ترامب يختار النائبة الديمقراطية سابقا تالسي جابرد لمنصب مديرة الاستخبارات الوطنية
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، أمس الأربعاء، اختياره للنائبة الديمقراطية سابقا، تالسي جابرد لمنصب مديرة الاستخبارات الوطنية.
وشغلت جابرد، وفقا لقناة "الحرة" الفضائية، في السابق عضوية مجلس النواب الأمريكي عن ولاية هاواي لصالح الحزب الديمقراطي من عام 2013 إلى عام 2021.
وخدمت جابرد في الجيش الأمريكي كجندية احتياط، قبل أن تفوز بعضوية مجلس النواب، ومن ثم ترشحت لرئاسة الولايات المتحدة في عام 2019، لكنها لم تنجح وخسرت السباق لصالح الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وأعلنت جابرد انضمامها للحزب الجمهوري عام 2022، وشاركت في الحملة الرئاسية لصالح ترامب، وحاليا هي ضمن عضوية الفريق الانتقالي للرئيس المنتخب دونالد ترامب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مجلس النواب الأمريكي
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يختار السعودية لمشروعه العملاق الجديد .. تفاصيل
أعلنت شركة تسلا للسيارات الكهربائية، المملوكة لرائد الأعمال إيلون ماسك، عن انطلاق عملياتها رسميا في السعودية بحفل افتتاحي كبير سيقام في العاصمة الرياض يوم 10 أبريل 2025.
وجاء الإعلان عبر نشر فيديو ترويجي على منصات التواصل الاجتماعي تحت عنوان "المملكة العربية السعودية... نحن قادمون"، إلى جانب تفاصيل الفعالية على الموقع الرسمي للشركة، مما يمثل بداية مرحلة جديدة من التوسع في السوق السعودية الواعدة التي تشهد تحولا كبيرا نحو تبني السيارات الكهربائية تماشيا مع رؤية 2030.
في سياق متصل، واجه سهم "تسلا" تراجعا ملحوظا في الأسواق العالمية، حيث خسر حوالي نصف قيمته منذ ذروته في يناير الماضي، وذلك وسط تزايد المنافسة في قطاع السيارات الكهربائية وتقلبات توقعات المستثمرين.
ومع ذلك، يحظى إيلون ماسك بدعم حكومي أمريكي لمشاريع الطاقة النظيفة، خاصة بعد تعيينه من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على رأس فريق "إدارة الكفاءة الحكومية" الذي نجح في تسريح أكثر من 100 ألف موظف حكومي ضمن جهود تقليل الإنفاق الفيدرالي.
وتعرضت بنية "تسلا" التحتية في الولايات المتحدة مؤخرا لعدة هجمات، اتهمت إدارة ترامب جهات مجهولة بالوقوف خلفها.
حيث استهدفت معارض الشركة ومحطات شحنها، مما أثار تساؤلات حول دوافع هذه العمليات وتأثيرها على قطاع السيارات الكهربائية.
وعلى الرغم من هذه التحديات، يبقى دخول "تسلا" للسوق السعودي خطوة استراتيجية مهمة تعكس ثقة الشركة في مستقبل الطاقة النظيفة بالمنطقة، بينما تواصل مسيرتها العالمية وسط منافسة شديدة وتقلبات اقتصادية