أردوغان يكشف سبب عدم حضوره كلمة الأسد في قمة الرياض
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، سبب عدم حضوره كلمة الأسد في القمة الإسلامية بالرياض.
وجاءت تصريحات أردوغان بعد تساؤلات أثارها غيابه عن جلسة القمة التي ألقى فيها الرئيس السوري الأسد كلمته.
وقال أردوغان، أن سبب عدم حضوره كلمة الأسد في القمة الإسلامية يعود إلى جدول أعماله المزدحم الذي تضمن اجتماعًا مع ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، في الوقت ذاته.
وأضاف أردوغان: “لم تتح لي الفرصة للاستماع إلى خطاب الرئيس الأسد، حيث كنت في لقاء مع الأمير محمد بن سلمان، والذي تناولنا فيه العديد من القضايا المشتركة المتعلقة بالعلاقات الثنائية والأوضاع الإقليمية”.
وأكد أردوغان، أن اللقاء مع بن سلمان جاء في إطار تعزيز الشراكة بين تركيا والسعودية والعمل على تعزيز الاستقرار في المنطقة.
المصدر: تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
الرياض.. "الشؤون الإسلامية" تنفذ 4572 مبادرة لتعزيز الأمن الفكري
أعلن فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة الرياض عن إحصائية لما تم إنجازه من مناشط متعلقة بالأمن الفكري خلال شهر. وشملت الجهود تنفيذ 90 محاضرة، و227 درسًا، و327 كلمة توجيهية، إضافة إلى 162 زيارة تفقدية.
كما تم نشر 1360 مادة توعوية متنوعة بين مقاطع صوتية ورسائل وفيديوهات، إلى جانب إعداد 149 تصميمًا توعويًا.
أخبار متعلقة السرية والتوثيق أبرزها.. 8 متطلبات لتفتيش مصانع ومنشآت الأجهزة الطبيةبرودة تجمد المياه.. طريف تتصدر قائمة المدن الأقل حرارة اليوم .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } شملت الجهود تنفيذ 90 محاضرة، و227 درسًا، و327 كلمة توجيهية - إكس الوزارةبرنامج "حصانة"وفي إطار برنامج “حصانة”، نفذ الفرع 44 نشاطًا متنوعًا، وتم تخصيص 53 خطبة جمعة لتعزيز الأمن الفكري، بالإضافة إلى إطلاق 34 مبادرة تهدف إلى حماية الأبناء من الانحرافات الفكرية وتعزيز اللحمة الوطنية.
كما وزع الفرع 2126 مطبوعة شملت كتبًا وأقراصًا مرنة، لرفع الوعي وترسيخ الفكر السليم.
وتأتي هذه الجهود في إطار تحقيق أهداف وزارة الشؤون الإسلامية التي تتماشى مع رؤية المملكة 2030، لتعزيز الأمن الفكري، وبناء مجتمع واعٍ ومحصن ضد الأفكار الهدامة، وترسيخ القيم الإسلامية المعتدلة.