بعد حقن التخسيس.. إلهام شاهين تثير الجدل بوزنها فى مهرجان القاهرة السينمائي
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
تصدَّرت الفنان إلهام شاهين تريند مؤشر البحث عبر موقع جوجل، وذلك بسبب نحافتها الشديدة التي ظهرت بها مؤخرًا، مشيرة إلى أنها استخدمت حقن التخسيس لكنها حذَّرت من استخدامها بشكل دائم.
وظهرت إلهام شاهين فى مهرجان القاهرة السينمائي، بإطلالة أنيقة ومميزة خطفت بها الأنظار كشفت عن إنقاص وزنها مرتدية فستانا باللون الأزرق الفرعونى.
وحرص الفنان حسين فهمي على إلقاء كلمة في حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي وأعلن تضامنه مع فلسطين ولبنان.
وقال:" قررنا أن نتضامن مع أشقائنا بغزة وعلى مدار سنوات طويلة القضية الفلسطينية هي قضية مصر، ومن مكاني كرئيس مهرجان القاهرة أعرب عن تضامنا مع غزة وفلسطين ولبنان التي عانت سنوات.
وحرص عدد كبير من فناني مصر على دعم القضية الفلسطينية فى افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وذلك من خلال ارتداء العلم الفلسطيني أو الشال وهو ما فعله طه دسوقي والذي ظهر على الريد كاربت بالشال الفلسطيني الشهير دعما للقضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان القاهرة السينمائي إلهام شاهين م القضية الفلسطينية مهرجان القاهرة السينمائي الدولي حقن التخسيس مهرجان القاهرة السینمائی
إقرأ أيضاً:
الحشد العربي والإسلامي لدعم القضية الفلسطينية
تؤكد دولنا العربية والإسلامية على موقفها الثابت والرافض لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه بأي طريقة وأي أسلوب، ورفض أي مقترحات تفضي إلى إجبارهم على التخلي عن حقوقهم المشروعة، وهو موقف يسجله التاريخ انطلاقًا من دعم القضية الفلسطينية وحق الأشقاء في إقامة دولتهم المستقلة.
وبعد أن اجتمعت القمة العربية في القاهرة والتي شهدت الموافقة على الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة، عقدت منظمة التعاون الإسلامي الدورة الاستثنائية لمجلس وزراء الخارجية في مقرها بجدة، ليتبنى الاجتماع الوزاري الطارئ الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة.
وتأتي هذه المواقف العربية والإسلامية جنبًا إلى جنب مع الجهود الدبلوماسية المبذولة من قبل هذه الدول، وخاصة من الوسطاء في مصر وقطر، أملًا في إنهاء المعاناة التي يعيشها الفلسطينيون والانتقال إلى مرحلة جديدة يسودها السلام والإعمار ورد الحقوق إلى أصحابها وفقًا للقوانين والمواثيق الدولية.
وبلا شك، فإنَّ ما نشهده من حراك وحشد للموقف العربي والإسلامي هو أمر ضروري لمواجهة أي خطط أخرى تريد السيطرة على الأراضي الفلسطينية لتحقيق أوهام استثمارية واستعمارية، وهو أمر لن يقبله أصحاب الأرض ولن تقبله دولنا العربية والإسلامية.
إنَّ هذه المواقف التي أعلنتها الدول العربية والإسلامية، تشير إلى وحدة الموقف والتمسك بحق الأشقاء الفلسطينيين في البقاء على أرضهم، وتجسد مدى الانسجام الكبير بين دولنا العربية والإسلامية فيما يتعلق بقضيتنا الأولى وهي القضية الفلسطينية.