انطلقت فعاليات المؤتمر الدولي السابع لشعبة السكتة الدماغية للجمعية المصرية للأمراض العصبية والنفسية وجراحة المخ والأعصاب، ويستمر خلال الفترة من ١٣-١٥ نوفمبر 2024. 

و يشارك في المؤتمر نخبة من المتحدثين من المؤسسات الاقليمية والدولية مثل المنظمة الدولية  للسكتة الدماغية والمنظمة الأوروبية للسكتة الدماغيه ويناقش المؤتمر أحدث ما وصلت اليه الابحاث في علاج السكته الدماغية.

 

ويشمل(٥) ورش عمل لتدريب صغار اطباء الاعصاب علي طب السكته المخيه واحدث الاساليب التشخيصية والعلاجية.

مؤتمر السكتة الدماغية حدث عالمي

وأشار الدكتور حسام صلاح عميد كلية الطب جامعة القاهرة ورئيس شعبة السكتة  الدماغية إلى أن المؤتمر العالمي للسكتة الدماغية 2024 حدثاً عالمياً مخصصًًا لتعزيز العلاج والوقاية من السكتة الدماغية. حيث يجمع  المؤتمر نخبة من الخبراء والباحثين من مختلف أنحاء العالم ليشكل منصة حيوية لتبادل أحدث العلاجات المبتكرة وأفضل الممارسات في مجال علاج السكتة الدماغية. وذلك من خلال (5) ورش عمل ،(15)جلسة علمية، حيث يستكشف المشاركون أحدث التطورات للحد من العبء العالمي للسكتة الدماغية وتحسين نتائج المرضى.

وأشار عميد طب القاهرة إلى أن سبع سنين من الاستدامة والعمل الدؤوب في  التدريب الطبي والبحث العلمى في مجال السكتة الدماغية وتطوير الخدمات الصحية والمنظومات والوحدات الصحية للوصول إلى الارتقاء إلى أعلى معايير الجودة التى تقدمها شعبة السكتة الدماغية من خلال الجامعات المصرية وقد عملت الشعبة، بالتعاون مع العديد من الجامعات، عملًا متكاملاً ملتزمًا، حيث ساهمت كل كلية بمساهمة فعالة في تحقيق أهداف الشعبة."

وقال عميد طب القاهرة:"وصلنا إلى ١٠٠ وحده سكتة دماغية بمجهودات من الاساتذه  بالجامعات المصرية وما كان لنا أن نستمر في العطاء فى تقديم خدمات علاجية متميزة والاستدامة والتطوير المستمر
وإذ  نرجو أن نصل إلى وحدات تغطى كل مواطن مصرى يعاني من هذا المرض الذى يصيب مواطن كل ٤٠ ثانية ويترك آثارًا عميقة على حياة المصابين وعائلاتهم. ومن هذا المنطلق فإن هذا المؤتمر يأتي ليشكل منصة حيوية لتسليط الضوء على أهمية البحث العلمي في هذا المجال، وتطوير بروتوكولات علاجية جديدة، وتحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة للمرضي.
ومما هو معلوم أن هذا المرض أصبح له علاج في المتناول، ولكن التوعية الكافية به تبقى ضرورية. ونحن على ثقة بأن هذا المؤتمر سيساهم في تسريع وتيرة البحث العلمي وتطوير علاجات أكثر فاعلية، إلى جانب تعزيز الوعي العام بهذا المرض."

و توجه بخالص الشكر والتقدير إلى القائمين والمشاركين في هذا المؤتمر، وإلى اللجان المنظمة التي بذلت جهودًا كبيرة لإنجاح هذا المؤتمر. وتمنى لهم جميعًا مؤتمرًا مثمرًا "

