سر الانسحاب من “فهد البطل” .. أشرف عبد الباقى: مشروع سوكسيه لدعم المواهب الشابة.. وزينة أظهرتني بشكل مختلف فى "مين يصدق"| حوار
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
الفنان أشرف عبد الباقى من الفنانين القلائل الذين استطاعوا تقديم جيل جديد من المواهب الشابة وهذا ما حدث عندما قرر تقديم فكرة مسرح مصر، ويعمل حاليا أشرف عبد الباقى على تقديم فكرة جديدة وهي مساعدة الفرق الشابة لتقديم أعمالهم على مسرح الريحاني تحت مبادرة أسمها “سوكسيه” ، أشرف عبد الباقى ألتقينا معه فى حوار من القلب يتحدث فيه عن أسرار وكواليس مشروع سوكسيه وأيضا أحدث مشاريعه الفنية مع ابنته زينة بالإاضةف إلى سبب اعتذاره عن مسلسل “فهد البطل” فأليكم الحوار.
فى البداية محتاج أعرف من حضرتك سبب انسحابك من مسلسل “فهد البطل”
أنا لم أنسحب من مسلسل “فهد البطل” للفنان أحمد العوضي ولكن كل ماحدث، كان هناك ترشيح لى لتقديم أحد الأدوار، ضمن أحداث المسلسل وعندى قرأتي للورق لم “أرى” نفسي فى هذا الدور واعتذرت ولكن هذا لا يمنع أن يكون هناك عمل أخر يجمعني بأحمد العوضي قريبا.
ولكن تردد أنه حدث خلاف بسبب الأجر المتفق عليه؟
هذا الكلام ليس له أساس من الصحة وأعتذرت عن المسلسل لأنى لم “أرى” نفسي في العمل وكل ما تردد حول وجود خلافات أو أزمة بسبب الأجر كلام ليس له أساس من الصحة.
و مسلسل فهد البطل مكتوب بحرفية عالية جدا وأتوقع أن أحمد العوضي هيقدم فى المسلسل شخصية جديدة ومختلفة وأتمنى له التوفيق خلال موسم رمضان القادم.
وماذا عن فيلم مين يصدق ؟
فيلم مين يصدق هو عمل من إخراج ابنتى زينة والتى أتوقع لها مستقبل كبير فى مجال الإخراج حيث تشارك فى مهرجان القاهرة بفيلم “مين يصدق” وهو فيلم روائى طويل بطولة مجموعة من الشباب بالإضافة إلى لى أنا وصديقى وعشرة عمرى شريف منير.
وماذا عن رأيك فى تجربة ابنتك زينة
أنا لم أستطع أن أتحدث عن هذه التجربة إلا بعد عرضه فى مهرجان القاهرة لمعرفة رأي صناع السينما فى العمل والجمهور أيضا ولكن اللى أقدر أقوله أننى أقدم شخصية مختلفة تماما فى الفيلم ونجحت زينة فى ظهوري بشكل مختلف وأتمنى لها التوفيق فى هذا العمل
بعد نجاح تجربة مسلسل “جولة أخيرة” هل هناك تجربة جديدة مع السقا؟
أحمد السقا هو من أقرب اصدقائى ونجاح تجربة “جولة أخيرة” كان نتيجة المجهود الذي بذل فى العمل، وأتمنى تكرار التجربة.
ولكن شخصية تامبي التى قدمتها فى المسلسل كنت محظوظ بتجسديها فى هذا العمل لعدة أسباب أولاد لان لعبة الـ MMA عرفت معلومات عنها بالصدفة عن طريق زوج ابنتى والذي كان مدربا فيها وحصلت على كافة المعلومات المطلوبة للشخصية منه وهذا ساعدني لتقديم الشخصية بهذا الأداء الذي أعجب به الجمهور .
أشرف عبد الباقى كل فترة يبتكر موضوع جديد فى المسرح كان أخرهم مشروع سوكسيه حدثنا عنه
السوكسيه هي كلمة فيما معناها النجاح أو التصقيف للفنانين اللى على المسرح بعد تقديمهم عرض مبهر، وهذا هو فكرة مشروع سوكسيه، أحاول من خلاله تقديم المواهب الشابه والمشاريع الناجحة سواء فى الجامعات أو مراكز الشباب أو مشاريع لفرق الهواه.
بدأنا مشروع سوكسيه بعرض لفريق الجامعة الألمانية والبريطانية، وبعدها بعرض بعنوان عوالم خفية وهناك عرض لجامعة عين شمس وهو بالمناسبة مشروع غير ربحي تماما هو مساعدة فقط للفرق الشابة لتقديم أعمالهم بشكل احترافي .
ولكن هناك البعض شبه عروض مسرح مصر بسوكسيه ماذا عن ردك؟
سوكسيه أنا لم أشارك فيه باى شكل من الأشكال ولا بالظهور ولا بالإنتاج ولا حتى بالإخراج أنا فقط أدعم الفرق الشابة لعرض مشاريعهم على مسرح كبير مثل مسرح نجيب الريحاني ولا يوجد أى شبه بين عروض مسرح مصر وعروض سوكسيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان اشرف عبد الباقى فهد البطل أشرف عبد الباقى فهد البطل مین یصدق
إقرأ أيضاً:
نائب: هناك مسؤولين في وزارة الكهرباء ضد مشروع الطاقة الشمسية
آخر تحديث: 29 يناير 2025 - 3:01 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال النائب محمد عبد ربّه ،الأربعاء، إن هناك مشروعاً تحت مسمى “مبادرة البنك المركزي” يهدف إلى منح قروض للمواطنين من خلال البنوك لتوفير منظومات الطاقة الشمسية. وأضاف في حديث صحفي، أن “هناك أشخاصاً داخل وزارة الكهرباء يسعون لعرقلة مشروع الطاقة الشمسية لأغراض قد تكون خاصة، أو بهدف إفشال المشروع لأسباب غير معروفة”.وتابع، “للأسف، هناك أشخاص غير مختصين وغير مهتمين بمستقبل البلاد يقفون ضد هذا المشروع، الذي يهدف إلى تحسين قطاع الطاقة في العراق”.وفي وقت سابق، أقرّت لجنة الكهرباء والطاقة في البرلمان العراقي بفشل المبادرة التي أطلقها البنك المركزي لدعم مشاريع الطاقة المتجددة بقيمة تريليون دينار. وأخبر عضو اللجنة كامل العكيلي، في حديث صحفي، بأن المبادرة التي أُطلقت قبل ثلاث سنوات لم تحقق النجاح المنشود، حيث تم صرف 250 مليون دينار فقط على عشرة مقترضين. وأشار إلى أن المبادرة فشلت بسبب الإجراءات المعقدة، وعدم تعاون البنك المركزي مع المصارف والمؤسسات المالية، كما أضاف أنه كان من المفترض أن يكون هناك تنسيق مشترك بين وزارة الكهرباء والبنك المركزي والمصارف. وكان مرصد العراق “الأخضر” قد حمل البنك المركزي مسؤولية تقويض مشروع الألواح الشمسية بسبب الشروط الصعبة للمبادرة، ودعا إلى تعديل شروطها لتكون أكثر نجاحاً.