الناشط المدني بعد فوز ترامب عمار:دعمنا لفلسطين سياسيا وإعلامياً فقط
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
آخر تحديث: 14 نونبر 2024 - 10:32 ص النجف/ شبكة أخبار العراق- قال عمار الطباطبائي في مؤتمر صحفي عقده بالنجف اليوم، ان العراق بإمكانه أن يقدم الدعم والإسناد للقضية الفلسطينية واللبنانية عبر ثلاثة اتجاهات الأول: الدعم السياسي والإدانة والاستنكار الوساطات.وأضاف أن الاتجاه الثاني هو الدعم الإعلامي، و يمكن للإعلام العراقي المحلي أن يظهر حجم المظلومية والابادة التي يتعرض لها الشعبان الفلسطيني واللبناني، والانتهاكات الصارخة التي يمارسها الكيان الاسرائيلي فيما يخص البلدين.
وتابع الحكيم أن الاتجاه الثالث هو الدعم الانساني والاغاثي، مؤكدا أن العراق قدم ولا يزال يقدم كشعب وحكومة، ويستضيف عددا من النازحين بشكل مؤقت.واشار الى ان هذه السياسة والتركيز على الدعم في هذه المجالات كفيلة بأن تجنب العراق الانخراط في حرب اقليمية شاملة. يذكر ان كلام عمار اختلف 180 درجة بعد فوز ترامب بالرئاسة الأمريكية . وكان عمار الذي لديه فصيل مسلح في الحشد الشعبي يعتبر من أبرز فصائل ما يسمى ” المقاومة الإسلامية في العراق” وهو أعلى الأصوات في دعم المقاومة لخدمة مشروع بلده الأصلي إيران !.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
واشنطن وكييف بصدد توقيع اتفاقية المعادن
قال مصدر مطلع إن أوكرانيا مستعدة لتوقيع اتفاق للمعادن مع الولايات المتحدة "وربما تفعل ذلك اليوم الأربعاء".
وكشف مسؤول كبير في الرئاسة الأوكرانية أنّ وزيرة الاقتصاد يوليا سفيريدينكو ستكون في واشنطن في وقت لاحق حيث ستوقع الاتفاق الذي "لم توافق" الحكومة الأوكرانية على صيغته النهائية بعد.
وأضاف أنّ الاتفاق ينص على إنشاء صندوق مشترك مناصفة "50/50" بين كييف وواشنطن.
وتسعى إدارة دونالد ترامب من خلال هذه الاتفاقية إلى استعادة الأموال التي قدمتها لكييف لمساعدتها في مواجهة الغزو الروسي.
وقال ترامب في تصريحات له مطلع فبراير/شباط 2025، إن على أوكرانيا تزويد الولايات المتحدة بـ"المعادن النادرة"، واعتبر ذلك نوعا من الدفع مقابل الدعم المالي الذي تقدمه لها واشنطن في حربها ضد روسيا.
وأوضح ترامب أن لدى أوكرانيا معادن أرضية نادرة ذات قيمة كبيرة، وأنه يريد "تحقيق المساواة" مع الجانب الأوكراني مقابل الدعم الأميركي.
ولفت حينها إلى أن الولايات المتحدة قدمت مساعدات لأوكرانيا تفوق بكثير ما قدمته أي دولة أخرى، وقال "لقد أنفقنا أكثر من 300 مليار دولار أميركي، بينما أنفقت أوروبا حوالي 100 مليار. هذا فرق كبير".
إعلان