بـ99 ألف جنيه.. اوبل كورسا هاتشباك بمواصفات مميزة
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
انطلق الجيل الأول من كورسا عام 1994 حتى عام 2000، وجاء الجيل الثاني عام 2003 واستمر إنتاجه حتى عام 2007، وقدمت العلامة التجارية الألمانية أوبل باقة من أقوى السيارات الاقتصادية والمتوسطة في السوق المصري خلال حقبة التسعينيات وبداية الألفية الجديدة، ومن أبرزها إصدار كورسا الشهير.
. شغل فلوسك فى سيارات الأجرة | اعرف الطريقة
وشهدت السيارات المستعملة زيادة في الإقبال على شرائها مؤخراً، ويرجع ذلك لزيادة أسعار السيارات الجديدة بصورة غير مسبوقة، بسبب العديد من الأزمات العالمية مثل النقص في أشباه الموصلات وتوقف سلاسل الإمداد والتوريد عالمياً التي صاحبت الحرب الروسية الأوكرانية، بالإضافة لنقص بعض قطع الغيار.
تتوفر السيارة اوبل كورسا موديل 1997 بمحرك سعة 1000 سي سي، 3 سلندر، ينتج قوة تصل الى 53 حصانا، وناقل حركة يدوي "مانيوال"، ونظام حقن انجيكشن.
تأتي السيارة اوبل كورسا موديل 1997 بطول 3740 مم ، وعرض 1610 مم ، و أرتفاع 1430 مم، وسعة خزان الوقود 44 لتر، ويبلغ وزن السيارة فارغ 980 كيلوجرام.
حصلت السيارة اوبل كورسا موديل 1997 على تكييف هواء، وسنتر لوك بالريموت كنترول، وزجاج كهربائي أمامي وخلفي، وراديو، وأحزمة امان، ومساند رأس.
بلغ سعر السيارة اوبل كورسا موديل 1997 في سوق المستعمل بـ 99 ألف جنيه، وفقاً لإحدى منصات البيع عبر الإنترنت، وتختلف الأسعار حسب حالة السيارة ومستوى الكماليات الداخلية المرفقة بها، وحسب المسافة التي قطعتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مانيوال أوبل كورسا اوبل كورسا
إقرأ أيضاً:
الجيل: إغلاق المعابر جريمة إنسانية تثبت تعنت الاحتلال وازدواجيته
أكد حسن هجرس، مساعد رئيس حزب الجيل الديمقراطي، أن القرار الإسرائيلي بوقف دخول المساعدات إلى قطاع غزة وإغلاق المعابر يعد جريمة إنسانية مكتملة الأركان، تهدف إلى خنق الفلسطينيين وفرض واقع جديد يتنافى مع كل الأعراف والمواثيق الدولية، مشددًا على أن الاحتلال يواصل استراتيجيته العدوانية القائمة على التجويع والحصار للضغط على المقاومة والشعب الفلسطيني.
وأوضح هجرس في تصريحات صحفية له اليوم، أن هذه الخطوة تؤكد بوضوح ازدواجية المعايير التي يتعامل بها الاحتلال، حيث يرفض تنفيذ التزاماته في اتفاق وقف إطلاق النار، ويواصل سياسة التهرب والمماطلة لتحقيق مكاسب سياسية وعسكرية على حساب الأبرياء، مشيرا إلى أن استمرار إغلاق المعابر سيؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني المتدهور في القطاع، ما يتطلب موقفًا عربيًا ودوليًا حازمًا لإلزام إسرائيل بفتح المعابر فورًا.
وأضاف أنه على المجتمع الدولي ألا يكتفي ببيانات الإدانة، بل يجب التحرك الفوري لوقف الجرائم الإسرائيلية، وإلزام الاحتلال بتنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تشمل الانسحاب الكامل من غزة، بما فيها محور فلادلفيا، مؤكدًا أن إسرائيل لا تملك الحق في فرض شروط جديدة بعد أن وافقت على الاتفاق بوساطة دولية.
وشدد هجرس على أن بنيامين نتنياهو يمارس مقامرة خطيرة بأمن واستقرار المنطقة، حيث يستخدم الشعب الفلسطيني كورقة مساومة لتحقيق أهدافه السياسية الداخلية، في ظل أزمته المتفاقمة، محذرًا من أن استمرار هذا النهج العدواني لن يؤدي إلا إلى مزيد من التصعيد الذي قد يخرج عن السيطرة، ما يستوجب تدخلًا عربيًا ودوليًا حاسمًا لوضع حد لهذه الانتهاكات.