ثم تحدثت ا.د/رشا حسن رئيس المؤتمر أن هذا المؤتمر سيناقش أحدث المستجدات في علاج أمراض السكتة الدماغية واحدث العلاجات لهذا المرض وذلك من خلال 5 ورش عمل لتدريب شباب الأطباء والتمريض وأكثر من 15 جلسة علمية وذلك من خلال حضور نخبة من السادة الأساتذة الأطباء المصريين والعرب والاجانب الذين يعملون في مجال السكتة الدماغية وهذا يمثل حضورا متميزاً لتبادل أحدث العلاجات الحديثة في مجال السكتة الدماغية والاطلاع على ماهو جديد لما يضمن الحفاظ علي حياة المرضي وذلك لرفع مستوى الرعاية الصحية وتقليل نسبة الوفيات من هذا المرض.
والجدير بالذكر أن مؤتمرنا هذا يهدف إلي مواكبة الأحداث وتبادل المعرفة والتجارب والأبحاث الحديثة في مجال السكتة الدماغية 
واستعراض أحدث البيانات والأبحاث والتقنيات في هذا المجال لتحقيق فهم أفضل للتحديات والتطورات الحالية،وتعزيز الوعي والفهم العلمي للمشاركين واحدث طرق العلاج و ،تعزيز التفاعل والتعاون بين الأطباء والباحثين والمتخصصين في هذا المجال.
وعرض أحدث الابتكارات والتقنيات الحديثة.
ونحن علي ثقة بأن هذا الحضور لشباب الأطباء المصريين للاستفادة من هذا المؤتمر وتعاونهم مع هذا الحضور اللافت من الخبراء العرب والاجانب حيث أنه قادر على قيادة التطوير في أحدث العلاجات لهذا المرض.
وفي ختام كلمة سيادتها توجهت بالشكر الي كل القائمين على هذا المؤتمر وتعاونهم المثمر.
 

كما ألقي الدكتور أحمد عبد العليم أستاذ المخ والأعصاب سكرتير المؤتمر كلمة أشار فيها إلى أن هذا المؤتمر الدولي السابع للسكتة الدماغية فرصة للاطلاع علي أحدث الأبحاث العلمية والأساليب العلاجية المبتكرة لرعاية مرضي السكتة الدماغية وتحسين جودة الرعاية الصحية وتعزيز فرص التعافي وسوف يعرض المؤتمر التطوير والتدريب القائم المستمر من خلال (5) ورش عمل،(15) جلسة علمية وذلك بمشاركة العديد من السادة الأساتذة الأطباء المصريين والعرب والأجانب الي جانب لفيف من السادة رؤساء أقسام المخ والأعصاب من الجامعات الأخري.
ويهدف المؤتمر إلى تعزيز قطاع البحث والابتكار وتحقيق الرقي في مجال صحة المجتمع. ونحن نفخر بأن نكون جزءًا من هذه الجهود التي تهدف إلى مواجهة التحديات الصحية وتطوير العلاجات والوقاية للجلطات الدماغية المسببة للسكتة الدماغية.
وذلك في حضور هذه الكوكبة من السادة الأطباء الحضور بالمؤتمر.

وتمنياتي لهذا المؤتمر بالخروج بالابحاث والتوصيات التي تكون دافع لمزيد من الجهد للتطور حيث تكون كلية طب قصر العيني دائما عند حسن  ظن الجميع

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السكتة الدماغية السكتة المخ حسام صلاح للسکتة الدماغیة هذا المؤتمر هذا المرض من السادة ورش عمل من خلال فی هذا أن هذا من هذا

إقرأ أيضاً:

صنعاء.. انعقاد المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير”

