أشرف حكيمي يحسم مصيره مع باريس سان جيرمان
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
وكالات
كشفت مصادر أن النجم المغربي أشرف حكيمي مدافع باريس سان جيرمان حسم مسألة رحيله عن ناديه الفرنسي، وذلك باتخاذ قرار عدم تمديد عقده مع النادي.
وقالت المصادر ذاتها إن أشرف حكيمي (25 عاماً) قد لا يكمل مدة تعاقده مع باريس، بعد اتخاذ قرار عدم تمديد عقده، وهو ما يتيح له إمكانية المغادرة في نهاية الموسم المقبل، لكن وجهته المقبلة لم تتوضح معالمها حتى الآن رغم الحديث عن التحاقه برفيق دربه كيليان مبابي نحو ريال مدريد.
وذكرت مصادر أن مسؤولي باريس سان جيرمان تلقوا صدمة كبرى برفض حكيمي تجديد عقده، بعد أن عرضوا عليه إضافة 3 أعوام لعقده الحالي لينتهي في 2029 إلا أن ردّه كان سلبياً.
وفي حال رحيل حكيمي عن سان جيرمان خلال الصيف المقبل، سيفتح باريس سان جيرمان الباب للتفاوض مع نجم منتخب إنجلترا وليفربول ألكسندرـ ترينت أرنولد.
وقبل نهاية عقده مع البي آس جي، يملك أشرف حكيمي عروضاً من أندية مانشستر سيتي وليفربول فيما تحدثت تقارير قريبة من اللاعب عن رغبة المدافع الأيمن في الالتحاق بريال مدريد الذي لعب معه بين 2006 و2017 من الفئات الشابة وحتى بلوغه الفريق الأول في 2017.
وخلال الموسم الجاري، شارك أشرف حكيمي في 13 مباراة مع باريس سان جيرمان في كل المسابقات وأحرز هدفين بجانب صناعة 3 أهداف أخرى.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أشرف حكيمي باريس سان جيرمان ريال مدريد باریس سان جیرمان أشرف حکیمی
إقرأ أيضاً:
تمديد الحظر في ولاية أنقرة
أنقرة (زمان التركية) – أعلنت ولاية أنقرة تمديد الحظر المفروض على التجمعات والمسيرات في المدينة حتى الأول من أبريل.
وبحسب بيان أصدرته الولاية، تم تمديد حظر التجمعات والمظاهرات في أنقرة من الساعة 00.00 يوم الأربعاء 26 مارس 2025 حتى الساعة 23.59 يوم الثلاثاء 1 أبريل 2025، بعد فرضه لأول مرة يوم 19 مارس في أعقاب اعتقال إمام أوغلو.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هاجم المعارضة الرئيسية، متهمًا إياها بتحويل احتجاجاتها ضد سجن منافسه السياسي، عمدة بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، إلى “حركة عنف”. جاء ذلك خلال كلمة له عقب اجتماع مجلس الوزراء في أنقرة، حيث حمّل أردوغان حزب الشعب الجمهوري (أكبر أحزاب المعارضة) مسؤولية الأضرار التي لحقت بممتلكات الشرطة خلال التظاهرات.
وأضاف أن “مسرحيتهم هذه ستنتهي حتمًا، وسيصابون بالخزي جراء ما اقترفوه من شر بحق الوطن”.
في غضون ذلك، تشهد المدن التركية منذ أيام موجة احتجاجات واسعة واشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن، وذلك إثر قرار محكمة تركية يوم الأحد بسجن إمام أوغلو – المنافس البارز لأردوغان – في قضية فساد، وهي الخطوة التي أشعلت أكبر حركة احتجاجية في تركيا منذ أكثر من عشر سنوات.
من جانبه، نفي إمام أوغلو جميع التهم الموجهة إليه، واصفًا إياها بـ”الافتراءات المُلفَّقة”، ودعا أنصاره إلى التظاهر في مختلف أنحاء البلاد.
تم اعتقال أكرم إمام أوغلو، عمدة إسطنبول ومرشح حزب الشعب الجمهوري للانتخابات الرئاسية يوم الأربعاء 19 مارس/آذار، في إطار قضيتين الأولى متعلقة بـ”الإرهاب“ والثانية بـ”الفساد“، وتم الحكم عليه بالسجن يوم الأحد 23 مارس/آذار.
وتمت إدانة إمام أوغلو واقتيد إلى سجن سيليفري في قضية الفساد فقط، بتهم ”التلاعب في المناقصات وتسجيل البيانات الشخصية والرشوة وتأسيس منظمة“، وعقب ذلك تم إيقافه عن العمل كعمدة لبلدية إسطنبول بقرار من وزارة الداخلية.
وحتى الآن لم يصدر حكم نهائي في أي قضية تخص إمام أوغلو سواء الفساد أو الإرهاب، وكان قرار المحكمة استمرار المحاكمة من خلف القضبان في قضية الفساد، ومن خارج القضبان في قضية الإرهاب.
Tags: أنقرةإمام أوغلواحتجاجاتعمدة بلدية اسطنبولمسيرات