ظهر الحزن الشديد على وجه الفنان أحمد شيبه أثناء تلقي عزاء والدته بجوار كوبري القباري، شارع المكس غربي الإسكندرية، حيث لم يستطع الوقوف أكثر من مرة أثناء تلقي العزاء.
وكشف المطرب الشعبي أحمد شيبة، عن موعد وصلاة الجنازة على والدته، وذلك من خلال “ستوري” حسابه الشخصي على “إنستجرام”.
وكتب أحمد شيبة: “الجنازة بكره بعد صلاة الظهر من أمام مسجد حسان القباري، مينا البصل، والعزاء ليلا بجوار كوبري القباري، شارع المكس بالإسكندرية”.


وشارك شيبة صورة تجمعه بوالدته، وعلق عليها برسالة وداع: “مع السلامة يا أمي ربنا يرحمك ويسامحك”.
وأعلن محمود - ابن المطرب أحمد شيبة - وفاة جدته أم أبيه، أمس الإثنين، بعد تدور حالتها الصحية خلال الأيام القليلة الماضية.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنان أحمد شيبة المكس بالإسكندرية صلاة الجنازة غرب الإسكندرية المطرب أحمد شيبة المطرب الشعبي

إقرأ أيضاً:

تطورات التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية (شاهد)

عرض برنامج "ثم ماذا حدث" الذي يقدمه الإعلامي جمال عنايت، عبر قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا بعنوان " دلالات التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية بعد توقف القتال في غزة".    

اكتمال الاستعدادات لعودة النازحين من جنوب القطاع إلى محافظتي غزة والشمال خبير عسكري: مصر لعبت دور محوري لوقف إطلاق النار في غزة قطاع غزة

وأوضح التقرير أنه بعد أقل من يومين من دخول اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة، حيز التنفيذ، أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عمليته العسكرية في مدينه جنين بالضفة الغربية المحتلة، العملية التي تعد تغييرا في الاتجاه الاسرائيلي بدأت بهجوم جوي نفذته طائرات مسيرة على بنا تحتية عدة هناك، قبل أن تقتحم الوحدات الخاصة والشاباك والشرطة العسكرية مناطق واسعة في جنين.

وتؤكد اسرائيل أنها جاءت من أجل اجتثاث الارهاب في المنطقة، وذلك بوصفها جزءا من أهداف الحرب التي أضافها الكابينت بناء على طلب حزب الصهيونية الدينية باجتماعه الجمعة الماضية، عملية يراها السياسيون أنها جزء من تفاهمات بين وزير المالية "سموتريتش" ونتنياهو لإقناعه بألا يغادر الحكومة، وألا يسقطها كما فعل بنج فير، مشيرين إلى أن هذا يعد جزءًا من الثمن الذي يدفعه نتنياهو للحفاظ على حكومته هذا بالإضافة للتخوفات الإسرائيلية من عمليه اطلاق سراح مئات الاسرى الفلسطينيين بالضفة الغربية وغزة في صفقه التبادل، حيث تراها  إسرائيل تجربة مريرة  وستؤثر على الوضع الأمني وتذكر بما حدث في صفقه أبريل عام 1985 التي كانت نتيجتها قيام الانتفاضة الفلسطينية الأولى بعدها بسنتين ما يجعلها تقوم بعملية استباقية.

القضاء على المجموعات المسلحة

عملية جنين يراها الكثيرون أنها ليست مفاجأة وجرى التجهيز لها منذ فترة، وتقررت بعد توصية رئيس الشاباك، بضرورة اتخاذ إجراءات أوسع لتغيير الواقع والقضاء على المجموعات المسلحة في الضفة مطالبا بالتعلم من الذي حدث في السابع من أكتوبر.

وهو ما يطرح الكثير من الأسئلة.. هل ستنتقل آلة الحرب الإسرائيلية للضفة الغربية؟ وهل ستفتح هذه العملية أبواب الجحيم مرة أخرى.

جدير بالذكر أن الإعلام الفلسطيني أعن عن اكتمال الاستعدادات لتسهيل عودة النازحين من جنوبي القطاع إلى محافظتي غزة والشمال.

كما أعلنت وكالة ‏رويترز، أن موظفي الصليب الأحمر في طريقهم لاستلام المحتجزات الإسرائيليات الأربع من حماس.

أفادت القناة الـ12 الإسرائيلية بإبلاغ أهالي المحتجزات الإسرائيليات الأربع المتوقع الإفراج عنهن اليوم السبت بحدود الساعة 12 ظهرًا، وفق القاهرة الإخبارية .

كما قالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه طُلِب من أهالي المحتجزات التوجه إلى نقطة التجمع الأولى في منطقة رعيم، تمهيدًا لاستقبالهن.

ومن المقرر أنه في اليوم السابع -اليوم السبت- من المرحلة الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار أن تنسحب قوات الاحتلال كليًا من شارع الرشيد شرقًا إلى شارع صلاح الدين، كما يتضمن أيضًا تفكيك المواقع والمنشآت العسكرية الإسرائيلية في منطقة شارع الرشيد، وفي اليوم نفسه؛ يتم البدء في عودة النازحين داخليًا إلى مناطق سكنهم.

ومن المقرر أيضًا أنه في اليوم السابع من المرحلة الأولى يتيح للسكان الحركة بحرية بجميع مناطق القطاع ودخول المساعدات الإنسانية عبر شارع الرشيد من أول يوم، وفى اليوم الـ22 تنسحب قوات الاحتلال من وسط قطاع غزة، خاصة من محور نتساريم ومحور دوار الكويت شرقي طريق صلاح الدين لمنطقة بمحاذاة الحدود.

واتُفق في المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة، على إطلاق سراح 33 من المحتجزين الإسرائيليين، منهم أطفال ونساء ومجندات ورجال فوق الخمسين وجرحى ومرضى، مقابل إطلاق سراح معتقلين فلسطينيين في السجون الفلسطينية منهم نساء وأطفال.

وإذا سارت المرحلة الأولى على النحو المخطط لها، فستبدأ مفاوضات بشأن مرحلة ثانية من الهدنة في اليوم السادس عشر من دخول الاتفاق حيز التنفيذ.

وخلال المرحلة الثانية، سيُطلق سراح باقي المحتجزين الأحياء، ومنهم الجنود والرجال في سن الخدمة العسكرية، فضلًا عن إعادة جثث المحتجزين.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. قادة الشرق بقيادة شيبة ضرار يقيمون حفل تكريم للفنانة ندى القلعة والمحتفى بها تظهر بأزياء وتراث “البجا”
  • السياح العرب يهربون من تركيا.. انهيار حاد في المبيعات
  • الملحن أحمد حسين يعلن عن مكان عزاء والده
  • موعد ومكان عزاء والد الملحن أحمد حسين
  • عزاء اللواء أحمد فاروق حمدان بعد غد الاثنين بعمر مكرم
  • أحمد شيبة عن أغنيته في عيد الشرطة: عمل وطني فخور به
  • السلطات السعودية تلقي القبض على أربعة يمنيين في الحدود
  • تطورات التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية (شاهد)
  • بالفيديو..شاهد لحظة طرد محافظ جنين من بيت عزاء منفذي عملية القرية
  • مصرع عامل وإصابة آخر إثر انهيار حفرة فى كرداسة