صنعاء ـ يمانيون
عُقد بصنعاء اليوم، المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير” بمشاركة واسعة من أكثر من 50 ناشطً وباحثًا وأكاديميًا من مختلف دول العالم، تأكيدًا على رفض مؤامرة التهجير، وانتصارًا للمقاومة.
وفي افتتاح أعمال المؤتمر، أكد عضو اللجنة العليا لنصرة الأقصى ضيف الله الشامي، أهمية المؤتمر الدولي لتدارس قضية الصراع العربي الإسرائيلي، والموقف اليمني المساند لعملية “طوفان الأقصى”، والانتصار للشعب والقضية الفلسطينية.
واستعرض قضية الصراع العربي الإسرائيلي في فكر الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي.. مبينًا أن المسيرة القرآنية انطلقت في يوم القدس العالمي في 27 رمضان 1422هـ الموافق 12 ديسمبر 2001م، ومحاضرة يوم القدس العالمي التي تُعد أول المحاضرات في سلسلة محاضرات تعتبر هي المشروع الثقافي للمسيرة القرآنية
وأوضح الشامي، أن قضية فلسطين لم تغادر فكر وتوجهات السيد القائد منذ انطلاق المسيرة القرآنية عام 2001م، وعلى خطى أخيه الشهيد القائد مضى السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في هذا الطريق بالقول والفعل وكان حقًا سيد القول والفعل.
وتطرق إلى شواهد من اهتمام السيد القائد بالقدس والقضية الفلسطينية وطبيعة الصراع العربي الإسرائيلي، حيث لا تكاد تخلو محاضرة أو خطاب دون أن يركز على هذه القضية، والدعوة للجهاد بالمال والكلمة والنفس.
كما استعرض أبرز مراحل الصراع العربي الإسرائيلي منذ احتلال فلسطين حتى عملية “طوفان الأقصى”، ومنها انعقاد المؤتمر الصهيوني الأول في بازل – سويسرا في أغسطس 1897م برئاسة تيودور هرتزل الذي حدد في خطاب الافتتاح أن هدف المؤتمر هو وضع حجر الأساس لوطن قومي لليهود وما تلاه من مؤتمرات واجتماعات وصولاً إلى إعلان نشأة الكيان الإسرائيلي عام 1948م، بعد انتهاء الانتداب البريطاني.
وعرّج عضو اللجنة العليا لنصرة الأقصى، على الموقف اليمني المساند لعملية “طوفان الأقصى”، التي نفذتها المقاومة الفلسطينية وانطلق معها الموقف اليمني لدعمها ومساندتها بالموقف السياسي والعسكري والشعبي، على لسان قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي عقب انطلاق العملية مباشرة وبكل شجاعة وصدق وقوة وثبات.
وبين أن السيد القائد أعلن عن منع السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي من العبور عبر البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن والمحيط الهندي، وبالاتجاه المحاذي لجنوب أفريقيا نحو كيان العدو الغاصب.. مؤكدًا أن إعلان قائد الثورة للموقف اليمني، جاء في وقت تفرج العالم العربي والإسلامي والدولي على ما يرتكبه العدو الصهيوني من مجازر وحرب إبادة جماعية وانتهاكات وتدمير وقتل للنساء والأطفال بغزة في سابقة لم يشهد لها تاريخ الصراعات مثيل.
وقال “يكاد الموقف اليمني هو الوحيد الذي انتهج هذا النهج وقرر المضي قدَما وفي مراحل تصعيدية حتى إيقاف العدوان الصهيوني على غزة “.. مستعرضًا نبذة عن الموقف اليمني المساند لغزة والمتضمن استمرار القوة الصاروخية بالقوات المسلحة اليمنية في إطلاق الصواريخ المجنحة والباليستية والطائرات المسيرة على أهداف عسكرية إسرائيلية مختلفة في أم الرشراش ومناطق جنوب فلسطين المحتلة.
وبين الشامي، أن الموقف اليمني المساند لغزة، تضمن أيضًا استمرار إغلاق البحر الأحمر ومضيق باب المندب والبحر العربي والمحيط الهندي أمام حركة الملاحة الإسرائيلية سواء للسفن الإسرائيلية أو تلك السفن المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة وكذا استمرار استهداف السفن والبوارج الأمريكية والبريطانية المتواجدة أو العابرة للبحر الأحمر ومضيق باب المندب والبحر العربي في إطار الدفاع عن النفس والرد على العدوان بمثله، والتأكيد على أن حرية الملاحة البحرية آمنة ومفتوحة لجميع دول العالم عدا الإسرائيلية أو المرتبطة بإسرائيل.
