دبي: يمامة بدوان

أعلن مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ «مسبار الأمل»، عن إتاحة المنتجات الشبكية للمقياس الطيفي بالأشعة تحت الحمراء، في مركز البيانات العلمية، ضمن ثامن حزمة بيانات علمية للمشروع، وذلك بحسب تغريدة على «تويتر»، أرفقها بمقطع فيديو، مدته 13 ثانية.

وأوضح المشروع أن المنتجات الشبكية للمقياس، تتضمن العمق البصري للجليد المائي، والعمق البصري للغبار، وبخار الماء، حيث تقارن هذه المخططات المنتجات قبل وأثناء وبعد عاصفة ترابية.

ويعتبر المقياس الطيفي بالأشعة تحت الحمراء، أحد الأجهزة العلمية الثلاثة المتطورة على متن المسبار، إلى جانب كاميرا الاستكشاف الرقمية، والمقياس الطيفي بالأشعة فوق البنفسجية.

وكان المشروع كشف عن الحزمة الثامنة من سلسلة البيانات العلمية، التي رصدها مسبار الأمل في الغلاف الجوي للكوكب الأحمر في منتصف يوليو الماضي، بإجمالي بلغ 2.9 تيرابايت، والتي توفر تطورات مهمة، تعزز من فهم البشرية لطقس المريخ، كما أنها تمكن العلماء والباحثين من تعميق دراستهم للتحولات الموسمية على المريخ، واكتساب نظرة أعمق للتغيرات السنوية.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات مسبار الأمل الإمارات كوكب المريخ

إقرأ أيضاً:

3 مباريات يستمد منها ريال مدريد الأمل لتحقيق الريمونتادا أمام أرسنال

عاش ريال مدريد واحدة من أسوأ لياليه الأوروبية بعد خسارته القاسية أمام نظيره أرسنال في ذهاب الدور ربع النهائي من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.

وتلقى الفريق الملكي أمس الثلاثاء هزيمة صادمة على ملعب الإمارات أمام "الغانرز" استقرت عند 0-3، وهي نتيجة ستعقّد مهمة العودة في مباراة الإياب والتي وصفتها صحيفة "سبورت" الإسبانية بأنها شبه مستحيلة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2اعتراف مثير لرايس نجم أرسنال بشأن هدفيه في ريال مدريدlist 2 of 2ساكا وروديغر.. منافسان في الملعب وشريكان بالمبادرات الإنسانية خارجهend of list

وتركت ثلاثية أرسنال ريال مدريد في "وضع حرج للغاية" قبل مباراة الإياب المقررة يوم الأربعاء المقبل على ملعب سانتياغو برنابيو الذي يعوّل اللاعبون والجماهير على سحره الخاص في الليالي الكُبرى من دوري الأبطال.

ولن يكون هذا سهلا على لاعبي الميرنغي فخلال المباريات الثلاث التي جمعت الفريقين في دوري الأبطال لم يتمكن لاعبو ريال مدريد من الوصول إلى شباك أرسنال في أي مناسبة.

Arsenal have faced Real Madrid just three times

They've never lost and are yet to concede a goal ???? pic.twitter.com/T5XV0mAGQa

— Premier League (@premierleague) April 8, 2025

ورغم ذلك تحلم جماهير ريال مدريد بتكرار سيناريو "الريمونتادات" ضد باريس سان جيرمان، تشلسي ومانشستر سيتي في السنوات القليلة الماضية، لكن النادي الملكي لم يسبق له اللعب متأخرا بفارق أهداف بهذا العدد.

إعلان

وبالنظر إلى تاريخ البطولة في مسماها الجديد منذ موسم 1992-1993، فلم يسبق لريال مدريد العودة بالنتيجة بعد الهزيمة بفارق 3 أهداف في الذهاب، وأفضل إنجاز للفريق تحقق حين قلب تأخره ذهابا أمام فولفسبورغ الألماني 0-2 إلى فوز مثير 3-0 إيابا في ثمن نهائي نسخة 2015-2016.

