الدكتور محمود سعيد: جامعة القاهرة الأولي مصريا في معظم التصنيفات الدولية
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
قال نائب رئيس جامعة القاهرة لشؤون الدراسات العليا، الدكتور محمود سعيد، إن تصنيف جامعة القاهرة ضمن كأفضل 200 جامعة على مستوى العالم في تصنيف ليدن الهولندي، اعتمد على مستوى الإنتاج العلمي للجامعة، وجودة الأبحاث وتأثيرها العلمي.
تصنيف شنجهاي
وأكد سعيد، في مداخلة لقناة "النيل" للأخبار، اليوم /الخميس/ - "إن جامعة القاهرة هي الأولى مصريا في معظم التصنيفات الدولية، وحصلت في وقت سابق على تصنيف "شنجهاي" الصيني للجامعات، وتصنيف "كيو إس" الإنجيلزي، وأخيرا على تصنيف ليدن الهولندي، والذي يتميز باعتماده على معايير مرتفعة للتصنيف مثل عدد الأبحاث التي يتم اقتباسها دوليا فى مجلات على مستوى العالم".
وأضاف، أن هناك معايير جودة مرتفعة من ضمنها تعتمد عليها التصنيفات العالمية، مثل تعاون الباحثين داخل الجامعة مع مؤسسات بحثية ودولية، ومؤسسات محلية وطنية، لافتا إلى أن الجامعات ذات السمعة العريقة هي التي تحصل على هذا الترتيب المتقدم فى التصنيف.
يذكر أن جامعة القاهرة حققت قفزة نوعية في التصنيفات العالمية، بتواجدها ضمن أفضل 200 جامعة على مستوى العالم، بحصولها على المركز 164 من بين جامعات العالم التي خضعت لتصنيف "ليدن" الهولندي، وجاءت بعدها جامعات "عين شمس، والمنصورة، والإسكندرية، والزقازيق، والأزهر، وطنطا، وأسيوط، والمنوفية، وبنها، وبني سويف، والمنيا، وحلوان، وقناة السويس، وكفر الشيخ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة القاهرة تصنيف ليدن الهولندي تصنيف شنجهاي جامعة القاهرة على مستوى
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية ناعيًا الدكتور محمود توفيق سعد: عاش حياته مخلصًا لدينه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعى فضيلة الدكتور نظير عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، وجميع منسوبي دار الإفتاء المصرية، أحد أعلام العلم والفكر، الدكتور محمود توفيق سعد، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، الذي وافته المنية اليوم، تاركًا وراءه إرثًا علميًّا نافعًا وسيرةً زاخرةً بالعطاء.
وقال مفتي الجمهورية في بيان له، إن الفقيد كان عالمًا جليلًا، مشهودًا له بالفضل في خدمة العلم والدعوة، ومثّل نموذجًا للوسطية والاعتدال، وساهم بعلمه وفكره في نشر تعاليم الإسلام الصحيحة، مضيفًا أنه عاش حياته مخلصًا لدينه، ناذرًا جهده في خدمة المعرفة الشرعية، ومؤديًا دوره في توجيه الأجيال نحو الفهم المستنير للدين الحنيف.
وتابع: «نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة وتلاميذه ومحبيه، ونسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويجزيه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء».