بين حدث صعب وحفل إيلي صعب.. انتقادات واسعة لحفل راقص في الرياض (شاهد)
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
واجه حفل راقص لعرض الأزياء للمصمم إيلي صعب في العاصمة السعودية الرياض انتقادات واسعة من مغردين على مواقع التواصل الاجتماعي.
وحضر الحفل المغنية الأمريكية جينيفر لوبيز، وكاميلا كابيو وسيلين ديون، وفنانون عرب آخرون.
واستنكر مدونون المشاهد في الحفل الراقص، كما استغربوا إقامته في وقت تدور حرب إبادة بغزة ولبنان.
جينيفر لوبيز تشغل عرض إيلي صعب الليلة غناءً ورقصًا وأداءً#onetvlebanon #eliesaab #1001seasons #bigtime #riyadhseason #eliesaabjr #jlo pic.twitter.com/eCyWOt06EG — One TV (@onetvlebanon) November 13, 2024
عذرا يا رسول الله وعذرا يا أمة المليار على هذا المقطع، فبينما يقاتل المجاهدون في غزة للدفاع عن حياض الوطن العربي والإسلامي نرى #السعودية تقيم #موسم_الرياض الإباحي لسلخ المجتمع عن هويته الدينية أين أحرار السعودية لكبح جماح #تركي_آل_الشيخ وزبانيته؟#السعوديه_استراليا pic.twitter.com/Lyz9F0HuTj — منال الدليمي | Manal Al-Dulaimi (@manal_d_) November 13, 2024
بهذا الشكل يرقصون في بلاد الحرمين الشريفين !
بينما يباد كل من هو على دين الاسلام في غزة!#موسم_الرياض pic.twitter.com/S9bWgtEfvP — عبدالرحمن مطهر القحوم Abdulrhman Alghoom (@ALQhoom2022) November 14, 2024
عااااجل:
كاميلا كابيو تحول أغنيتها الشهيرة هافانا الى السعودية ????????❤️ pic.twitter.com/ujVlrRjbKL — Gorgeous (@gorgeous4ew) November 13, 2024
في ظل حرب الإبادة والتجويع على أهلنا واخواننا في غزة يقوم هذا الزنديق ابن اليهودية باستضافة موسم الرياض ،الذي ضم عرض أزياء تضم فيه فتيات كاسيات عاريات على بعد أمتار قليلة من مكة المكرمة اين ستذهب من الله ؟ pic.twitter.com/i5Wr7oCmNz — الحَلا قلبًا وقالبًا || H ????. (@HalaTabouni) November 13, 2024
جينيفر لوبيز تشغل عرض إيلي صعب الليلة غناءً ورقصًا وأداءً#onetvlebanon #eliesaab #1001seasons #bigtime #riyadhseason #eliesaabjr #jlo pic.twitter.com/eCyWOt06EG — One TV (@onetvlebanon) November 13, 2024
خاص "وان.تي.في" - عمرو دياب يتوسط المستشار تركي آل الشيخ وأحمد حلمي خلال عرض إيلي صعب الآن في الرياض.
تابعوا العرض مباشرةً عبر "وان.تي.في" في هذه اللحظات.#onetvlebanon #eliesaab #1001seasons #bigtime #riyadhseason #eliesaabjr @Turki_alalshikh pic.twitter.com/H1p6sPOxtX — One TV (@onetvlebanon) November 13, 2024
في ناس تعمل حدث أمني صعب و ناس تعمل حدث ايلي صعب .....و شتااااااااان.#غزة_تباد_والرياض_تحتفل https://t.co/6XJQMS6qaU — Zaynab☢️ (@ZaynabZ_Radonc) November 14, 2024
اين النجوم الحقيقية ؟
في السماء حيث الشهداء الذين استرخصوا ارواحهم فداءاً الارض و العرض والاسلام وامطروا الصهاينة بالموت في جنوب لبنان وفي غزة؟؟
ام النجوم المصنوعة في بلاد الحرمين #للرقص_والترفيه_والابتذال؟؟#حفل_ايلي_صعب_في_الرياض للترفيه عن المجازر في #غزة_ولبنان pic.twitter.com/FhQng6b8iR — Mariam (@Mariamsulta) November 13, 2024
وفي تشرين الثاني/ نوفمبر العام الماضي، واجهت السلطات السعودية انتقادات واسعة، خصوصا لرئيس هيئة الترفيه تركي آل الشيخ، بخصوص إطلاق "موسم" الرياض، في الوقت الذي يعيش فيه قطاع غزة عدواناً يصل لدرجة الإبادة الجماعية على يد قوات الاحتلال.
