وكيل «تعليم مطروح»: تطوير الخدمات التعليمية في المدارس بالقرى والنجوع
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
قالت نادية فتحي وكيل وزارة التربية والتعليم بمطروح، أنه سيجري رفع مستوى الخدمات التعليمية في المدارس الواقعة في القرى والنجوع بمراكز المحافظة، والوقوف على مدى احتياجاتها والعمل على تلبيتها ودعمها، بالتعاون بين مديرية التربية والتعليم والإدارات التعليمية ومجالس الأمناء، مما يساهم فى رفع مستوى العملية التعليمية، وتقديم أفضل الخدمات للطلبة خلال الفترة المقبلة.
وتابعت وكيل وزارة التربية والتعليم بمطروح، يرافقها إيهاب أنور مدير عام التعليم العام بالمديرية، اليوم، انتظام الدراسة وانضباط العملية التعليمية بمدرستي وادي الرمل الابتدائية والنصر للتعليم الأساسي في قرية الشولحي بإحدى المناطق النائية بمرسى مطروح، والوقوف على مستوى الفصول والحجرات الدراسية، ومستوى الطلاب في القراءة والكتابة باللغتين العربية والإنجليزية.
تطور العملية التعليميةوأوضحت أنها ستتابع بمتابعة مسار العمل بجميع مدارس محافظة مطروح أولا بأول، للاطمئنان على تطور العملية التعليمية بالمدارس نحو الأفضل وتحسن المستوى التحصيلي واللغوي للطلاب خلال المرحلة المقبلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تعليم مطروح محافظة مطروح مرسى مطروح مراكز مطروح وزارة التربية والتعليم وكيل وزارة التربية والتعليم المدارس التربية والتعليم العملیة التعلیمیة
إقرأ أيضاً:
في يومهم العالمي.. التربية والتعليم: رعاية غير محدودة لـ ذوي الهمم
يصادف اليوم 3 ديسمبر اليوم العالمى لذوي المهم، حيث أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى على أن الدولة المصرية تولي رعاية غير محدودة لكافة أبنائنا من ذوي الهمم في ظل توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بالاهتمام بهم وتمكينهم وتوفير كافة الخدمات لهم.
وتحرص وزارة التربية والتعليم على بذل كافة الجهود ليس فقط لدمج أبنائها من ذوي الهمم بمدارسها على مستوى الجمهورية وإتاحة الالتحاق بنظام الدمج التعليمي في جميع أنواع المدارس النظامية ولكن أيضا تقديم العديد من الخدمات والتيسيرات المتنوعة وتوفير مسارات تعليم لذوي الهمم في مدارس وفصول التربية الخاصة بهدف تقديم بيئة تعليمية ملائمة للطلاب من ذوي الإعاقة المتوسطة والشديدة.
كما تواصل الوزارة أيضا التوعية المجتمعية بقضايا أبنائنا من ذوي الهمم من خلال العديد من الأنشطة والفعاليات حرصا منها على توفير بيئة تعليمية شاملة تلبي احتياجاتهم بما يساهم في تحقيق مبدأ المساواة في التعليم ودمجهم في المجتمع.