أقامت وحدة حقوق الانسان وتكافؤ الفرص وحماية الطفل بقيادة أزهار بكر مدير الوحدة ، ومنسق مبادرة بداية جديدة لبناء الانسان بمركز المحلة وبالتعاون مع بنك التعمير و الاسكان بالقاهرة و فرع البنك بالمحلة الكبرى 
ندوة توعوية بعنوان  "الشمول المالي" بمركز الشباب بقرية محلة ابو علي ، بحضور سناء الشهاوي رئيس الوحدة المحلية بمحلة أبوعلي .

حاضر في الندوة طارق احمد شرقاوي مسؤول تطوير الأعمال ادارة الخدمات غير المالية ببنك الاسكان والتعمير وياسر شندي نائب مدير بنك التعمير والاسكان فرع المحلة بحضور  محمد اشرف جلال مسؤول تطوير اعمال بنك التعمير والاسكان وميرنا احمد سالم مسؤول الشمول المالي بنك التعمير والاسكان ومحمد ياسر الديب مسؤول خدمة عملاء بنك التعمير والاسكان .

وتناولت الندوة الخدمات التي يقدمها البنك للمواطنين سواء خدمات مالية كفتح حساب للقصر أو عدم اشتراط مهنة معينة لفتح حساب أو تمويل شراء الوحدات السكنية و الأراضي المقدمة من وزارة الاسكان أو الخدمات غير المالية حيث يوجد مكتب في كل فرع للبنك للخدمات الغير مالية يقدم استشارات مجانية للمواطنين المقدمين على عمل أي مشروع.

و شارك في الندوة عدد من موظفي الوحدة المحلية و الشباب و الرياضة .

مدير وحدة حماية الطفل و تكافؤ الفرص و حقوق الانسان  ازهار بكر  و أعضاء الوحدة  رشا فياض المنسق الاعلامي بالوحدة  و  ابراهيم رضوان مسئول حقوق الانسان ومحمد شحاته باحث شكاوى بالوحدة و ناريمان بهجت العضو الاجتماعي بالوحدة.

وذلك ضمن فعاليات المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الانسان
وتحت رعاية اللواء أشرف الجندى محافظ الغربية ورئاسة المحاسب محمد حنتوش رئيس مركز و مدينة المحلة الكبرى .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المحلة الكبرى الشمول المالي ندوة توعوية المبادرة الرئاسية بنک التعمیر والاسکان بنک التعمیر

إقرأ أيضاً:

«الإمارات للتطوير التربوي» تنظم الدورة الـ11 من الملتقى السنوي ليوم التوحد

أبوظبي (الاتحاد) 

أخبار ذات صلة الإمارات تشارك في «أولمبياد الفيزياء الآسيوي 2025» تعاون بين «محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» و«المحظرة الشنقيطية» الموريتانية

نظمت كلية الإمارات للتطوير التربوي الدورة الحادية عشرة من الملتقى السنوي ليوم التوحد، الخميس الماضي، بالتزامن مع شهر التوعية بالتوحد، وانسجاماً مع رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز الشمول والدمج في التعليم، واحتفاء بعام المجتمع في دولة الإمارات.
جمع الملتقى التربويين والأسر وأبرز داعمي الشمول في التعليم والدمج الاجتماعي، بهدف رفع الوعي باضطرابات طيف التوحد، وتشجيع اعتماد مبادئ الشمول والدمج، ما يعزز الروابط داخل الأسرة والمجتمع، ويرسخ قيم التعاون، ويدعم عملية الدمج في المنظومة التعليمية.
 وتنظم كلية الإمارات للتطوير التربوي الملتقى سنوياً منذ عام 2014، ويشكل جزءاً من جهودها لإشراك المجتمع في دولة الإمارات في رعاية واحتضان قطاع تعليمي أكثر دعماً وشمولية. وشهد الملتقى هذا العام تفاعلاً أوسع وأعمق مع موضوعات المجتمع والشمول والتعاون، واستهل بكلمة مؤثرة ألقاها طالب ممن يعايش التوحد من الأولمبياد الخاص الإماراتي، تلتها كلمة رئيسية للدكتورة مي ليث الطائي، مدير كلية الإمارات للتطوير التربوي.
وقالت الدكتورة مي الطائي: «نؤمن في الكلية بأن الشمول والدمج مسؤولية اجتماعية متكاملة ومشتركة تتخطى حدود المدرسة والفصول الدراسية والمؤسسات، وتتطلب تعاوناً شاملاً بين جميع أفراد ومؤسسات المجتمع لدمج المصابين في طيف التوحد ومساعدتهم على ممارسة دورهم الفعال في المجتمع، ما يجسد أهداف عام المجتمع ويهيئ مساحات شاملة ترتكز على قيم التعاون، والمسؤولية المشتركة، وتدفع عجلة التقدم الجماعي. ويعد الملتقى السنوي ليوم التوحد منصة وطنية توحد الجهود التعليمية والمجتمعية لتعزيز فرص التعليم للجميع، ورفع مستوى الوعي، وتعزيز القدرات التعليمية للمصابين بطيف التوحد».
وتضمن الملتقى أنشطة وفعاليات مبتكرة جسدت نماذج مميزة للدمج في العملية التعليمية، وعكست أهمية الشمولية والتعليم للجميع، وتضمنت مجموعة من الجلسات التعريفية، وفيديوهات عن الشمول والدمج أعدها مجموعة من الطلبة من أصحاب الهمم.
وخلال جلسة نقاشية بعنوان «الشمول: بدءاً من الفصل الدراسي ووصولاً إلى المجتمع»، قدم المشاركون والتربويون وصناع القرار نظرة شاملة عن الشمول وأبرز التحديات والفرص المرتبطة به، وتضمنت الجلسة تقديم أفكار من وزارة التربية والتعليم، وهمم لخدمات التعليم الدامج - العزة- أبوظبي، والمركز العالمي للأولمبياد الخاص للدمج في التعليم، ومؤسسة  زايد  العليا لأصحاب الهمم، إلى جانب النماذج التعاونية التي تبرز أهمية التفاعل مع العائلات والمدارس والمجتمعات لبناء مجتمع شامل.
13 جهة
جمع الملتقى أكثر من 13 جهة ومؤسسة معنية، شملت مدارس تابعة لوزارة التربية والتعليم، ومراكز ومؤسسات محلية ودولية متخصصة، إضافة إلى مشاركة طلبة من أصحاب الهمم الذين عرضوا مشاريعهم ومبادراتهم المبتكرة، في منصة موحدة استعرضوا من خلالها مبادراتهم وتجاربهم الرائدة، وتبادلوا المعارف والخبرات، ما يسهم في تطوير منظومة التعليم الشامل والدامج في دولة الإمارات. وشارك الحاضرون أيضاً في أنشطة تفاعلية سلطت الضوء على إنجازات الأفراد المتعايشين مع التوحد، وقدمت نماذج من أفضل ممارسات التعليم الشامل. 
واختتم الملتقى بتأكيد التزام دولة الإمارات بتوفير بيئة تعليمية ومجتمعية تثمن التنوع، وتؤمن بأن لكل فرد دوراً حيوياً في بناء مستقبل مستدام ومجتمع شامل للجميع.

مقالات مشابهة

  • حفر الباطن.. فعاليات متنوعة وعروض توعوية في أسبوع البيئة 2025
  • جامعة الفيوم تحتضن ندوة «الملكية الفكرية وعلاقتها بإبداعات الشباب»
  • ارتفاع نسبة الشمول المالي في العراق إلى 48.5%
  • «الإمارات للتطوير التربوي» تنظم الدورة الـ11 من الملتقى السنوي ليوم التوحد
  • «الإمارات للتطوير التربوي» تحتفي بـ «عام المجتمع»
  • غداً.. انطلاق ندوة "الإعلام والهوية الوطنية" بمشاركة واسعة من الأكاديميين والمختصين
  • بتوجيهات محافظ قنا.. إزالة تعديات ومتابعة ميدانية مكثفة بمركز نقادة
  • في زيارة مفاجئة.. مدير التأمين الصحي بالغربية يتفقد المجمع الطبي والمبرة بطنطا ويؤكد: رضا المرضى أولويتنا
  • جامعة القناة تعزز قيم الولاء والانتماء في ندوة توعوية بدار الرحمة للبنات احتفالًا بأعياد تحرير سيناء
  • أسيوط| ندوة تثقيفية بعنوان سيناء أرض الأبطال.. ذكرى الانتصار