تمثال نصفي استخدم كمصد باب قد يباع بأكثر من 3 ملايين دولار
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قد يحقق تمثال نصفي تم شراؤه بمبلغ 5 جنيهات إسترلينية فقط، أي 6 دولارات أمريكية، واستخدم كمصدّ لأحد الأبواب، مبلغا يفوق 2.5 مليون جنيه إسترليني، أي 3.2 مليون دولار أمريكي، بعد أن منحت محكمة اسكتلندية الموافقة لبيعه.
وقد استغرق الأمر سنوات لتحديد مصير تمثال بوشاردون النصفي، الذي صنعته أنامل النحات الفرنسي إدمي بوشاردون في أوائل القرن الثامن عشر، ويصوّر مالك الأراضي والسياسي الراحل، جون جوردون.
ومع ذلك، بعد أن سعت الحكومة المحلية التي تمتلك التمثال النصفي للحصول على موافقة من محكمة "Tain Sheriff Court" في المرتفعات الاسكتلندية لبيعه، لم تقدّم أي اعتراضات، وفقًا لما ذكرته المتحدثة باسم مجلس المرتفعات في المنطقة لـ CNN، الاثنين.
وأشار المسؤولون إلى أن مجلس بلدية إنفرجوردون حصل على التمثال النصفي، الذي نجا من حريق قلعة بالقرن التاسع عشر، في عام 1930 لأنه قيل إن جوردون "مؤسس بلدة إنفرجوردون"، فوافق المجلس على وضع التمثال داخل مبنى البلدية.
ومع ذلك، لم يُعرض التمثال النصفي قط بل وُضع في غير مكانه. وفي عام 1998، عُثر على التمثال النصفي، وقد استُخدم لإبقاء باب مخزن مفتوحًا في منطقة صناعية، وفقًا لمجلس المرتفعات.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: اسكتلندا
إقرأ أيضاً:
نقيب الصحفيين يدعو أعضاء الجمعية العمومية للمشاركة غدًا في انتخابات التجديد النصفي
دعا خالد البلشي نقيب الصحفيين، أعضاء الجمعية العمومية للنقابة، للمشاركة في فعّاليات العمومية، وانتخابات التجديد النصفي، والمقرر عقدها غدًا الجمعة 2 مايو 20525، بمقر النقابة.
وقال على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:غدًا يومكم.. ما زال في الحلم بقية.
غدًا هو يوم الجمعية العمومية.. حضوركم سيظلُّ مهمًّا ومُلْهِمًا.. وبهذا الحضور المهيب نرسم معًا طريق المستقبل.
غدًا هو يوم كلمتكم، فستظلون دائمًا أصحاب الكلمة العليا والسلطة العليا، ورسالتكم وصوتكم هما مَن سيكتبان دائمًا طريق المستقبل.
غدًا أيضًا سيكون - بحضوركم - يوم عيد، ويومٌ نتجاوز به كل التفاصيل والشوائب الصغيرة.. غدًا سنلتقي كزملاء وأصدقاء، أبناء بيتٍ واحد، يجتمعون من أجل رفعة هذا البيت. مهما اختلفت التوجهات، فستظل قوتنا في تنوعنا واختلافنا، لكننا سنبقى متفقين على الهدف، وهو الانتصار لمهنتنا ولبيتنا، وللحق والحقيقة، ولحق الناس في الحرية والمعرفة.. ونهاية اليوم ستكون بداية عيد آخر، العيد الأكبر للصحافة الحرة، وهو اليوم العالمي لحرية الصحافة (3 مايو)، الذي سنحتفل فيه بوحدتنا وتجمعنا معًا خلف تشكيلٍ جديد للمجلس، ينفذ اختياركم وما أمرتم به.
هو يوم للمحبة والتنافس الشريف، الذي سنظلُّ دائمًا حريصين عليه، وسينتهي بشعارنا الدائم: "عاشت وحدة الصحفيين".
والمجد كل المجد لكم، أنتم الجمعية العمومية وأيامها المجيدة.
عاشت حرية الصحافة.
عاشت وحدة الصحفيين.
عاشت الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين: حرة، متنوِّعة، ونموذجًا على طريق الديمقراطية.