إطلاق قافلتين طبيتين في محافظتي البحر الأحمر والشرقية ضمن «حياة كريمة»
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
شهدت محافظتا البحر الأحمر والشرقية، إطلاق قافلتين طبيتين ضمن المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» على مدار يومين، إذ تنطلق القوافل الطبية اليوم وغدًا، وتضم تخصصات مختلفة والكشف والعلاج مجانًا.
أماكن القوافل الطبية في محافظتي البحر الأحمر والشرقيةوتتركز أماكن القوافل الطبية ضمن المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»، في الأماكن التالية:
1- أبو رماد مركز حلايب بمحافظة البحر الأحمر.
2- المشاعلة مركز أبو كبير بمحافظة الشرقية.
التخصصات الطبية بالقوافل الطبيةوتشمل التخصصات الطبية الموجودة بالقوافل الطبية ضمن المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»، الآتي:
- النساء والتوليد.
- خدمات تنظيم الأسرة.
- الأطفال.
- الباطنة.
- الأنف والأذن.
- العظام.
- الجراحة.
- الرمد.
- الأسنان.
- القلب.
- الجلدية.
- خدمات الأشعة والتحاليل.
- يتوافر بالقوافل الطبية صيدلية بها كل الأدوية.
المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»جدير بالذكر أنّ هذه القوافل الطبية، تأتي ضمن مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي، «حياة كريمة»، لتقديم الخدمات الطبية المجانية للمواطنين في المناطق النائية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القوافل الطبية قافلة طبية أماكن القوافل الطبية البحر الأحمر الشرقية المحافظات المبادرة الرئاسية حياة كريمة الكشف الطبي المبادرة الرئاسیة القوافل الطبیة البحر الأحمر حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
التضامن: 35 مليون مواطن استفادوا من مبادرة "حياة كريمة"
أكدت المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعى، أن مؤسسة “حياة كريمة” تعد نموذجًا حيًا يعكس هذه القيم العالمية، فمنذ انطلاقها، عملت المؤسسة على تجسيد معنى التضامن الإنسانى بأرقى صوره، حيث امتدت جهودها لتصل إلى الفئات الأكثر احتياجًا فى القرى والنجوع، حاملةً معها رسالة أمل ودعماً يعيد بناء الحياة ويزرع الأمل فى نفوس الملايين، مشيرة إلى أن العملية التنموية فى جوهرها تهدف لتحقيق التنمية البشرية وضمان الحياة الكريمة لكل مواطن ومواطنة.
وأشارت نائبة وزيرة التضامن الاجتماعى فى احتفالية ضخمة للشباب نظمتها مؤسسة "حياة كريمة" تحت مظلة التحالف الوطنى للعمل الاهلى التنموى، إلى أن الاحتفال بمرور خمس سنوات على تأسيس مؤسسة “حياة كريمة”، نجد أنفسنا أمام قصة نجاح مصرية ملهمة، عنوانها “من إنسان لإنسان”، تروى حكاية عطاءٍ يمتد من أقصى الصعيد إلى قلب الدلتا، ليصل إلى كل بيت وكل فرد، وقبل خمس سنوات، لبى المصريون النداء الأول الذى أطلقه الرئيس عبد الفتاح السيسى من خلال المبادرة الرئاسية “حياة كريمة”، وتحوّل هذا النداء إلى عمل مؤسسى منظم، حين تأسست مؤسسة “حياة كريمة” لتكون المظلة التى تجمع تحتها 50 ألف شاب وشابة متطوعين، يحملون رسالة تضامن ومحبة، ينطلقون من قلب الدولة المصرية بأيديهم البناءة ليزرعوا الأمل فى شرايين المجتمع.
وأكدت أن 5 سنوات كانت كفيلة بتحويل القرى والنجوع إلى مراكز نابضة بالحياة، وأصبحت المرأة المصرية أكثر قوة وتمكينًا، ووجد الشباب فرصًا جديدة تفتح لهم أبواب المستقبل، وكبر الأطفال فى بيئة آمنة تحقق أحلامهم، وان 35 مليون مستفيد من المبادرة الرئاسية تغيرت حياتهم للأفضل، وأصبحت “حياة كريمة” علامة مضيئة فى تاريخ مصر الحديث، بفضل الجهود التى بذلها أبناء المؤسسة فى خدمة مجتمعهم.
وقالت إن وزارة التضامن الاجتماعى -وهى إحدى ركائز العمل الإنسانى فى مصر- تؤمن بأن خدمة الإنسان ليست مجرد واجب وظيفى، بل هى رسالة ومسؤولية، من خلال برامجها ومبادراتها المتنوعة، تسعى الوزارة إلى تقديم الدعم والحماية للفئات الأكثر احتياجًا، وترسيخ مبادئ التكافل الاجتماعى، وتمكين الأفراد والمجتمعات لتحقيق حياة كريمة ومستدامة، وإعطاء الشباب فرص للتطوع وخدمة المجتمعات.
كما قدمت الوزارة دوراً محورياً فى دعم الجهود الإنسانية، سواء عبر المبادرات الكبرى مثل المبادرة الرئاسية “حياة كريمة”، التى تعد نموذجًا عالميًا للعمل التنموى الشامل، أو من خلال مشروعات الحماية الاجتماعية التى تستهدف الأسر الأولى بالرعاية، وعلى رأسهم برنامج الدعم النقدى تكافل وكرامة، مع برامج تهتم بتمكين المرأة المعيلة، وحماية الأطفال فى خطر، وكبار السن وذوى الإعاقة.