ورغم ذلك يتشبث ريال مدريد بسابقتين تاريخيتين نجح فيهما الفريق في قلب تأخره إيابا رغم تعرّضه لخسارة ثقيلة ذهابا ولكن ليس في دوري الأبطال.

الأولى تعود لموسم 1975-1976 حين خسر ريال مدريد أمام ديربي كاونتي 1-4 في ذهاب الدور الثاني من كأس الأندية الأوروبية قبل أن يفوز إيابا 5-1.

أما الثانية فتحققت في موسم 1985-1986 ببطولة كأس الاتحاد الأوروبي (المسمى القديم للدوري الأوروبي)، ففي الدور الثالث أيضا هُزم ريال مدريد أمام بوروسيا مونشنغلادباخ الألماني ذهابا 1-5 ثم انتصر إيابا 4-0.

وبالعودة إلى دوري الأبطال فإن على ريال مدريد أن يستمد الأمل من 3 تجارب سابقة نجحت من خلالها أندية في قلب تأخرها بفارق 3 أهداف ذهابا إلى فوز إيابا، والتأهل أيضا إلى الأدوار التالية، علما أن هناك تجارب لفرق نجحت في تعويض خسارتها بفارق أكثر من 3 أهداف على غرار ريمونتادا برشلونة الشهيرة ضد باريس سان جيرمان.

وتاليا الفرق التي نجحت في تعويض فارق الأهداف الثلاثة في دوري أبطال أوروبا:

ديبورتيفو لاكورونا: خسر الفريق الإسباني أمام ميلان الإيطالي 1-4 في ذهاب الدور ربع النهائي من نسخة 2003-2004، لكنه حقق المفاجأة وانتصر إيابا 4-0 وبلغ المربع الذهبي.

روما: تلقى الفريق الإيطالي خسارة قاسية أمام برشلونة الإسباني في ربع نهائي نسخة 2017-2018 استقرت عند 1-4، لكن "ذئاب" العاصمة لم يرموا المنديل وانتصروا إيابا 3-0 وتأهلوا إلى نصف النهائي بفضل قاعدة الأهداف المسجلة خارج الديار.

ليفربول: كان برشلونة ضحية ريمونتادا أخرى في النسخة التالية، حينها ظنّ أنصاره أن فريقهم تعلّم من دروس الماضي ووضع قدما في نهائي نسخة 2018-2019 بعد الفوز على ليفربول ذهابا 3-0، لكن الفريق الإنجليزي كان له رأي آخر بعد أن حقق انتصارا مدويا في ملعب أنفيلد إيابا بلغ 4-0.

Un día como hoy, hace 3 años, Liverpool completaba una remontada histórica y una de las más espectaculares de todos los tiempos tras golear 4-0 en Anfield al Barcelona.

Esto es Liverpool. pic.twitter.com/KjHhuwqsvr

— LFC Español (@LFCEspanol) May 7, 2022

إعلان

مقالات مشابهة

  • المدير التنفيذي لـ«حوكمة البيانات الجيومكانية»: دعم عمليات التخطيط الاستراتيجي عبر منصة موحّدة
  • طرق استرجاع البيانات من الهاتف بعد عمل فورمات
  • الاطاحة بشخص سرّب (1500) غيغابايت من البيانات الحساسة
  • الأمن العراقي يطيح بـقرصان إلكتروني سرب آلاف البيانات الحساسة
  • 3 مباريات يستمد منها ريال مدريد الأمل لتحقيق الريمونتادا أمام أرسنال
  • ليبيا تشارك باجتماع الشبكة العالمية الداعمة للشباب «أمل»
  • الموت يغيب أشهر نجوم المريخ
  • الأرصاد يتيح الحصول على تراخيص وتصاريح خدماته.. فيديو
  • التيار الوطني الحر: خيبة الأمل بدأت تتسلل إلى الناس
  • أرقام ليفاندوفسكي المرعبة ضد دورتموند تمنح الأمل لبرشلونة