قالت وكالة الأنباء الفلسطينية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي هدمت، صباح اليوم الخميس، 14 نوفمبر 2024، منزلا في بلدة يتما، جنوب نابلس .

وأوضح رئيس مجلس قروي يتما أحمد صنوبر للوكالة، إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، وأجبرت عائلة المواطن براء ناصر إسماعيل المكونة من سبعة أفراد على إخلاء منزلها، قبل أن تشرع بهدمه.

وأضاف صنوبر، أن المنزل مكون من طابقين، وتبلغ مساحة كل طابق 200 متر مربع، مشيرا إلى أن هذه المرة الثانية التي تهدم قوات الاحتلال منزلا للمواطن ذاته، بعد أن هدمت منزله المرة الأولى في المنطقة الواقعة بين قريتي قبلان ويتما.

وأشار إلى أن قوات الاحتلال أبلغت أهالي يتما بأن هناك 17 منزلا سيتم هدمها لاحقا في القرية.

ونفذت سلطات الاحتلال خلال تشرين أول/ اكتوبر الماضي، 34 عملية هدم طالت 45 منشأة، بينها 12 منزلا مأهولا، و6 غير مأهولة، و19 منشآت زراعية وغيرها، كما اخطرت بهدم 38 منشآت أخرى.

المصدر : وكالة وفا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: قوات الاحتلال

إقرأ أيضاً:

الخروق الإسرائيليّة مستمرة جنوب نهر الليطاني وانحسار احتلال الناقورة

تستمرّ الخروق الإسرائيليّة في المساحة الممتدة جنوب نهر الليطاني وفي القرى الّتي لا تزال تشهد انتشارًا لقوات جيش العدو، والّتي تتعمّد نسف وتفجير المزيد من الوحدات السكنيّة والأحياء وكان آخرها في كفركلا وحانين، وقطعت طريق عام بنت جبيل – عيترون بمكعبات إسمنتية بعد قطعها سابقاً بسواتر ترابية.
واشارت مصادر سياسية لـ”البناء” الى احتمال ان يزور الوسيط الأميركي اموس هوكشتاين لبنان قبل رأس السنة لاستكمال البحث في الأوضاع الجنوبية.

وكتبت" النهار": دخل انتشار الجيش التدريجي في الخيام يومه الحادي عشر من دون أن يبلغ أطرافها الجنوبية والشرقية بسبب استمرار وجود قوات الاحتلال الإسرائيلي في سهل سردا والماري والمجيدية والوزاني. فيما لا يزال انسحاب قوات الاحتلال من سائر القطاعات رهن الانتظار. وبحسب المصدر، فإن ضباط الجيش طالبوا العدو الإسرائيلي في اجتماع لجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الأسبوع الماضي بالانسحاب دفعة واحدة من القطاع الغربي.
وفي هذا السياق، سُجّل أمس انسحاب لافت لغالبية الآليات والجرافات من الأحياء الداخلية لبلدة الناقورة، واقتصر وجود الاحتلال على عدد من الجنود الذين تمركزوا في أنحاء مختلفة في محيط مقر قيادة اليونيفل. لكنّ قوات العدو أبقت على السواتر الترابية التي قطعت بها مدخل البلدة الغربي.
وأفرجت إسرائيل أمس، عبر معبر رأس الناقورة، عن سبعة معتقلين لبنانيين كانت قد اختطفتهم بعد وقف إطلاق النار. وكان جنود الاحتلال اقتادوا الأشقاء أحمد وجعفر وقاسم حيدر من مثلث الجبين - طيرحرفا خلال محاولتهم الدخول إلى بلدتهم طيرحرفا صباح اليوم الأول لانتهاء العدوان في 27 تشرين الثاني الماضي. وفي الرابع من كانون الأول الجاري، خطف الجنود بين الوزاني والماري كلاً من علي جمال ورفعت ويوسف الأحمد خلال محاولتهم سوق مواشيهم إلى بلدتهم الوزاني. كذلك أفرج العدو عبر موقع العباد في حولا، عن مهدي شموط الذي خطفته قوات الاحتلال في وادي الحجير ليل الثلاثاء الماضي خلال انتقاله من النبطية إلى بلدته برعشيت، علماً أن إسرائيل لم تعترف سوى باختطاف الأشقاء حيدر ولم تقر باختطافها الباقين. وبحسب مصدر متابع، فإن أهالي المحرّرين لم يحصلوا على أي معلومة من اليونيفل أو الجيش اللبناني عن مصير أبنائهم الذي ظل غامضاً حتى تبلّغهم من الصليب الأحمر الدولي أمس بإطلاق أبنائهم. وبعد تلقّيهم الفحوصات الطبية، نُقل المحرّرون إلى ثكنة الجيش في صيدا للتحقيق معهم.
إلى ذلك، نفّذ العدو تفجيرات جديدة في كفركلا ويارون وأطراف مجدل زون. وقطعت قوات الاحتلال الإسرائيلي عصر أمس طريق عام بنت جبيل- عيترون بمكعّبات إسمنتية، بعدما كانت قطعته سابقاً بسواتر ترابية.

مقالات مشابهة

  • مجـ.زرة جديدة في جنوب غزة.. والأونروا تؤكد انتهاك إسرائيل لقواعد الحرب
  • الاحتلال يهدم منزلا ويصيب مواطنا بالرصاص شمال الخليل
  • «الاحتلال الإسرائيلي» يشن حملة اعتقالات واسعة شرق بيت لحم بالضفة
  • طالت 25 فلسطينيا.. قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات واسعة جنوب شرق بيت لحم
  • الاحتلال يشن حملة اعتقالات ببلدة تقوع – فيديو
  • الخروق الإسرائيليّة مستمرة جنوب نهر الليطاني وانحسار احتلال الناقورة
  • إصابة عشرات الفلسطينيين بالاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال الإسرائيلي في قرية يتما بالضفة الغربية
  • اعتقال 8 مواطنين أحدهم مصاب من برقة في نابلس
  • فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم بلدة برقة شمال غرب نابلس
  • 10 شهداء فلسطينيين بينهم 7 أطفال جراء قصف الاحتلال منزلا في جباليا النزلة شمال غزة