صراحة نيوز:
2025-01-01@14:33:55 GMT

ذو التأني مصيب في مقاصده

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

ذو التأني مصيب في مقاصده


صراحة نيوز – مهنا نافع

أمس الأول قمت بحذف العديد من حساباتي على وسائل التواصل الاجتماعي وما بقي منها أوقفت كل وسائل التفاعل العام معها، وقريبا سأبدأ بمغادرة قرابة النصف من المجموعات المختلفة التي تم اضافتي إليها فعددها الآن يزيد عن العشرين وكل الشكر والتقدير لكل المشرفين عليها وربما تكون هذه الخطوة فرصة جيدة لهم للإحاطة بكل ما ينشر لديهم وبالطبع إن حذا حذو ذلك من يرغب بالمجموعات التفاعلية ذات العدد الكبير.


اعترف لكم انني كنت اعاني من الإدمان بمتابعة كل ذلك ومن مدة ليست بقصيرة، وما احب ان اطلعكم عليه انه فقط بعد مضي 48 ساعة من هذه الخطوة أصبحت اعي وبوضوح أن هناك بعض الشؤون والتي من اهمها العائلية وتتعلق بالابناء والاحفاد قد كنت غافلا عنها، وانني الان أشعر بصفاء ذهني وراحة للبال والعيون ووضوح للرؤيا ورغبة لمغادرة هذه الأريكة الدبقة والخروج برفقة العائلة للتجوال بين الأماكن السياحية بهذا البلد الجميل، هي مشاعر مختلطة قريبة جدا مما شعرت به بعد اقلاعي عن تناول سيئة الذكر السجائر التي ايضا ادمنت على تناولها لفترة من الوقت وبعد تجنبها عرفت قيمة وجمال العديد من النعم التي كنت حرمت منها،،، واليوم ادعو الله أن يوفقني بالكتابة عن كل ما ينفع الناس سواء ما يتعلق بالشأن المحلي او الدولي ولكن لن تكون المقالات بتلك الكثافة كالسابق فلا بد الآن من المزيد من التروي والتأني قبل أي من النشر، فلم يجانب الصواب من قال:
لا تعجلن لأمر أنت طالبه ….فقلما يدرك المطلوب ذو العجل
فذو التأني مصيب في مقاصده … وذو التعجل لا يخلو عن الزلل
كما أنني ومن باب (رد الجميل) وعدم ايذاء أي من المشرفين على المجموعات التي سيكتب لي البقاء بضيافتها فلا بد لي من التحلي بالمسؤولية كالسابق مع المزيد ايضا من التأني فقريبا مشاركتي إن شابها أي زلل فإن تبعاته قد لا تقع على عاتقي وحدي.
مهنا نافع

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا أقلام اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا أقلام أقلام أقلام اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

