وزير الري يبحث مع عدد من أعضاء مجلس النواب مطالب جماهيرية خاصة بدوائرهم
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
بحث الدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والري، مع عدد من أعضاء مجلس النواب، المطالب الجماهيرية بالدوائر الخاصة بهم.
وتناول اللقاء تدارس طلبات إحلال وتجديد ثلاثة كباري على ترعة النوبارية وكوبري على مصرف شريشرة بمحافظة البحيرة، ومقترحات الاستثمار وتراخيص مقابل الانتفاع للأراضي المملوكة لوزارة الموارد المائية والري بمحافظة كفر الشيخ.
ووجه الدكتور سويلم، أجهزة وزارة الري المختصة بسرعة بحث الطلبات المقدمة من النواب فيما يخص إحلال الكباري وسرعة معاينة هذه الكباري واتخاذ القرار المناسب من الناحية الفنية تجاهها.
كما وجه وزير الري بدراسة الطلبات الخاصة بالانتفاع بقطع الأراضي أملاك الوزارة لتنفيذ مشروعات عليها طبقا لخطة الوزارة في التعامل مع الأملاك، مع التأكيد على عدم تأثير هذه المشروعات على المنظومة المائية.
اقرأ أيضاًهاني سويلم يتابع حالة الري بالمحافظات وموقف إيراد نهر النيل
هاني سويلم يتابع إجراءات استثمار أملاك وزارة الري والاستفادة منها مستقبليا
هاني سويلم يفتتح مشروع إنشاء آبار جوفية لاستخدامات الشرب بدولة جنوب السودان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الري وزير الموارد المائية والري أعضاء مجلس النواب الدكتور هاني سويلم ترعة النوبارية هانی سویلم
إقرأ أيضاً:
«خوري» تبحث العملية السياسية مع أعضاء مجلس النواب في بنغازي
زارت القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ستيفاني خوري، مقر مجلس النواب في بنغازي للمرة الأولى، حيث التقت بعدد من أعضاء المجلس.
وناقشت خوري “العملية السياسية التي تعتزم بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا تيسيرها من أجل كسر الجمود السياسي، وتمهيد الطريق لإجراء الانتخابات، واستعادة الوحدة والشرعية للمؤسسات”.
وقد شارك النواب بآرائهم حول مختلف جوانب العملية، بما في ذلك العقبات التي تحول دون إجراء الانتخابات، وضرورة توحيد المؤسسات السياسية والأمنية في ليبيا، وأهمية الشروع في الإصلاحات الاقتصادية.
كما شدد نقاشهم على ضرورة وضع إطار توافقي للمصالحة الوطنية. وأعرب النواب عن استعدادهم للتعاون البناء مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا في الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق بشأن مشروع قانون المصالحة الوطنية.
كما عقدت السيدة خوري اجتماعًا مثمرًا مع مستشار الأمن القومي إبراهيم بوشناف، واستعرضت معه “التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية التي تواجه ليبيا، والمخاطر التي تشكلها هذه التحديات على استقرار البلاد ووحدتها وسيادتها”.
كما ركز نقاشهما على سبل النهوض بالعملية السياسية التي أعلنت عنها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لإنهاء الوضع الراهن غير المستدام.
والتقت السيدة خوري أيضاً بـ 14 من الناشطين وممثلي مختلف منظمات المجتمع المدني من شرق وجنوب البلاد في مقر الأمم المتحدة في بنغازي، حيث شاركت معهم تقييم البعثة للوضع السياسي والأمني والاقتصادي الذي دفعها إلى إعادة إحياء العملية السياسية.
وأكدت القائمة بأعمال رئيس البعثة للمشاركين “التزام البعثة باتباع نهج شامل يضمن سماع جميع الأصوات الليبية، وحثتهم على المشاركة الفعالة في المناقشات الجارية التي تهدف إلى تشكيل مستقبل الأمة”.
وقد شارك الشباب والشابات بقراءات مستنيرة للعوامل التي تؤدي إلى استمرار الوضع الراهن، واقترحوا خيارات للمضي قدمًا، بما في ذلك سبل معالجة دوافع النزاع. كما شددوا على أهمية إنشاء آلية وطنية للإشراف على تنفيذ نتائج العملية السياسية.