هيروغليفي وفضي وأبيض.. نجمات الزمن الجميل يخطفن الأنظار في القاهرة السينمائي
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
بإطلالات أنيقة فريدة من نوعها مُختلفة الألوان والتصاميم، جذبت نجمات الفن الأنظار في حفل افتتاح الدورة الـ45 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الأربعاء.
وتألقت فنانات "الزمن الجميل" على السجادة الحمراء، حيث ارتدت نجمة الفوازير نيللي، فستاناً بتصميم الـBallgown فضي اللون، مُطرز بالكامل يعكس جمالها ورشاقتها.
كما حضرت الفنانة نبيلة عبيد، الحفل بفستان ذهبي اللون بتصميم الـpencil والأكمام الطويلة، وزينت الإطلالة بلمسة أنوثة بتصفيفة شعر مميزة.
وأطلت لبلبة بتصميم الـCapes حيث ارتدت فستان أزرق داكن، ونالت هذه الإطلالة إعجاب جمهورها بمنصات التواصل الاجتماعي، كما ظهرت صفية العمري، بفستان بنفس اللون أزرق، وبدت أنيقة.
أما الفنانة ميمي جمال فأعتقد على "هوت كوتور" وهي "الخياطة الراقية"؛ في إطلالتها التي جمعت ما بين رقي اللون البني وبتطريزات ذهبية بالغة الدقة.
ولفتت إلهام شاهين، الأنظار بإطلالة مُميزة مستوحاة من حقبة القدماء المصريين، حيث ارتدت فستاناً مزيناً باللغة الهيروغليفية.
أما رانيا يوسف، فقد اختارت أن ترتدي على السجادة الحمراء، فستانا بصيحة الـCapes، من اللون Dark Purple.
ورغم محاولات رانيا، للحفاظ على "الدرس كود" الذي شددت عليه إدارة مهرجان القاهرة السينمائي، لكنها أثارت الجدل مجدداً بإطلالتها التي ظهرت من خلالها مُغطاة الرأس بطبقة من التل مُزود بها الفستان، حيث وصف متابعيها بمنصات التواصل الاجتماعي إطلالتها بـ"الجريئة".
خطفت نسرين طافش، الأضواء عند وصولها إلى الحدث، بإطلالة سوداء من المخمل الناعم، وخامة الدانتيل، التي ضفت على إطلالتها لمسة من الدفء والأناقة. بينما تألقت ليلى علوي، بإطلالة ذهبية لامعة.
طغى اللون الأبيض على أغلب إطلالات النجمات، من بينهن: رنا رئيس ونسرين آمين، ورزان المغربي، وأروى جودة، وناهد السباعي، وسوسن بدر، التي اعتمدت على صيحة Bridal Suits، تميزت بالطابع الكلاسيكي، ومنحتها مظهراً مُفعماً بالأناقة والجاذبية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم ليلى علوي رانيا يوسف إلهام شاهين
إقرأ أيضاً:
رماح تقطع الزمن (3)
مُزنة المسافر
الطفو
أجسادنا تطفو.
وتعوم، وتصول النهر.
كل فجر.
إنهم يقتلوننا.
يَلغُوننا، يتبعوننا أيها الزعيم افعل شيئًا.
إنهم كُثر.
ونحن قلة.
لا من حيلة.
ولا من خطة عظيمة.
تلقي بهم في أحلك درب.
إنهم بالأحرى كالسرب.
يتكاثرون، يتعاظمون.
ونحن ننوي الهروب.
إلى أكثر الدروب أمانًا.
اللوم لهم، والسلم لنا.
ارفعوا الرايات البيضاء.
سُفنهم يملؤها الزاد.
إنهم يتوغلون، يتفاقمون.
ماذا يريدون؟
الحياة أم الخلود.
كيف ذلك؟
إنهم يسلخون الجلود.
وينهون أي وجود.
ويتحدون من أجل القتل.
ويصنعون الأفل ببساطة.
ولا من وساطة تنقذنا.
يقول الزعيم.
امنحوهم الأسرار.
واعطوهم أفضل الأدوار.
فليتوسَّد نبيلهم الكبير.
وسُفَّانهم، ورُبَّانهم.
له كل البنادق.
له كل الفيالق.
انظروا لهيكله العظيم.
وأضلاعه، وأتباعه.
إنه هنا ليقول شيئًا ما.
صفقوا له.
اسمعوا كلماته الرنانة.
هل هو هنا ليقول كل الأمور؟
هل هو حكيم وقور؟
أم فطن له مَخَايل الذكاء.
أم هنا ليمنح لقلوبنا نبضًا آخرًا.
من نور فؤاده المعطاء.
فلنغني له، ونصلي لبقائه بيننا.
لأيامٍ طويلة.
قبل أن تأتي سنون عجاف.
قادمة بالجفاف.
إننا نريد المطر، في كل سطر من السماء.
نريد أفقًا أرجوانيًا رائعًا.
ينطق بالطبع الحياة.