلفة من شأنها الإستدامة الأمنية.
FB_IMG_1731580702641 FB_IMG_1731580698155 FB_IMG_1731580696130 FB_IMG_1731580700514 FB_IMG_1731580693243 FB_IMG_1731580685981المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الملا الغربية مياة الشرب جامعة طنطا حملة شركة شركة مياه الشرب دية الصرف الصحى حماية شركة مياه الشرب والصرف الصحى الجوله طنطا مياه الشرب والصرف الصحي مدير إني الأمن جامعه يده رئيس
إقرأ أيضاً:
نهيان بن مبارك: تمكين شباب الإمارات أهم الأولويات
قال الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس إدارة صندوق الوطن، إن تمكين ودعم شباب الإمارات إحدى أهم أولويات صندوق الوطن وفق رؤية شاملة تحمل شعار «هوية وطنية قوية ومستدامة.. دعائمها التمكين والإنتاجية والمسؤولية»، من أجل تأهيلهم لاقتحام مجال ريادة الأعمال، وتحقيق أهدافهم بامتلاك مشاريعهم الخاصة القابلة للتطور والاستمرارية.
وأضاف أن الصندوق وفّر للمشاركين بالبرنامج على مدى حوالي 6 أشهر التدريب العملي والنظري على أيدي خبراء عالميين، والدعم والإشراف، ثم الدعم والمتابعة الضامنة لنجاح المشاريع على أرض الواقع، مؤكداً أن أبناء وبنات الإمارات يحظون برعاية ودعم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، رئيس الدولة، حفظه الله، باعتبارهم حاضر ومستقبل هذا الوطن الغالي.
جاء ذلك عقب تكريمه، لعدد من أبناء وبنات الإمارات الذين اجتازوا البرنامج التدريبي «مستقبلي» وانطلقوا لتنفيذ مشروعاتهم، على أرض الواقع، بعدما وفر لهم الصندوق الاستشارات الفنية والمالية، إضافة إلى المتابعة المجانية من جانب خبراء الصندوق المتخصصين في مجال ريادة الأعمال، وذلك في إطار جهود صندوق الوطن المستمرة لتمكين أبناء وبنات الإمارات، وتعزيز قدراتهم لاقتحام ريادة الأعمال.
حضر التكريم، سارة عوض عيسى مسلم، رئيسة دائرة التعليم والمعرفة بأبوظبي، والدكتور خليفة الظاهري مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية.
وأوضح الشيخ نهيان بن مبارك، أن البرنامج الذي ينظمه صندوق الوطن ويشرف عليه عدد من الخبراء العرب والأجانب، ممن يتمتعون بخبرات واسعة في هذا المجال، يعدّ إحدى أهم أدوات الصندوق في إطار جهوده المستمرة لدعم ورعاية أبناء الإمارات وفق الرؤية الحكيمة لحكومتنا الرشيدة، مؤكداً أن الخريجين الذين تمّ تكريمهم اليوم، اجتازوا بالفعل المحاور الثلاثة للبرنامج، حيث حصلوا على تدريب يتضمن تعريفهم بأهم الطرق المعمول بها عالمياً لتحويل الأفكار والمبادرات لدى الشباب إلى مشروع أو شركة تستطيع العمل وتتعدد فرص نجاحها، وفق أفضل الممارسات.
ووجّه الشيخ نهيان بن مبارك، خبراء الصندوق، بأهمية متابعة ودعم كافة الشباب الذين اجتازوا التدريب وتم اختيار مشروعاتهم كمرحلة أخيرة تضمن تحقيق النجاحات المأمولة لهم، كما شدد على أهمية توفير نظام شامل للإشراف من خلال الخبرات العالمية والمحلية التي يوفرها الصندوق، لمتابعة تلك المشروعات خلال مرحلة ما بعد الانطلاق، وتوفير نظام حماية لكافة أبناء وبنات الإمارات الذين يثبتون جديتهم ورغبتهم في اقتحام مجال ريادة الأعمال من خلال برنامج «مستقبلي».
من جانبه، أكد ياسر القرقاوي، أن مجلس إدارة صندوق الوطن برئاسة الشيخ نهيان بن مبارك، حريص كل الحرص على تقديم الدعم والمساندة لكافة أبناء وبنات الإمارات لتأهيلهم لسوق العمل أو دعمهم لاقتحام مجال ريادة الأعمال، إضافة إلى دوره الحيوي في تعزيز الهوية الوطنية، مؤكداً أن هدف الصندوق من تنظيم البرنامج هو الالتزام بدعم قدرة أبناء وبنات الوطن في مجال ريادة الأعمال، وإنشاء الشركات الجديدة، ودعم كافة الجهود الهادفة إلى تحويل الأفكار النافعة لدى أبناء الوطن إلى تطبيقات عملية وتجارية ناجحة، منوهاً بأن الصندوق يقوم بهذا الدور لتشجيع أصحاب المبادرات ومساعدتهم وتوفير فرص النجاح لهم، والعمل معهم على تقوية التواصل مع أقرانهم في داخل الدولة وخارجها.
من جانبهم، قال الخريجون، إنهم محظوظون للغاية لمشاركتهم في البرنامج، لأنهم استطاعوا الحصول على كمّ كبير من الخبرات والتعرف إلى سوق العمل عن قرب، إضافة إلى لقائهم بخبراء في ريادة الأعمال، والذين أسهموا كثيراً في ترتيب أفكارهم وتعريفهم ببيئة العمل والمنافسة المتوقعة، وكيفية مواجهة التحديدات، بل والاستعداد لتقبلها، والعمل على تجاوزها. (وام)