تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أدان مجلس الأمن الدولي الهجمات الإسرائيلية التي تعرضت لها قوات اليونيفيل في لبنان، داعيًا جميع الأطراف إلى ضمان سلامة عناصرها.

وأضاف مجلس الأمن من خلال بيان له، أنه من الضروري أن لا تكون عناصر اليونيفيل هدفًا لأي هجوم.

وفي الساعات الأولى من صباح اليوم، استشهد 5 مواطنين فلسطينيين جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي مجموعة من المواطنين في مخيم المغازي.

ويستمر الجيش الإسرائيلي في استهداف المدنيين الفلسطينيين في جميع أنحاء قطاع غزة باستخدام جميع آلات الحرب، البرية والبحرية وسلاح الجو، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 43،712 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 103،258 آخرين، في حصيلة غير نهائية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مجلس الأمن الدولى الهجمات الإسرائيلية قوات اليونيفيل لبنان

إقرأ أيضاً:

الجيش السوري ينتشر باللاذقية وطرطوس لدعم الأمن وإعادة الاستقرار

كشفت وكالة الأنباء السورية بأن الجيش انتشر في مدينتي اللاذقية وطرطوس دعما لإدارة الأمن العام لإعادة الاستقرار والأمن للمنطقة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.

وزير الدفاع العراقي: لا صحة لاستغلال جماعات مسلحة لعناصر الجيش السوري ببغدادإسرائيل تعلن الاستيلاء على أسلحة الجيش السوري بعد تنفيذ عشرات التوغلات

وأعلن الأمن العام السوري، اليوم الجمعة، أنه فرض حظرًا للتجول في مدن اللاذقية وطرطوس وبدء عمليات تمشيط واسعة في مراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة.

ونقلت وكالة أنباء سوريا "سانا" عن مصدر بالأمن العام قوله: "عمليات التمشيط سوف تستهدف فلول ميليشيات الأسد ومن قام بمساندتهم ودعمهم، ونوصي أهلنا المدنيين بالتزام منازلهم والتبليغ الفوري عن أي تحركات مشبوهة".

وأضاف: " إننا نوجه رسالة لمن يريد تسليم سلاحه ونفسه للقضاء أن يسارع بذلك عبر توجهه لأقرب نقطة أمنية".

وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن أكثر من 70 قتيلا غالبيتهم من قوات الأمن السوري ومسلّحين موالين للأسد، خلال اشتباكات غير مسبوقة بين الطرفين دارت الخميس باللاذقية، معقل الأقلية العلوية التي تنتمي اليها عائلة الأسد.

ويشكّل فرض الأمن في سوريا أحد أبرز التحديات التي تواجه إدارة الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، مع وجود فصائل ومجموعات مسلحة ذات مرجعيات مختلفة في محافظات عدة، بعد نزاع مدمر بدأ قبل 13 عاما.

وشهدت محافظة اللاذقية الخميس اشتباكات غير مسبوقة منذ إطاحة الأسد في الثامن من ديسمبر، استخدمت خلالها قوات الأمن الطيران المروحي لاستهداف مسلحين موالين للرئيس المخلوع، وفق المرصد.

جاء قرار فرض حظر التجوال بعد سلسلة من الهجمات العنيفة غير المسبوقة التي نفذها مسلحون موالون للرئيس المخلوع بشار الأسد في غرب سوريا، وفقًا لما ذكره المرصد السوري لحقوق الإنسان.

هذه الهجمات تشكل واحدة من أعنف الهجمات ضد السلطة الجديدة منذ الإطاحة بالرئيس بشار الأسد في 8 ديسمبر الماضي، وتعد أعلى حصيلة قتلى في يوم واحد برصاص الموالين للأسد، مما يثير مخاوف من انفجار الوضع في منطقة الساحل السوري.

وبدأت هذه التوترات في بلدة بيت عانا، التي تعد مسقط رأس العقيد سهيل الحسن، أحد أبرز القادة العسكريين السابقين في الجيش السوري خلال فترة حكم الأسد، وذلك بعد أن منعت مجموعة من الأهالي قوات الأمن من توقيف شخص مطلوب بتهمة تجارة الأسلحة.

مقالات مشابهة

  • البرلمان العربي يدين الهجمات على سوريا
  • الإمارات تدين الهجمات المسلحة على قوات الأمن السورية
  • سانا: الجيش السوري يدخل بانياس بطرطوس لدعم جهود الأمن العام
  • دمشق.. القوات السورية تنجح في بسط سيطرتها الكاملة على مدينة طرطوس
  • إعلام سوري: تمديد حظر التجوال بطرطوس حتى 12 ظهرًا لدواعٍ أمنية
  • الجيش السوري ينتشر باللاذقية وطرطوس لدعم الأمن وإعادة الاستقرار
  • المجلس الوزاري لدول مجلس التعاون يُطالب المجتمع الدولي باتخاذ الإجراءات اللازمة للرد على الممارسات الإسرائيلية ضد سكان قطاع غزة
  • سوريا.. بيان عاجل من الأمن العام بشأن تطورات الأوضاع في اللاذقية وطرطوس
  • 16 قتيلاً من قوات الأمن السورية في هجمات مسلحة غير مسبوقة منذ الإطاحة ببشار
  • مجلس الأمن الدولي يحذر من تشكيل حكومة موازية في السودان