بعد مقتل 6 جنود إسرائيليين.. الكشف عن تفاصيل “معركة شرسة” جنوب لبنان
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
أوكرانيا – صرح النائب الأوكراني أرتيوم دميتروك الذي غادر أوكرانيا وتطالب سلطات كييف بتسليمه لها، بأن فلاديمير زيلينسكي تمكن من سرقة أكثر مما سرقه جميع الرؤساء الأوكرانيون الآخرون.
وقال دميتروك في حديث لـ RT إنه “يتم نقل عشرات الملايين من الدولارات شهريا” من كل هيئة حكومية إلى مكتب زيلينسكي.
وأضاف: “هذا هو الرجل الذي استطاع أن يسرق من المال أكثر من كل الرؤساء الذين سرقوا سابقا في أوكرانيا.
ووفقا للنائب، فإنه يتم جمع ما بين 10 إلى 15 مليون دولار شهريا في مقاطعة أوديسا وحدها، ويتراوح الدخل من مراكز التجنيد الإقليمية في أوكرانيا من 2 إلى 4 مليارات دولار سنويا.
وشدد دميتروك على أن هذه الأموال تم الحصول عليها من الحرب وعلى حساب أروح الأوكرانيين.
وقال: “أشياء فظيعة يتم من خلالها كسب مبالغ ضخمة من المال، وهذا أكبر مبلغ من المال تم كسبه على الإطلاق في أوكرانيا”.
وفي وقت سابق وصف دميتروك جماعة زيلينسكي بأنها “منظمة إرهابية استولت على السلطة في أوكرانيا”، ودعا إلى التمييز بين زيلينسكي وأوكرانيا وعدم المساواة بينهما.
واعتبر النائب الأوكراني أن زيلينسكي “سيقدم هدية” للأوكرانيين إذا استقال من منصبه كرئيس للبلاد.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: فی أوکرانیا
إقرأ أيضاً:
اعلام العدو: جنود الاحتياط بسلاح الجو “الإسرائيلي” يردون على قرار فصلهم
يمانيون../
أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت الصهيونية، اليوم الخميس، بإن جنود الاحتياط موقّعي رسالة الاحتجاج في سلاح الجو “الإسرائيلي” ضد استمرار الحرب على غزة أدلوا ببيان صحفي في يافا “تل أبيب” وقالوا: “كل هذه القصة أصبحت أكبر وأكثر درامية مما توقعنا”.
وأوضحوا ” القضية ليست سلاح الجو ولا الطيارين، بل الـ59 أسيرًا الذين كان من المفترض أن يُطلق سراحهم منذ زمن”.
وأكد الموقعون على الرسالة “نحن، مثل الغالبية الساحقة من الشعب، نعتقد أنه يجب إعادتهم الآن حتى لو كان الثمن هو وقف القتال”.
وطالب 1000 جندي احتياطي حالي وسابق في سلاح الجو بجيش العدو، بوقف فوري للحرب على قطاع غزة مقابل إعادة الأسرى المحتجزين.
وصدّق رئيس الأركان الصهيوني إيال زامير على قرار فصل قادة كبار ونحو ألف جندي احتياط من الخدمة، وذلك بعد توقيعهم على رسالة تدعو لإنهاء حرب غزة.
وأكد زامير أن توقيع هؤلاء الجنود على العريضة يُعتبر أمرا خطيرا، مشيرا إلى أنه لا يمكن للمجندين في القواعد العسكرية التوقيع على رسائل ضد الحرب ثم العودة إلى الخدمة.