الجزيرة:
2025-01-30@19:04:36 GMT

فصيل عراقي يهاجم بالمسيّرات هدفا حيويا في إيلات

تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT

فصيل عراقي يهاجم بالمسيّرات هدفا حيويا في إيلات

أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق" مساء أمس الأربعاء أنها هاجمت بالمسيّرات هدفا حيويا في مدينة إيلات جنوب إسرائيل.

ونشر الفصيل العراقي لقطات قال إنها لإطلاق مسيّرات باتجاه إيلات.

من جانبه، قال الجيش الإسرائيلي إن سفينة حربية اعترضت مسيّرة أطلقت من الشرق باتجاه منطقة إيلات.

ودعما للمقاومة في قطاع غزة تشن فصائل مسلحة عراقية منذ أشهر هجمات عدة بالصواريخ والمسيّرات على أهداف إسرائيلية، بينها إيلات (جنوب)، وتواصل هجماتها مع توسيع تل أبيب عدوانها ليشمل لبنان.

وبدعم أميركي يستمر العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة برا وجوا وبحرا منذ طوفان الأقصى في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وبلغت حصيلة العدوان على غزة أكثر من 43 ألفا و600 شهيد وأكثر من 102 ألف و929 جريحا، معظمهم من النساء والأطفال.

كما تشير التقارير إلى وجود آلاف الضحايا الذين ما زالوا عالقين تحت الأنقاض، إذ يتعذر الوصول إليهم بسبب القصف المستمر.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

أسباب إرجاء الانسحاب الإسرائيلي ميدانيا واستراتيجيا

كتب سمير تويني في" النهار": ما الأسباب التي جعلت الجيش الإسرائيلي يرحل انسحابه من جنوب لبنان إلى 18 شباط المقبل؟ ولماذا لم يتمكن الجيش اللبناني من تنفيذ انتشاره جنوبا؟ وهل تتمكن القيادة الجديدة من إحداث تغيير جوهري بمعزل عن سيطرة "حزب الله على الدولة ؟
تشير مصادر عسكرية إلى أن الجيش اللبناني لم يتمكن من تنفيذ انتشاره في جنوب الليطاني وفق ما جاء في اتفاق وقف النار الذي أمهل الأطراف 60 يوما لتحقيق ذلك، لأسباب عدة:
أولا غياب الإرادة السياسية في ظل حكومة تصريف أعمال رفضت حصول مواجهة بين الجيش اللبناني وعناصر من "حزب الله" في حال تطبيق القرار الدولي 1701 بمندرجاته. أما الرئيس جوزف عون فيفضل تجنب مواجهة في مطلع عهده. وفي هذا السياق، نجحت الآلية الحالية بقيادة أميركية في منع تفاقم الوضع، فتوصلت إلى تمديد المهلة.
ثانيا - تعتبر المصادر أن نقص العديد " والعتاد لا يمكن الجيش من القيام بكل المهمات الملقاة على عاتقه من ضمان أمن الحدود والأمن الداخلي والانتشار جنوب الليطاني، لذلك طلبت القيادة منذ أشهر فتح باب التطويع لنحو 5 آلاف جندي لتشكيل 4 ألوية يمكنها الانتشار في الجنوب.
ثالثا - تلاحظ المصادر أنه خلال فترة الستين يوما انسحب الجيش الإسرائيلي جزئيا من لبنان في القطاعين الغربي والأوسط، ونجح الجيش اللبناني في الانتشار في القطاعين. لكن الوضع مختلف في القطاع الشرقي حيث يقوم الجيش الإسرائيلي بعملياته لأنه ما زال يشكل مصدر قلق أمني لسكان الجليل وفق القيادة العسكرية الإسرائيلية.
رابعا - العاملان الجيو سياسي والخارجي، إذ إن عدم التوصل إلى اتفاق أميركي - إيراني يؤدي إلى إبطاء هذا الانسحاب. فالتهديدات بمواصلة البرنامج النووي الإيراني تصعّد التوتر على الحدود اللبنانية، في ظل إدارة أميركية جديدة قد توجه ضربة عسكرية لإيران، والحزب ما زال يمتلك ترسانة صاروخية يمكن استخدامها لدعم طهران وفي هذا السياق، يبدو أن الآلية الجديدة التي تقودها الولايات المتحدة وتشارك فيها فرنسا تعمل بفاعلية، وقد تثمر نتائج إيجابية في شأن تنفيذ القرار الدولي 1701 بخلاف فشل القرارات الدولية السابقة في المحافظة على الأمن والاستقرار في جنوب لبنان. ورغم ذلك، هناك العديد من المخاوف من عدم صمود الاتفاق في حال قام الحزب بتعديل مقاربته للهدنة، بما يجعل إسرائيل تعيد النظر في استراتيجيتها العسكرية. ويعول على الجيش للاضطلاع بمسؤوليته في تأمين الاستقرار. فمستقبل الحزب مرتبط بإعادة تقويم إيران لاستراتيجيتها الإقليمية التي تراجعت وفقدت قدراتها بعد انسحابها من سوريا.
فهل تشكل التغيرات فرصة استراتجية الحصول تحول في لبنان يؤدي إلى نزع سلاح الحزب ويوصل إلى الدعم الغربي والإقليمي لتعزيز الاقتصاد اللبناني؟ وهل يدخل لبنان في مسار التطبيع وبناء مستقبل أكثر استقرارا وسلما؟
 

مقالات مشابهة

  • أطلقوا الرصاص ترهيبًا.. الجيش الإسرائيليّ يتقدم باتجاه هذه البلدة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيرة لحزب الله
  • ازدحام السيارات في اليوم الثالث من عودة «أصحاب الأرض» إلى غزة
  • كاتبة لبنانية: مصر تلعب دورا حيويا ومهما بالمنطقة وتمتلك حضارة وتاريخا عظيما
  • الاحتلال الإسرائيلي يقتحم بلدة جبل المكبر جنوب شرق القدس
  • أسباب إرجاء الانسحاب الإسرائيلي ميدانيا واستراتيجيا
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يقتحم جنوب نابلس
  • الجيش الإسرائيلي يطلق النار على النازحين الفلسطينيين ويحذر من التوجه للشمال
  • هجوم واسع بالمسيّرات على أوكرانيا وتقدم روسي بخاركيف
  • الاحتلال الإسرائيلي يطلق النار صوب العائدين إلى حي الزيتون بمدينة غزة