ماجد محمد

أكد الإعلامي سعود الصرامي أن المنتخب الوطني يتعرض في الوقت الحالي لابتزاز إعلامي، وأن بعض الصحفيين والإعلاميين يحاولون التصدي للأحاديث المشوهة التي تُثار حوله.

وقال “الصرامي” خلال لقاءه ببرنامج الحصاد الرياضي: المنتخب يريد أن يكون هناك أجواء أسرية بينهم حتى يستطيعون صناعة النجومية للفريق.

وتابع: يوجد ناس ليسوا بإعلاميين، والمنتخب الآن يتعرض لإبتزاز من إداريين سابقين ولاعبين سابقين وطرحهم سلبي بكل ما تحمله الكلمة من معنى .

وأضاف: يوجد بعض الإعلاميين الذين يريدون أن يفوز المنتخب يحاولون التصدي للكلام الذي يقال .

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/e76AnJcieu3Hz3gZ.mp4

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأخضر سعود الصرامي

إقرأ أيضاً:

«مؤتمر الإفتاء»: التصدي للفتاوى العشوائية ضرورة لإعلاء قيم العقل والفكر

 أكد مدير الدكتور محمد عبد السلام، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة عين شمس، أنه ليس هناك شك من أن التصدي للفتاوى العشوائية درب من دروب إعلاء قيم العقل والفكر وترسيخ مفهوم العلاقة العضوية بين الفتوى وبناء الإنسان، وهي المعالم التي يؤكد عليها دائما فضيلة المفتي د. نظير محمد عياد منذ تعيينه مفتيًا للجمهورية في أغسطس الماضي، فمن المعلوم أن الإفتاء صناعة تحتاج بعد التحصيل الشرعي إلى تدريب وتأهيل، لتخريج كوادر إفتائية قادرة على الإلمام  والالتزام بمراحل صناعة الفتوى.


وأضاف «عبد السلام» على هامش ورشة "ظاهرة الفتاوى العشوائية".. نحو تفعيل دور المؤسسات الدينية لمواجهة الفوضى الإفتائية، التي نظمها المؤشر العالمي للفتوى ضمن فعاليات الندوة الدولية الأولى لدار الإفتاء المصرية، أن "مؤشر الفتوى" يعمل منذ تدشينه على رصد الفتاوى المجتمعية التي تعمل على بناء الإنسان والمجتمع، وكذلك تحليل الفتاوى المتطرفة التي تقوض من بناء الإنسان والمجتمع، فنحن أمام أداة بحثية وتحليلية مهمة للوقوف على الواقع الإفتائي، وهذا المؤشر يتعاظم دوره، حيث يقوم على أدوات ومرجعيات تحليلية دقيقة، وهنا تأتي أهمية تفعيل التغذية الراجعة بصورة دورية لإمداد المؤشر بأحدث الآراء والبيانات والمعلومات لأخذها في الاعتبار في الدراسات والتحليلات المستقبلية.

حكم مناداة الإنسان لوالده باسمه مجردا.. الإفتاء توضححكم السجود على العمامة أو الطاقية.. الإفتاء توضح

من جانبه، قال الإعلامي حمدي رزق، إن ما يدور في الفضاء الإلكتروني ليس عشوائيًّا بل هو مخطط وممنهج، فكل فتوى موجودة عبر ذلك الفضاء الرقمي مقصودة، وفيما يخص وضع تشريع للمتصدرين للفتوى، فهو يخص المؤسسة الدينية وليس خارجها، فليس كل خطيب منبر أو واعظ يجوز له الفتوى، وإصدار ما يقرب من مليون و600 ألف فتوى العام الماضي يعكس وجود أزمة تديين الحياة المجتمعية، فيجب أن تتمتع الفتوى بالجلال الديني والهيبة.


وتابع: سيكون للفتاوى المعتمدة على فكرة الوطن تأثيرات كبيرة خلال الفترة القادمة، ويمكن استغلالها من قِبل بعض الجماعات، فيجب أن يكون الجميع على أهبة الاستعداد لمواجهة ذلك الأمر.



من جهته، اقترح الدكتور سامي عبد العزيز  عميد كلية الإعلام بجامعة القاهرة سابقًا، تنظيم حملة تسويقية بعنوان: "للفتوى الصحيحة أهلُها"، مشيرًا  إلى أن البداية مبشّرة بأن يكون هناك ندوة تبدأ بتحليل علمي؛ فهذا يمثل نقلة نوعية في إدارة الحوارات المبنية على أسس علمية رصينة.


ولفت إلى أن بعض المفتين والوعّاظ يفقدون مهارات التواصل مع الجمهور مما يجعل البعض يتجهون نحو الشق الآخر ربما لبساطته وإبداعه في عرض الفتوى، واستخدامه لغة تناسب الشريحة المستقبلة له، فعلينا أن نعيد النظر في وسائل جذب الجمهور للمنصات الرسمية.


وتساءل مقترحًا: لماذا لا يكون هناك حملة تسويقية عنوانها: "للفتوى الصحيحة أهلها" أو "للفتوى الصحيحة مكانها"، ونضع خلالها مصادر الفتاوى الرسمية الصحيحة بشرط أن يتمتع من يجيب على التساؤلات بمهارات وسائل التأثير والجذب.

 

مقالات مشابهة

  • بحضور وزراء سابقين وأكاديميين.. محافظ المنيا يشارك في ملتقى عمداء كليات الحقوق العرب بجامعة المنيا
  • رئيس مدينة سوهاج الجديدة يتابع أعمال تنفيذ شبكات الكهرباء وبعض المشاريع الأخرى
  • مباراة استعراضية في كرة القدم بمشاركة نجوم مغاربة وأفارقة سابقين بمراكش
  • تأجيل ثاني جلسات محاكمة الناشط الحقوقي عبد المومني إلى يوم 30 دجنبر
  • ‏الكرملين: لا يوجد قرار نهائي بشأن مستقبل القواعد العسكرية الروسية في سوريا
  • التصدي لمحاولة بيع 15 طن دقيق مدعم في السوق السوداء
  • وزير الأوقاف من جامعة الفيوم: يوجد 40 تيارًا متطرفًا في أنحاء العالم
  • القوى الوطنية الفلسطينية تؤكد على مواصلة التصدي للعدو الصهيوني
  • «مؤتمر الإفتاء»: التصدي للفتاوى العشوائية ضرورة لإعلاء قيم العقل والفكر
  • أمينة النقاش: لن يوجد تطوير لمهنة الصحافة بدون حرية