البتكوين تواصل ارتفاعها ليصل سعرها إلى أكثر من 93 ألف دولار
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
واصلت العملة المشفرة بتكوين ارتفاعها ليصل سعرها إلى أكثر من 93 ألف دولار للوحدة الواحدة لأول مرة على الإطلاق.
ووفقاً لوكالة بلومبرغ للأنباء، فان العملة المشفرة ارتفعت بأكثر من 35 بالمائة في أعقاب انتخاب ترامب يوم 5 أكتوبر، لتصل البتكوين إلى 93462 دولارا للوحدة، قبل أن تفقد جزءا من مكاسبها بعد ذلك، وهو ما يجعل تحقيق التوقعات الخيالية بوصول السعر إلى 100 ألف دولار قريب المنال.
يذكر أن سعر البتكوين ارتفع بأكثر 110 بالامئة منذ بداية العام الحالي مدعومة بالطلب القوي على العملات المشفرة منذ سماح الولايات المتحدة بإطلاق صناديق استثمار للعملات المشفرة قابلة للتداول في البورصة.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
المحرر الطوس يدعو للوحدة الوطنية لمواجهة مخططات الاحتلال
دعا الأسير المحرر محمد الطوس، اليوم الخميس 30 يناير 2025، إلى الوحدة الوطنية الفلسطينية في مواجهة مخططات الاحتلال اتجاه شعبنا، وخاصة الدعوات إلى التهجير.
وشدد في تصريح صحفي له، على أهمية الالتفاف حول منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، حتى الوصول إلى إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس .
وأشار الطوس إلى أن المرحلة المقبلة تقع على عاتق الجميع في العمل سويا من أجل إفشال هذه المخططات التي تسعى إلى تصفية القضية الفلسطينية، وإنهاء قضية اللاجئين من خلال القوانين العنصرية التي صدرت مؤخرا.
وتابع: إدارة سجون الاحتلال ترتكب جرائمها بحق المعتقلين ليس فقط منذ بدء العدوان على قطاع غزة ، بل أن المختلف زيادة كثافة هذه الاعتداءات بشكل كبير، وفي هذه الفترة هناك مخاوف حقيقية على مصير الآلاف من المعتقلين، خاصة في ظل استشهاد العديد منهم في العامين الآخرين وسط إهمال طبي متعمد.
وأضاف الطوس، أن التعذيب والتنكيل الممنهج ورش الغاز واتلاف احتياجات المعتقلين الخاصة كان شبه يومي منذ بدء العدوان على قطاع غزة، فالوضع كان كارثيا وسط ظروف قاسية ومؤلمة على مدار الساعة.
وأعرب، عن شكره لمصر قيادة وشعبا لحفاوة الاستقبال للأسرى المحررين، وما لاقوه من ترحيب واسع.
وأفرج عن الطوس بعد 40 عاما قضاها في سجون الاحتلال الإسرائيلي ضمن اتفاق وقف إطلاق النار، وأبعد إلى جمهورية مصر العربية.
وولد في قرية الجبعة بمحافظة بيت لحم عام 1955. نشأ في عائلة فلسطينية مناضلة، جعلته يؤمن بقضية الوطن منذ نعومة أظافره. انضم إلى صفوف حركة "فتح" في شبابه المبكر، وسرعان ما برز كقائد ميداني لمجموعة "جبل الخليل"، التي اشتُهرت بجرأتها وعملياتها الفدائية النوعية ضد الاحتلال.
وفي السادس من أكتوبر عام 1985، تعرضت مجموعته لكمين عسكري محكم نصبه جيش الاحتلال في منطقة الخليل. خاض الطوس ورفاقه معركة شرسة انتهت باستشهاد أربعة من رفاقه واعتقاله بعد إصابته بجروح بالغة.
داخل السجن، تحوّل الطوس إلى رمز للنضال الفلسطيني. يقول قراقع: "لم يكن مجرد أسير، بل قائدا داخل الحركة الوطنية الأسيرة، فقد قاد العديد من الإضرابات عن الطعام التي هدفت إلى تحسين ظروف الأسرى وانتزاع حقوقهم".
ألف الطوس كتابين خلال فترة اعتقاله، أحدهما بعنوان: "عين الجبل"، وثّق فيه سيرته الذاتية ونضاله مع رفاقه الشهداء، والآخر بعنوان: "حلاوة ومرارة"، استعرض فيه تفاصيل الحياة الاعتقالية.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الرئيس عباس يوجه رسالة مهمة للعاهل الأردني الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة جنين ومخيمها لليوم العاشر بث مباشر: مراسم تسليم الأسرى الإسرائيليين في شمال وجنوب قطاع غزة الأكثر قراءة المجدلاوي: العمل على إنشاء مستشفيات ومراكز صحية جديدة في قطاع غزة 3 شركات خاصة تتولى الإجراءات الأمنية لعودة سكان شمال قطاع غزة ترامب يعلن حرباً ناعمة على العالم الحرب وبعض المفاهيم النظرية المغلوطة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025