تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نظم حزب مستقبل وطن ندوة حضرها الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية، وزير الصحة والسكان، والنائب أحمد عبد الجواد، نائب رئيس الحزب، والأمين العام، والنائب حسام الخولي نائب رئيس الحزب ورئيس الهيئة البرلمانية بمجلس الشيوخ، والنائب علاء عابد نائب رئيس الحزب، ورؤساء اللجان بمجلسي النواب والشيوخ، وأعضاء الأمانة المركزية للحزب، والأمناء العام المساعدين للحزب، وهيئة مكتب أمانة التنظيم المركزية، فضلا عن عدد من قيادات وزارة الصحة والسكان.

وأوضح النائب أحمد عبد الجواد نائب رئيس الحزب والأمين العام، أن جلسة اليوم هي الخامسة ضمن سلسلة من الندوات الدورية التي تستضيفها الأمانة المركزية لحزب مستقبل وطن مع أعضاء الحكومة، بهدف مد جسور التعاون بين الأجهزة التنفيذية والحزب، معربا عن الاستعداد لتوظيف كافة الأدوات التنظيمية للحزب لصالح الخطط التنموية التي تنفذها الدولة المصرية، مثمنا إصرار القيادة السياسية على بناء الإنسان المصري وإطلاق مبادرات مثل 100 مليون صحة والكشف المبكر عن سرطان الثدي، بالإضافة لمشروع التأمين الصحي الشامل.

من جانبه، استعرض الدكتور خالد عبد الغفار، نائب وزير الصحة والسكان ونائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية، محاور عمل الوزارة وشملت مشروعات البنية التحتية في القطاع الصحي باعتبارها حجر الزاوية لتحقيق تطور شامل في المنظومة الصحية بمصر، ومراحل تنفيذ منظومة التأمين الصحي الشامل، كما تناول من خلال الإحصاءات والأرقام أهمية المبادرات الرئاسية لتحسين الصحة العامة، والتركيز على الاكتشاف المبكر والعلاج الفوري للأمراض، فضلا عن مشاريع التنمية البشرية التي تم تنفيذها خلال العقد الأخير، في مختلف قطاعات الدولة.

وتضمنت الندوة معلومات تفصيلية حول رؤية الوزارة ومستهدفاتها في عدة ملفات صحية، واستعراض تفصيلي قام به الفريق الوزاري؛ الدكتورة عبلة الألفي نائب وزير الصحة وتنمية الأسرة، والدكتور عمرو قنديل، نائب وزير الصحة لشؤون الشؤون الوقائية، والدكتور أنور إسماعيل، مساعد وزير الصحة والسكان للمشروعات القومية، والدكتور محمد حسانى، مساعد وزير الصحة والسكان لشؤون مبادرات الصحة العامة، والدكتور أحمد سعفان، رئيس قطاع الطب العلاجي بوزارة الصحة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مستقبل وطن وزير الصحة خالد عبد الغفار وزیر الصحة والسکان نائب رئیس الحزب

إقرأ أيضاً:

اتصالات بين رئيس حزب لبناني ومشايخ العقل الدروز في سوريا.. ما فحواها؟

كشف الحزب الديمقراطي اللبناني إجراء رئيسة طلال أرسلان سلسلة من الاتصالات مع مشايخ مرجعيات دينية من الطائفة الدرزية في سوريا، وذلك على وقع التطورات المتسارعة في البلاد.

وأشارت مديرية الإعلام في الحزب اللبنانية، في بيان الأحد الماضي، إلى أن الاتصالات شملت مشايخ عقل طائفة الموحدين الدروز في سوريا الشيخ أبو سلمان حكمت الهجري، والشيخ أبو أسامة يوسف جربوع، والشيخ أبو وائل حمود الحناوي.



كما شملت المرجعية الدينية في منطقة جبل الشيخ، الشيخ أبو نبيه سليمان كبول، والمرجعيتين الدينيتين في مدينة جرمانا جنوبي دمشق الشيخ أبو عهد هيثم كاتبة والشيخ أبو فهد عبد الوهاب دبّوس، بالإضافة إلى قائد "حركة رجال الكرامة" في السويداء أبو حسن يحيى الحجار.

ولفت البيان إلى أن "الاتصالات ركزت على سُبل تعزيز الوحدة الداخلية للطائفة الدرزية في سوريا، ومواجهة التحديات المشتركة، وتثبيت الهوية العربية والعمق العربي لها، إلى جانب بحث آليات دعم الاستقرار في مختلف المناطق والمحافظات".


وشدد أرسلان على أن "التواصل مع إخوتنا في سوريا ومشايخها ومرجعياتها هو واجب وطني وإنساني، خصوصا في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها المنطقة".

ولفت البيان الصادر عن الحزب الديمقراطي للبناني إلى أن "التواصل مع أبناء طائفة الموحدين في سوريا لم ينقطع يوما ولن ينقطع مهما تبدّلت الظروف، ودعواتنا المتكررة لتثبيت الأمن والاستقرار وتوطيد العلاقات مع الدول العربية هي نتيجة قناعتنا الراسخة بتاريخنا وبوصلتنا وهويتنا التي لن نضيّعها يوما".

يأتي ذلك على وقع تصاعد التوترات الأمنية في سوريا بسبب هجمات فلول النظام المخلوع وتواصل الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية برا وجوا، فضلا عن التصريحات الإسرائيلية بشأن حماية الدروز السوريين وفرض منطقة عازلة في جنوب سوريا.

وكان وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي، جدعون ساعر، قال في تصريحات صحفية سابقة، إنه "لا يمكن أن تكون سوريا مستقرة إلا إذا كانت فيدرالية تضم مناطق حكم ذاتي مختلفة".


من جهته، قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: "نطالب بجعل منطقة جنوب دمشق منزوعة السلاح (..) لن نسمح للجيش السوري الجديد بالانتشار فيها، كما أننا لن نقبل بأي تهديد لأبناء الطائفة الدرزية في جنوب سوريا"، على حد زعمه.

وردا على نتنياهو، شهدت محافظات جنوب سوريا مظاهرات عارمة رفضا لدعوات التقسيم أو الانفصال، وتأكيدا على رفض مساعي الاحتلال الإسرائيلي فرض نفوذه في المنطقة السورية.

ورفع المشاركون لافتات، كتب بعضها بالعبرية، مثل "لا للفيدرالية"، إضافة إلى رفضهم توغلات الاحتلال، وأخرى تطالب بالانسحاب من الجولان السوري المحتل.

مقالات مشابهة

  • وزير الري: البحث العلمي أداة مهمة لتحقيق رؤية مصر 2030
  • اتصالات بين رئيس حزب لبناني ومشايخ العقل الدروز في سوريا.. ما فحواها؟
  • كندا.. انتخاب مارك كارني زعيما للحزب الليبرالي ليحل محل ترودو
  • مجلس النوب يناقش قانون العمل الجديد.. المستشار محمود فوزي: المشروع المقدم من الحكومة وضع رؤية جديدة لحقوق العمال وأصحاب الأعمال دون الإخلال بمبدأ التوازن بين جميع الأطراف
  • رئيس جامعة المنوفية يعقد لجنتي المكتبة المركزية والمكتبات "أون لاين"
  • نائب يدعو الحكومة إلى تعديل قانون سلم الرواتب
  • مستقبل وطن يوزع 2000 وجبة ساخنة على المسافرين بمحطة سكة حديد قنا
  • وزير الصحة ينعى مدير مديرية الشئون الصحية بالمنوفية
  • مستقبل وطن ينظم يومًا ترفيهيًا لذوي الهمم لزيارة معالم الإسكندرية
  • وزير الخارجية المصري: فلسطين قضية العرب المركزية وسنتصدى لأفكار تصفيتها