فوز ٥ تلاميذ بالابتدائية الازهرية في مسابقة اوائل الطلبة بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
قال الشيخ ممدوح عبد الجواد، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الإسماعيلية الأزهرية، إنه تم تصعيد ٥ تلاميذ بمعاهد الإسماعيليّة الأزهرية في مسابقة اوائل الطلبة داخل ادارة .
واكد عبد الجواد، أن المسابقة عقدت أمس الاربعاء بجميع المعاهد الابتدائية التابعة لادارة الإسماعيليّة، وتكونت لجنة التحكيم من موجهي المواد الشرعية والدراسات واللغة الإنجليزية، واللغة العربية، والرياضيات، والعلوم.
و أسفرت المسابقة عن فوز ٥ تلاميذ بينهم ٣ من الفتيات و٢ من البنين على مستوى الإدارة وتصعيدهم على مستوى المنطقة (رعاية الطلاب) على مستوى المنطقة حيث جاءت نتيجة الفتيات بفوز الطالبة تقى بشير من معهد فتيات عمر بن عبد العزيز الابتدائي النموذجي بالمركز الأول، وفاز بالمركز الثاني الطالبة فاطمة أنور من معهد ال سهمود النموذجي، وفي المركز الثاني مكرر فازت الطالبة آيات أنور من معهد آل نوح النموذجي ابتدائي،وفي معاهد البنين فاز بالمركز الاول الطالب محمد أسامة من معهد آل نوح النموذجي والمركز الثاني الطالب أنس علي، معهد بنين عمر الابتدائي النموذجي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسماعيلية الأزهرية منطقة الإسماعيلية الأزهرية رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الإسماعيلية الإبتدائية الأزهرية مسابقة أوائل الطلبة
إقرأ أيضاً:
وتتجدد التسؤلات من جديد حول مصير السوق النموذجي بسيدي معروف ومن المستفيد من هذا الإغلاق؟؟؟
بقلم :شعيب نجيب
إن مشكلة الباعة المتجولين أو ما يصطلح عليهم بأصحاب الفراشة أصبح ظاهرة مزمنة لا علاج لها، رغم الجهود التي تبذلها الدولة للحد من انتشارها.
وذلك بإنشاء أسواق نموذجية تحتوي هذه الفئة التي تُعوِل على الفراشة كمصدر لدخلها .
وكما يعلم سكان المنطقة أن سيدي معروف يضم عددا كبيرا من الباعة المتجولين وهذا ما دفع مقاطعة عين الشق لإنشاء سوق نموذجي بحي بام داخل تراب جماعة سيدي معروف، بميزانية بلغت مليار سنتيم. وتم إعطاء وعود للباعة بالمنطقة بأنهم سيستفيدون من محلات داخل السوق مع تسهيلات في الأداء.
لكن المشكلة الكبيرة اليوم هي امتناع المسؤولين من افتتاح هذا السوق لأسباب مجهولة وغير مفهومة رغم أن الأشغال قد اكتملت فيه منذ مدة طويلة بلغت سبع سنوات.
وهذا ما دفع سكان المنطقة للتساؤل من جديد عن مصير هذا السوق الذي يضم حوالي 140 محل بمساحة صغيرة.
وتبقى الأسباب وراء استمرار إغلاق هذا السوق غير مفهومة مما يثير علامات استفهام لا حصر لها. عن الحقيقية وراء هذا الإغلاق، في حين وصلت بعض المعلومات للجريدة تفيد أن الأرض التي بني فوقها السوق متنازع عليها.
ومعلومات أخرى تقول بأن السوق فيه عيوب تقنية لها علاقة بجودة البناء ومخالفة التصميم.
و يبقى السؤال الذي تطرحه الساكنة هل القرار تقني فعلا أم هو سياسي بامتياز أم هي تصفية حسابات بين رئيس وآخر؟
وهل هذا السوق سيكون أداة لاستقطاب أصوات الناخبين في الانتخابات المقبلة؟