فصل الشتاء يحصد أرواح المزيد: الغزّيون يموتون من البرد… والمجاعة وشيكة

#سواليف

في الوقت الذي تمضي فيه #إسرائيل في استهدافها القطاع الصحي والمستشفيات في #غزة، يهدّد #فصل_الشتاء البارد بحصد أرواح مزيد من الغزّيين في #خيام_النزوح، ولا سيما #الأطفال منهم.
فقد استشهد الرضيع علي البطران، الذي يبلغ من العمر أقل من شهر واحد، بسبب البرد وانخفاض درجات الحرارة، وهو توأم الطفل جمعة الذي ارتقى يوم الأحد بالسبب نفسه، ليرتفع عدد الوفيات بين النازحين في الخيام بسبب موجات الصقيع إلى 7 بينهم 6 أطفال، وفق ما أعلن المكتب الإعلامي الحكومي.
وكان أربعة أطفال آخرين حديثي الولادة تتراوح أعمارهم بين 4 و21 يوما، قضوا نتيجة انخفاض درجات الحرارة، والبرد الشديد، كما استشهد ممرض في خيمة نزوحه بسبب البرد أيضا.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي إن العدد مُرشّح للزيادة بسبب الظروف المأساوية التي يعيشها #النازحون.
وطالبت حركة “حماس” أمس الأمم المتحدة والدول العربية والإسلامية بضرورة العمل على إدخال المستلزمات الإغاثية والخيام لحماية مئات الآلاف من النازحين في قطاع غزة من برد الشتاء الذي يمر للعام الثاني في ظل استمرار الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023.
ودعت إلى ضرورة “توفير الاحتياجات الأساسية لقطاع غزة من مأوى وغذاء وماء ودواء ووسائل تدفئة، وإلزام الاحتلال الفاشي بوقف عدوانه، ورفع حصاره عن أكثر من مليونَي إنسان يواجهون ظروفاً معيشية لا إنسانية”.
ويواجه الغزّيون منخفضا جوّيا شديد البرودة مسببا مزيدًا من المآسي لهم، وخصوصاً أولئك الذين يقطنون في المناطق المكشوفة والقريبة من البحر.
وبلغت درجة الحرارة في قطاع غزة أدنى مستوياتها منذ سنوات.
وذكر المكتب الإعلامي في غزة أن النازحين أمضوا ليلة عصيبة داخل خيامهم التي غرقت بمياه الأمطار وعصفت بها الرياح خلال المنخفض الجوي.
وذكرت بلدية مدينة غزة، أن المنخفض يحمل أمطاراً وعواصف تشكل خطراً على خيام النازحين، وأن عمليات تصريف مياه الأمطار معقّدة بسبب الأضرار الهائلة في شبكات الصرف الصحي.
وقد وثّق مواطنون من خلال هواتفهم النقالة تطاير الخيام مع وصول الرياح العاتية والسريعة إلى قطاع غزة، لا سيما في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس والمناطق القريبة من البحر، بعد فشل كل محاولاتهم في تثبيتها أو تثبيت القطع البلاستيكية التي تغلّفها لحمايتهم من أمطار الشتاء.
وقال محمد أبو مصطفى، الذي يقيم في أحد خيام النازحين في منطقة المواصي، إن خيمته طارت هي والخيام المجاورة، ولم يبق من خيمته سوى الوتد.
وقال أمجد النجار، الذي تطايرت خيمة أسرته التي صنعها من الأقمشة وكساها بقطع من البلاستيك، لـ”القدس العربي”، إنه لا يملك من المال لإقامة خيمة أخرى.
في سياق آخر، حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، من “اقتراب المجاعة” في قطاع غزة الذي يعاني سكانه من انعدام الأمن الغذائي، ونقص المساعدات الإنسانية، في ظلّ الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ أكثر من 14 شهرا.

مقالات مشابهة

  • زاره الرئيس “سالمين” أكثر من مرة : كادر صحي من الزمن الجميل أرهقه المرض ..!!
  • فصل الشتاء يحصد أرواح المزيد: الغزّيون يموتون من البرد… والمجاعة وشيكة
  • السيسي يوجه بجذب المزيد من التدفقات الاستثمارية وتعظيم دور القطاع الخاص
  • وفاة بشير الديك.. حادث صادم أبعد سينارست الزمن الجميل عن السينما
  • وزيرة المالية: الصفقات العمومية شفافة وتجذب المزيد من المستثمرين الأجانب
  • وزير خارجية أوكرانيا من دمشق: سنرسل المزيد من المساعدات الغذائية
  • المزيد ممن السحب الممطرة تقترب من المملكة الساعات القادمة
  • خالد سرحان ناعيًا أحمد عدوية: الجميل في ذمة الله
  • تامر حسني يُفاجئ نجوم "الباشا".. وكريم عبدالعزيز يردّ الجميل
  • السليمانية.. مستشفى هيوا تستقبل العشرات من مرضى السرطان وتعد باستقبال المزيد أيام العطلة