هنروح في حتة تانية|تامر أمين: الدولة بدأت بتطوير ملف تجارة الترانزيت
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
قال الإعلامي تامر أمين، إن واحدا من الملفات التي اهتمت بها دولة خاصة بعد عام 2016 هو ملف تطوير الموانئ لكن هذا الملف كنت طوال الوقت ينقصه جزء بسيط وهذا الجزء هو تجارة الترانزيت.
وتابع تامر أمين خلال برنامجه آخر "النهار"، المذاع عبر شاشة "النهار"، أن الدولة المصرية بدأت أن تقوم بتطوير هذا الملف وإضافة هذا المحور المهم جدا واجتماع ورئيس الوزراء مصطفى مدبولي اليوم كان متعلقا بكيفية تعديل التطوير الذي يحدث في الموانئ لكي تكون الموانئ المصرية جاهزة تماما لتجارة الترانزيت.
تجارة الترانزيت
وأضاف أن هذه التجارة قامت عليها اقتصاديات الدول بأكملها وهذه التجارة معناها أن السفن التجارية تقوم بعمل ترانزيت او استراحة في الميناء المجهز لذلك ويكون متوفر لها كافة الاحتياجات من معدات وامدادات وخدمات، بالإضافة إلى الإصلاحات وقطع الغيار قائلا: "لو ده حصل في الموانئ المصرية هنروح في حتة تانية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر امين تجارة الترانزيت ورئيس الوزراء التجارة السفن الموانئ المصرية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: تعنت إسرائيلي في إدخال المساعدات المصرية إلى غزة
قال الدكتور حسن سلامة، الأستاذ في العلوم السياسية، إن الدولة المصرية بقياداتها ومؤسساتها وشعبها تقف وراء قرارات مهمة تتعلق برفض عملية تهجير الفلسطينيين، أو تصفية القضية الفلسطينية.
جهود إبداعية للقيادة السياسية المصريةوأضاف خلال مداخلة هاتفية، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الاتحاد الأوروبي تفقد معبر رفح وتابع المساعدات المصرية المقدمة لأهالي قطاع غزة، موضحًا أن هذه المساعدات كانت أحد الجهود الإبداعية للقيادة السياسية المصرية في دعم صمود الفلسطينيين في مواجهة العدوان الإسرائيلي الذي استمر لـ15 شهرًا.
وأوضح أن هذا المساعدات شهدت تحولًا نوعيًا، متمثلًا في تقديم المساكن المتنقلة، وآلات إزالة الركام، مشيرًا إلى أن كان هناك تعنت من قبل الاحتلال الإسرائيلي في إدخال المساعدات المصرية إلى القطاع، مؤكدًا أن الإصرار المصري يعكس دعم الدولة المصرية ومصداقيتها في استمرار الصمود مع الفلسطينيين في مواجهة العدوان.
وأوضح أن مصر تقود جهودا على المستويين العربي والدولي على حد سواء، مؤكدًا أن مصر تعرضت لعدة ضغوطات، بالإضافة إلى تعرضها لإغراءات لقبول تهجير الفلسطينيين.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين