معاناة ساكنة المحاميد 10 مع النقل العمومي وسط غياب تواصل المسؤولين
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
ساكنة منطقة المحاميد 10 التابعة لجماعة سعادة تعاني بشدة من غياب حافلات النقل العمومي المخصصة لهذه المنطقة، حيث لا يتوفر أي خط خاص يخدم سكانها.
بالمقابل يعتمد السكان على خط 33 الذي يربط المنطقة بمنطقة آيت يمور، مما لا يلبي احتياجاتهم اليومية بالشكل المطلوب. ويزيد من حدة هذه المشكلة غياب التواصل الفعال بين الجهات المعنية وسكان المنطقة، مما يترك الوضع بلا حلول ملموسة ويؤثر سلبًا على حياتهم اليومية وحركتهم.
ويبقى السؤال …. إلى متى سيستمر هذا الإهمال وعدم إيجاد الحلول المناسبة وغياب تواصل المسؤولين مع المواطنين؟
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
منتصف الثلاثينيات: مرحلة مفصلية تتطلب مراجعة العادات اليومية
أميرة خالد
تبدأ آثار بعض العادات السلبية التي تراكمت عبر السنوات بالظهور بشكل أكثر وضوحًا مع بلوغ منتصف الثلاثينيات، وذلك على الصعيدين الجسدي والنفسي.
ويُعد السهر المزمن واحدًا من أبرز هذه العادات، إذ تؤدي قلة النوم إلى اضطراب التوازن الهرموني، وتفاقم تقلبات المزاج، فضلاً عن زيادة احتمالات الإصابة بأمراض مزمنة كداء السكري وأمراض القلب.
ولا تقل التغذية غير الصحية خطورة عن ذلك، إذ إن الاعتماد المفرط على الوجبات السريعة يرفع مستويات الكوليسترول الضار في الدم ويضعف جهاز المناعة، ما يجعل الجسم أكثر عرضة للإجهاد البدني والذهني مع مرور الوقت.
وتلعب قلة النشاط البدني دورًا إضافيًا في تدهور الصحة، إذ تؤدي أنماط الحياة الخاملة إلى بطء عمليات الأيض، وزيادة الوزن، وضعف العضلات والعظام، مما يزيد من مخاطر الإصابة بمشكلات صحية يصعب علاجها لاحقًا.
من هنا، يصبح تبني نمط حياة صحي ضرورة ملحّة، يشمل النوم الكافي، والتغذية المتوازنة، وممارسة النشاط البدني بانتظام، لضمان الحفاظ على جودة الحياة والوقاية من الأزمات الصحية المستقبلية.
إقرأ أيضًا
طبيب : اضطراب النوم يؤثر على الصحة العقلية