هل بمقدور "شيفرون" استعادة جاذبيتها في "وول ستريت"؟
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
في 7 أكتوبر 2020، أصبح مايك ويرث رئيساً لشركة "شيفرون"، متجاوزاً "إكسون موبيل" لتصبح أكبر شركة نفط أميركية من حيث القيمة السوقية، وهو ما كان ذروة العلاقة الإيجابية بينه وبين وول ستريت.
لكن بعد حوالي خمس سنوات، يبدو أن الأمور قد تغيرت، حيث استعادت "إكسون" مكانتها كأكبر شركة نفط أميركية وحققت قيمة سوقية تضاعفت تقريباً مقارنة بـ"شيفرون".
بالإضافة إلى ذلك، وجدت "شيفرون" نفسها متورطة في نزاع تحكيمي طويل قد يؤثر سلباً على صفقة تزيد قيمتها عن 60 مليار دولار، مما جعل مستقبل ويرث موضع تساؤل بعد أن كان يحظى بإشادة كبيرة.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
مؤشرات "وول ستريت" تهبط بشكل حاد و"داو جونز" يفقد 400 نقطة
تخلت مؤشرات الأسهم الأميركية عن مكاسبها في بداية التداولات، وتكبدت خسائر حادة بعد توقعات مخيبة للآمال حول الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي.
وفقد مؤشر "داو جونز" الصناعي نحو 423 نقطة بعد قرار الفيدرالي، أو 0.9 بالمئة، ليتجه صوب تسجيل أسوأ سلسلة خسائر تستمل لـ11 يومًا هي الأولى في عام 1974.
وانخفض مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 1.1 بالمئة، كما تراجع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 1.3 بالمئة.
وخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي معدلات الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى نطاق مستهدف يتراوح بين 4.25 بالمئة و 4.5 بالمئة، في خطوة تتماشى مع التوقعات.
ومع ذلك، أشار بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى أنه لن يخفض أسعار الفائدة إلا مرتين في عام 2025، وهو أقل من التخفيضات الأربعة الواردة في توقعاته السابقة.
وقال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن تحرك البنك المركزي لخفض أسعار الفائدة في الأشهر الأخيرة يسمح له "بتوخي المزيد من الحذر بينما نفكر في المزيد من التعديلات على سعر الفائدة".