وفي افتتاح المؤتمر الذي حضره وكيل وزارة الخارجية السفير إسماعيل المتوكل، ورئيس الفريق الوطني للتواصل الخارجي السفير الدكتور أحمد العماد، أكد ممثل حركة المقاومة الإسلامية “حماس” بصنعاء معاذ أبو شمالة، أنه بعد توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، ما يزال العدو الصهيوني يماطل في تنفيذ الاتفاق، مستغلًا الأزمة الإنسانية لتحقيق مكاسب عجز عن تحقيقها في الحرب كتهجير أهل فلسطين عن أرضهم وهذه جريمة ضد الإنسانية.
وأوضح أن العدو الصهيوني يمنع دخول المساعدات الإنسانية لأهل غزة أمام مرأى ومسمع العالم، بدعم أمريكي واضح، وهذا انقلاب على الاتفاق وابتزاز رخيص.. مؤكدًا الحرص على الوحدة الفلسطينية وهو موقف ثابت بأن اليوم التالي للحرب لن يكون إلا فلسطينيًا خالصًا ورفض أي مشاريع أخرى أو أي شكل من الأشكال غير الفلسطينية، وكذا رفض تواجد القوات الأجنبية على قطاع غزة.
وقال “إننا نرسل رسالة إلى الملوك والرؤساء العرب الذين سيجتمعون غدًا في قمتهم ونؤكد لهم أننا معكم في الموقف الرافض لتهجير شعبنا من غزة والضفة الغربية، وأن هذا المشروع وغيره من المشاريع تهدف لتعزيز سيطرة العدو على الأقصى والأرض الفلسطينية”.
واعتبر أبو شمالة، تلك المشاريع جرائم ضد الإنسانية تعززّ شريعة الغاب.. مؤكدا أن أفضل الوسائل لمواجهة المشروع الصهيوني الإجرامي، يتمثل في الضغط لاستمرار وصول مواد الإغاثة للشعب الفلسطيني المنكوب والمشاركة الفاعلة في إعادة إعمار قطاع غزة.
كما أكد أن معركة “طوفان الأقصى” ستبقى خالدة في تاريخ الشعب الفلسطيني كونها تكللت بترسيخ حق فلسطين في المقاومة أمام آلة الإجرام الصهيونية، وكسرت هيبة العصابة الصهيونية بتدمير المقاومة الفلسطينية لفرقة غزة في ساعات محدودة.
وأفاد ممثل حركة حماس بصنعاء، بأن “طوفان الأقصى”، أحيا في الأمة روح العزة والكرامة عندما شاهد الجميع البطولات الأسطورية للمقاومة الفلسطينية والصمود الذي أذهل العالم.
وألقيت كلمات من قبل أكاديميين وباحثين وناشطين وحقوقيين وسياسيين من مختلف أنحاء العالم، أشارت في مجملها إلى أهمية الحديث باسم الضمير الإنساني العالمي لحماية حقوق الإنسان ودعم الحق المشروع لإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس والوقوف بحزم ضد مخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني من غزة.
وأكدت أن معركة طوفان الأقصى هي امتداد لحركة النضال للشعب الفلسطيني منذ 76 عاماً لمقاومة التهجير والتطهير العرقي ومصادرة حقوقه الوطنية في إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
وأشارت الكلمات إلى المعاناة التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والقدس وغيرها من المناطق الفلسطينية، وما يفرضه العدو الصهيوني من حصار على السكان، ما يتطلب تكاتف الجهود لدعم صمود الشعب الفلسطيني وإسناد مقاومته.
وشددت على ضرورة رفض مخططات التهجير للفلسطينيين من أرضهم وبلادهم، والتأكيد على حقهم في الحياة والحرية والاستقلال وفقًا للمبادئ الأساسية للقانون الدولي.. معبرة عن التطلع لحل عادل وشجاع للقضية الفلسطينية والعمل على رفع معاناة الفلسطينيين وتحقيق سلام مستدام يضمن لهم السيادة والاستقلال.
