إزالة 19 حالة تعد على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة بالشرقية
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
قال محافظ الشرقية المهندس حازم الأشموني، إن الأجهزة التنفيذية بالتنسيق مع الجهات الأمنية، شنت حملات مكبرة ضمن أعمال المرحلة الثانية من الموجة الـ24 لإزالة التعديات المخالفة على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة.
وأسفرت تلك الحملات عن قطع المرافق عن المنازل المقامة بالمخالفة، وإزالة 19 حالة تعد على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة بمساحة إجمالية بلغت 9076 مترا مربعا و24 فدانا و8 قراريط.
وأكد المحافظ، في بيان اليوم، الخميس، استمرار المرحلة الثانية من الموجة الـ24 لإزالة التعديات المخالفة على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة بمختلف أنحاء المحافظة؛ وذلك تنفيذاً لتوجيهات القيادة السياسية بالحفاظ على أملاك الدولة وإزالة التعديات عليها وفرض هيبة الدولة على أراضيها.
ولفت إلى أن الجهاز التنفيذي لن يدخر جهداً في تطبيق القانون على المتعدين على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة، والتصدي لأي محاولة للبناء العشوائي بدون ترخيص، وفرض هيبة الدولة واتخاذ جميع الإجراءات القانونية لعدم عودة التعديات مرة أخرى بعد إزالتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: على الأراضی الزراعیة وأملاک الدولة
إقرأ أيضاً:
حملة مكبرة لإزالة التعديات على طريق المعاهدة في أبوصوير بالإسماعيلية
شنَّت الوحدة المحلية لمركز ومدينة أبوصوير، اليوم الخميس، حملة إزالة مكبرة بطريق المعاهدة «الإسماعيلية- الزقازيق الزراعي» لإزالة التعديات وتوسعة الطريق بشكل كامل أمام حركة المارة والسيارات، بعد سنوات من التعديات.
وقال اللواء أكرم جلال، محافظ الإسماعيلية، إن إزالة الإشغالات والتعديات على حرم الطريق تأتي ضمن خطط القضاء على تعطيل حركة المارة، لما تؤثره على السيولة المرورية، والعمل على فرض هيبة الدولة واتخاذ كل الإجراءات القانونية ضد المخالفين والمتعدين.
وأكد محافظ الإسماعيلية أنه بالتعاون مع الطرق والنقل سيتم الاستعانة ببعض المعدات لاستكمال أعمال رفع كفاءة الطريق بعد إزالات اليوم.
وقالت مها السيد، رئيس مركز ومدينة أبوصوير، إن توجيهات محافظ الإسماعيلية مستمرة حول ضرورة فرض هيبة الدولة، وإزالة التعديات والإشغالات التي من شأنها تعطيل الحركة المرورية ونشر الفوضى والعشوائية.
وأكدت رئيس مركز ومدينة أبوصوير، أنه يجري العمل على تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين في كل القطاعات ومنها توفير رصيف آمن وسيولة مرورية للحفاظ على حياتهم، بالإضافة إلى قطاعات النظافة والإنارة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