خاص

اعترف أب وأم في مدينة سمنود بمحافظة الغربية بمصر بقتلهما ابنتهما البالغة من العمر 17 عاما لشكهما في سلوكها.

وقال المتهمان :” بنتنا وسخت سمعتنا والجيران وأهالي قريتنا اكلوا وشنا بسبب أفعالها ومعرفة شباب أخرين ” .

وأكد الثنائي أنهما تملكهما الشك في سلوك ابنتهما وعدم عذريتها لذا قاما بتأديبها حتى الموت بتقيدها بالسلاسل وضربها بالعصا وخنقها .

وأوصي مدير أمن الغربية بتشكيل فريق بحث جنائي مكان الحـادث للوقوف على آخر تطوراته، فيما تم تحديد 18 نوفمبر الجاري للنطق بالحكم.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الغربية جريمـة شبان

إقرأ أيضاً:

اعترافات مجند إريتري تكشف معسكرات سرية إيرانية في اليمن لاستنساخ تجربة الحوثيين في القرن الإفريقي

كشفت اعترافات مجند إريتري وقع في قبضة المقاومة الوطنية اليمنية عن مخطط إيراني واسع يستهدف أمن الملاحة الدولية في البحر الأحمر، عبر تأسيس حركة مسلحة شيعية في القرن الإفريقي، على غرار مليشيا الحوثي في اليمن.

وأفاد المجند الإريتري علي أحمد محمد يعيدي، في اعترافات وزعها الإعلام العسكري للمقاومة الوطنية، اليوم السبت، بأن الحرس الثوري الإيراني يشرف على إنشاء معسكرات تدريب لعناصر من قبائل العفر، المنتشرة بين إريتريا وجيبوتي وإثيوبيا، بهدف تشكيل نواة لمليشيا مسلحة تدين بالولاء لطهران.

وأوضح يعيدي أن قادة العفر المرتبطين بإيران أكدوا لهم أن الدعم المالي والعسكري الذي سيحصلون عليه سيكون أكبر مما قُدّم لجماعة الحوثي في اليمن وحزب الله في لبنان، مقابل العمل على تحقيق انفصال إقليم العفر عن الدول الثلاث، مما سيمنح إيران نفوذاً استراتيجياً على مضيق باب المندب.

وكشف المجند أن إيران أنشأت معسكرات خاصة لأبناء العفر داخل مناطق سيطرة المليشيا الحوثية في اليمن، حيث يخضعون لتأهيل طائفي وعسكري قبل إعادتهم إلى دولهم للعمل بسرية على بناء الحركة المسلحة، تماماً كما فعلت الجماعة الحوثية قبل انقلابها في اليمن.

تجنيد سري

وأوضح يعيدي، في سباق اعترافاته، أنه تم تجنيده أثناء عمله في جيبوتي عبر شخص يدعى محمد علي موسى، وهو أحد مسؤولي شبكة التجنيد الإيرانية في المنطقة، والذي أقنعه بالانتقال إلى اليمن.

وأضاف أنه نُقل برفقة تسعة مجندين آخرين إلى مدينة الحديدة عبر الممر الملاحي الدولي، حيث كان في استقبالهم قيادي من العفر يدعى محمد علوسن، إلى جانب قيادات حوثية، وتم نقلهم إلى معسكر على الساحل شمال الحديدة، حيث خضعوا لدورات ثقافية طائفية استمرت شهرين، ثم تم نقلهم إلى صنعاء لتلقي دورة متقدمة لمدة شهر آخر قبل إعادتهم إلى الحديدة.

ووفقاً لما نقله المجند، فإن المسؤول العفري في اليمن أخبرهم بما يقوله الإيرانيون عن أن موقع إقليم العفر يفوق في أهميته الحالية اليمن ولبنان، وأن الدعم الإيراني للحركة المسلحة العفرية الناشئة سيتجاوز الدعم المقدم للحوثيين وحزب الله.

وأكد أن عمليات التجنيد تركز بشكل خاص على استقطاب الفتيان من سن 10 إلى 20 عاماً، حيث يتم نقلهم إلى اليمن لتلقي التدريب الثقافي والعسكري قبل إعادتهم إلى بلدانهم.

وأشار إلى أن مليشيا الحوثي المدعومة إيرانياً تتعامل مع هذه المعسكرات بسرية تامة، حيث يتم التكتم على عمليات التدريب والتجنيد، مما يؤكد حجم المخطط الإيراني في القرن الإفريقي وأبعاده الاستراتيجية في السيطرة على البحر الأحمر.

مقالات مشابهة

  • المشدد 10 سنوات لسائق وعامين لشقيقه قتلا زوجة الأول بالخانكة
  • ظهور أول لملك الأردن و الملكة رانيا برفقة مولودة ابنتهما الأميرة إيمان.. صور
  • مداهمات واعتقالات في عدة مناطق بالضفة الغربية تخللها مواجهات وتفجير عبوات
  • مليشيا الحوثي تشيع قياديين قتلا في جبهات القتال
  • اعترافات عاطل متهم بترويج المخدرات في عين شمس
  • اعترافات مجند إريتري تكشف معسكرات سرية إيرانية في اليمن لاستنساخ تجربة الحوثيين في القرن الإفريقي
  • مشوفتهمش.. اعترافات مثيرة للسائق المتهم بدهس شابين بالقاهرة
  • اعترافات المتهمين بالاتجار بالأسلحة والذخيرة فى الهرم
  • اعترافات لص سرقة الشقق فى النزهة تقوده للمحاكمة
  • في المسجد الأحمدي.. محافظ الغربية يشهد احتفال الأوقاف بليلة النصف من شعبان