ودعا المتحدثون من مختلف دول العالم، المجتمع الدولي للوفاء بالتزامته في حماية الشعب الفلسطيني وحقه في العودة إلى بلاده بأمان والتأكيد على الحل والسلام الدائم.. لافتين إلى ضرورة توحيد أصوات أحرار العالم والناشطين ورفض الخطة الأمريكية للتهجير القسري للفلسطينيين من أرضهم ووطنهم.
واعتبرت الكلمات مؤامرات التهجير للفلسطينيين، جريمة مخالفة لجميع المبادئ والقيم والمواثيق الإنسانية والقانون الدولي الإنساني.. مشددة على ضرورة تعزيز دور المقاومة الفلسطينية وإسنادها بما يسهم في الحفاظ على القضية الفلسطينية ومنع التهجير.
وأكدت أن معركة “طوفان الأقصى” جاءت رداً على الانتهاكات والأعمال الإرهابية الصهيونية وضد سياسة التطهير العرقي والفصل العنصري للكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني.
وتطرق المتحدثون إلى الاعتداءات الصهيونية المستمرة على الفلسطينيين في الضفة وغزة والقدس، وما يُمارسه من انتهاكات تجاوزت كل المواثيق والأعراف والقوانين الدولية، ضاربًا بها عُرض الحائط.. داعين المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بدوره وتحمل مسؤولياته في حماية الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة والوقوف ضد مخططات التهجير الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية.
وأشادت الكلمات بالإنجازات التي حققتها القوات المسلحة اليمنية في دعم وإسناد الشعب الفلسطيني تحت شعار “لستم وحدكم” وفي إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، التي تُوجت بمسيرات مليونية وتبرعات شعبية وتعبئة عامة وصلت إلى أكثر من 14 ألفًا و720 مظاهرة ومسيرة مليونية، وتخريج أكثر من مليون متدرب ضمن مسار التعبئة وصولاً إلى مواجهة في البحرين الأحمر والعربي والوصول إلى المحيط الهندي.
وتطرقت إلى مسارات الجبهة اليمنية في دعم وإسناد غزة التي أثمرت عن إطلاق أكثر من 1150 صاروخا وطائرة مسيرة وعشرات الزوارق البحرية خلال عام أطلقتها القوات المسلحة اليمنية على السفن التابعة للكيان الصهيوني والمرتبطة به وكذا السفن الأمريكية والبريطانية وصولاً إلى استهداف أكثر من 213 سفينة منها أربع حاملات طائرات أمريكية نتج عنها تعطل كامل لميناء “أم الرشراش” بنسبة 100 بالمائة، فضلاً عن تمكن العمليات الجوية اليمنية من إسقاط 13 طائرة أمريكية “أم كيو9″، أربعة أضعاف ما تم إسقاطها خلال العدوان الأمريكي، السعودي والإماراتي على اليمن في تسع سنوات.
تخلل المؤتمر الذي حضره ممثلو الأحزاب والتنظيمات والمكونات السياسية والفصائل الفلسطينية، عرض عن الموقف اليمني المشرف في مساندة الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة، وإسناد مقاومته الباسلة، ومراحل الصراع العربي الإسرائيلي منذ احتلال فلسطين حتى عملية “طوفان الأقصى”.

مقالات مشابهة

  • صحة المنوفية: انطلاق الفرق المتحركة بالمبادرات الصحية تزامنًا مع شهر رمضان
  • القوات المسلحة تشارك فى تنظيم المؤتمر السنوى للقلب.. صور
  • انطلاق الفرق المتحركة بالمبادرات الصحية بالمنوفية
  • صنعاء.. انعقاد المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير”
  • نائب رئيس حزب المؤتمر: وقف نتنياهو المساعدات لغزة جريمة حرب وتحد صارخ للمجتمع الدولي
  • جامعة مصر للمعلوماتية تستضيف مؤتمر علوم البيانات للشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2025
  • مصر تتلقى دعوة للمشاركة في "أسبوع المياه العربي السابع" بالأردن
  • السياحة والآثار تشارك في المؤتمر الدولي الثاني لكلية السياحة والفنادق جامعة السادات
  • مركز طب الأسرة بجامعة قناة السويس يستعد لاستقبال وفد الاعتماد والرقابة الصحية
  • انطلاق برنامج «قرية السويح الصحية» بجعلان بني بو علي