مباشر. هيومن رايتس ووتش تطالب بالتحقيق في جرائم إسرائيل بغزة ووقف النار مع لبنان "هدية" نتنياهو لترامب
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
في اليوم الـ405 من الحرب الإسرائيلية على غزة، أكدت منظمة "هيومن رايتس ووتش" أن هناك أدلة قوية على وقوع تهجير قسري للمدنيين في القطاع، مشيرة إلى أن مزاعم إسرائيل بشأن النزوح القانوني كاذبة بشكل كبير.
دعت منظمة حقوقية المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية إلى فتح تحقيق في "الجرائم" المرتكبة في غزة، مؤكدة أن إسرائيل قامت عمدا بتدمير آلاف المنازل والمنشآت هناك.
أما على الجبهة اللبنانية، فقد أصدر الجيش الإسرائيلي منذ صباح اليوم أوامر إخلاء لسكان عدة مناطق في الضاحية الجنوبية لبيروت، بما في ذلك الشويفات، العمروسية، والغبيري. كما أعلن أنه "رصد 10 صواريخ أطلقت من لبنان باتجاه بلدات في الجليل الأعلى، وتم اعتراض بعضها".
في غضون ذلك، تواردت أنباء في الساعات الأخيرة عن احتمال وقف إطلاق النار على الجبهة الشمالية. وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" نقلا عن مسؤولين إسرائيليين أن إسرائيل تخطط لعرض اتفاق وقف إطلاق النار كـ"هدية" للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
آخر تطورات الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان:Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية من غزة إلى لبنان: معاناة الأطفال التي لا تنتهي بين نارين منظمات إغاثة دولية: إسرائيل أخلفت موعدها النهائي مع زيادة المساعدات الإنسانية لأهالي غزة هآرتس: الجيش الإسرائيلي يواجه صعوبة في تبرير النطاق الواسع لعمليات القتل في غزة قطاع غزةجرائم حربالصراع الإسرائيلي الفلسطيني جنوب لبناناعتداء إسرائيلحزب اللهالمصدر: euronews
كلمات دلالية: كوب 29 دونالد ترامب روسيا إسرائيل الحرب في أوكرانيا محكمة كوب 29 دونالد ترامب روسيا إسرائيل الحرب في أوكرانيا محكمة قطاع غزة جرائم حرب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني جنوب لبنان اعتداء إسرائيل حزب الله كوب 29 دونالد ترامب روسيا إسرائيل الحرب في أوكرانيا ضحايا ثقافة لبنان غزة محكمة محاكمة تمويل یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
النرويج تنتقد صمت الغرب إزاء جرائم الاحتلال بغزة
الثورة نت/..
انتقد وزير خارجية النرويج، إسبن بارث إيدي، صمت العديد من الدول الغربية حيال الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الإسرائيلي بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده مع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، اليوم الخميس، في العاصمة أنقرة، حيث بحث الوزيران مستجدات الأوضاع في “الشرق الأوسط”، وعلى رأسها العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة.
وقال الوزير النرويجي: “يشعرني بالقلق الشديد صمت بعض نظرائي في الغرب إزاء ما يحدث في غزة”، معتبراً أن عدم الإفصاح عن المواقف حيال هذه المأساة يمثل “خطأً جسيماً”.
وأوضح “إيدي” أن النرويج لم تكن ضمن الدول الصامتة، بل كانت من أوائل من دعا إلى وقف فوري لإطلاق النار،
وأكد الوزير أن بلاده تتعامل مع الصراع من منطلق ثابت يستند إلى احترام القوانين الدولية، داعياً المجتمع الدولي إلى تبني مواقف متسقة وعلنية لحماية المبادئ الحقوقية وعدم الكيل بمكيالين