ووجّه رواد مواقع التواصل الاجتماعي، من مختلف الدول، عددا من الانتقادات، وتصدّر حينها وسم "غزة تباد والرياض تحتفل" قائمة الأعلى تداولا في مصر ودول أخرى.
وانتقد نشطاء وفنانون عدم تأجيل فعاليات الموسم على غرار مهرجانات فنية وسينمائية في مصر ودول أخرى، معتبرين أن تجاهل الدماء والدمار في غزة لا يعكس موقف الشعب السعودي، الذي كان دائماً في صف فلسطين وغزة.
وفي منشور له على "فيسبوك"، استنكر تركي آل الشيخ المطالبة بإيقاف "موسم الرياض" من أجل التضامن مع شهداء فلسطين، قائلا إنه "خلال حرب 1967 عندما تم احتلال دول عربية لم يتوقف أي شيء، وعند حرب لبنان لم يتوقف أي شيء، وعندما حاربت بلدي 7 سنوات لم يتوقف فيها شيء، ودم السعودي أغلى لدي من أي شيء"، قبل أن يقوم بحذف المنشور في وقت لاحق وسط هجوم كبير.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية السعودية الرياض غزة ايلي صعب السعودية غزة الرياض رقص ايلي صعب المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة ترکی آل الشیخ موسم الریاض إیلی صعب pic twitter com فی غزة
إقرأ أيضاً:
كردستان في معركة التوازن السياسي.. راقص بين عتمة الخلافات ونور المصالح
بغداد اليوم - كردستان
أكد الباحث في الشأن السياسي، شيرزاد مصطفى، اليوم السبت (8 آذار 2025)، أن إقليم كردستان يمكن أن يستفيد من أي توتر في العلاقة بين الحكومة العراقية والإدارة الأميركية، مشيرا إلى أن ضعف بغداد في السنوات الماضية كان يصب في مصلحة الإقليم.
وأوضح مصطفى، في حديث لـ”بغداد اليوم”، أنه “كلما كانت الدولة العراقية قوية بمؤسساتها، التفتت إلى إقليم كردستان لمعالجة المشكلات العالقة هناك”، لافتا إلى أن "التوتر السابق بين بغداد وواشنطن خلال عهد ترامب كان بمثابة فرصة استثمرها الإقليم لتعزيز موقفه".
وأضاف، أن “الكرد فقدوا الكثير من ثقلهم الدولي بعد الاستفتاء، لكنهم قد يتمكنون من استعادة قوتهم عبر استغلال أي توتر جديد في العلاقة بين الحكومة العراقية والولايات المتحدة، خصوصا في ظل التهديدات التي تواجهها الفصائل المسلحة”.
وأشار مصطفى إلى "وجود لوبيات كردية مؤثرة في واشنطن، يمكن أن تلعب دورا مهما لصالح الإقليم في المرحلة المقبلة”، لكنه شدد في الوقت ذاته على "ضرورة أن يحافظ الكرد على توازنهم السياسي"، مستشهدا بتخلي الولايات المتحدة عنهم بعد الاستفتاء، مما يثبت أن “أميركا لا تمتلك أصدقاء دائمين”.
ولطالما اتسمت العلاقة بين الحكومة العراقية وإقليم كردستان بالتعقيد والتذبذب، حيث تتأرجح بين التعاون والتوتر وفقا للمتغيرات السياسية والأمنية في العراق والمنطقة. ومنذ عام 2003، شكلت الملفات العالقة بين الطرفين مثل النفط والموازنة ورواتب الموظفين والمناطق المتنازع عليها عوامل دائمة للخلاف، مما جعل العلاقة بين بغداد وأربيل متأثرة إلى حد كبير بالتحولات الداخلية والخارجية.
بعد استفتاء استقلال إقليم كردستان في 2017، تعرضت أربيل لانتكاسة كبيرة على المستوى السياسي والدبلوماسي، حيث فقدت دعم العديد من الحلفاء، بمن فيهم الولايات المتحدة.
وفي عهد الولاية الاولى للرئيس الأميركي دونالد ترامب، شهدت العلاقة بين واشنطن وبغداد توترا ملحوظا، خاصة بعد اغتيال قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني ورفيقه ابو مهدي المهندس في بغداد عام 2020، مما أدى إلى تصاعد الهجمات على المصالح الأميركية في العراق.
وفي هذا السياق، رأى بعض المراقبين أن إقليم كردستان قد يستفيد من التوتر الحاصل لتعزيز موقعه، سواء من خلال تعزيز علاقاته مع واشنطن أو باستخدام هذا الضغط للحصول على مكاسب من بغداد.