جمعية “عير عميم”: السلطات الإسرائيلية تنوي هدم كل حي البستان في القدس الشرقية
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
#سواليف
نقلت صحيفة “هآرتس” العبرية، عن جمعية ” #عير_عميم “، وهي مؤسسة حقوقية إسرائيلية، تأكيدها أن السلطات الإسرائيلية تنوي #هدم كل #حي_البستان في #القدس الشرقية و #تشريد مئات #الفلسطينيين.
وأفادت الصحيفة بأن بلدية القدس هدمت الأسبوع الماضي، سبع شقق سكنية ومركزا مجتمعيا صغيرا في حي البستان في #سلوان، وأجلت أكثر من 30 فلسطينيا من منازلهم.
ولفتت “هآرتس” إلى أن عملية الهدم الأولى في حي البستان جرت يوم الثلاثاء الماضي، بالتزامن مع الانتخابات الرئاسية الأمريكية، مشيرة إلى أن سكان الحي زعموا أن البلدية استغلت ذلك للهروب من انتقادات وإدانات المجتمع الدولي.
مقالات ذات صلة من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. كان لنا في الشرق بوابة! 2024/11/14وتجري مفاوضات بشأن الإخلاء الطوعي بين البلدية وسكان الحي منذ سنوات، ويرى السكان في عملية الهدم وسيلة للضغط عليهم للموافقة على مخطط البلدية.
وقالت الصحيفة العبرية إن عمليات الهدم تمت خلال الأسبوع الماضي على الرغم من المفاوضات التي تجري بين السكان والبلدية بشأن عمليات الإخلاء الطوعي.
وفي هذا الصدد، قال رئيس لجنة الحي، وفق “هآرتس” إن “بلدية القدس ترزح تحت تأثير اليمين الإسرائيلي المتطرف وشرطة إيتمار بن غفير وزير الأمن القومي”.
ونقلت “هآرتس” عن جمعية “عير عميم” تأكيدها أن هدم المنازل في شرق القدس يهدف إلى هدم كل حي البستان وتشريد 1500 من ساكنيه.
وكانت الجمعية أفادت في تقرير سابق لها، بأن السلطات الإسرائيلية هدمت أكثر من 140 منزلا ووحدة سكنية في القدس الشرقية منذ بداية الحرب في غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هدم حي البستان القدس تشريد الفلسطينيين سلوان حی البستان
إقرأ أيضاً:
“أمانة الشرقية” تُناقش قياس التحول الرقمي لتحسين تجربة المستفيدين
المناطق_واس
ناقشت أمانة المنطقة الشرقية في اجتماع أمس، ملف قياس التحول الرقمي، وأهمية التحول الرقمي في تحسين تجربة المستفيدين وتسهيل وصولهم إلى الخدمات الحكومية، بما يتماشى مع تطلعات رؤية المملكة 2030.
أخبار قد تهمك أمانة الشرقية تحقق المستوى البرونزي في جائزة الملك عبدالعزيز للجودة 2024 17 يناير 2025 - 2:06 مساءً أمانة الشرقية ترفع أكثر من 84 ألف طن من المتروكات والمخلفات للباعة المخالفين في 2024 16 يناير 2025 - 1:46 مساءً
واستعرض الاجتماع أفضل الممارسات والمعايير العالمية لضمان تطبيق أحدث التقنيات الرقمية المبتكرة التي تُسهم في تطوير منظومة العمل البلدي، مما يعزز من كفاءة الأداء وجودة المخرجات، والتركيز على بناء مجتمع رقمي متطور يعزز الكفاءة والإبداع في العمل الحكومي.
كما جرى التعريف بماهية المؤشر الذي يقيس التزام الجهات الحكومية بالمعايير الأساسية للتحول الرقمي ويساعدها على تشخيص وضعها الراهن ومتابعة تطور رحلتها في التحول الرقمي وفق أفضل الممارسات والمعايير.