وصول 2 طن لحوم من صكوك الأضاحي لمحافظة مطروح
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
شهد اللواء خالد شعيب محافظ مطروح وصول عدد ٢ طن لحوم لمحافظة مطروح كدفعة جديدة تصل كل شهر ضمن خطة الوزارة لتوزيع لحوم صكوك الأضاحي على الأكثر إحتياجا بالمحافظات وذلك بحضور المهندس حسين السنينى السكرتير العام المساعد والشيخ حسن عبد البصير مدير عام مديرية الأوقاف بمطروح والدكتورة دار السلام حسين مدير عام مديرية التضامن الاجتماعى
موجها الشكر لوزارة الأوقاف برئاسة فضيلة الدكتور أسامة الأزهرى وزير الأوقاف على جهود الرعاية الإجتماعية مع توفير كميات اللحوم من خلال صك الأضحية شهريا للأسر الأولى بالرعاية بمطروح.
ووجه محافظ مطروح بتسليم اللحوم إلى مستحقيها من خلال الكشوفات التى تم إعدادها للأرامل والمطلقات والأسر الأولي بالرعاية ومراجعتها من قبل مديرية التضامن الإجتماعي حرصا على وصول الدعم لمستحقيه،حيث سيتم توزيع ٣٠٠ كجم بمدينة العلمين،و٧٠٠كجم ببرانى،وه٥٠٠كجم بمدينة النجيلة و٥٠٠بمدينة السلوم على الأسر الكثر احتياجا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسامة الأزهري أرامل الأسر الأولى الدعم لمستحقيه اللحوم الي ة التضامن الاجتماعي للأسر الأولي بالرعاية وصول الدعم
إقرأ أيضاً:
«أوقاف مطروح»: تحري الحلال من أهم أسباب البركة في المال والأهل
قال الشيخ حسن عبد البصير عرفة وكيل وزارة الأوقاف بمطروح، إن بركة الرزق والأهل والنسل في تحري الشخص للحلال في كسب قوت يومه، وذلك في ختام الأسبوع الثقافي بمطروح، تحت رعاية الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف.
تحري الرزق الحلالوأضاف وكيل وزارة الأوقاف بمطروح، خلال الأمسية الثقافية بمسجد عمر بن عبدالعزيز بمساكن حسن علام غرب مرسى مطروح، والتي قدمها الشيخ وليد الفقي إمام المسجد، أن الأدلة من القرآن والسنة النبوية تضافرت على أهمية تحري الحلال وأثر ذلك على الأهل والنسل، وتقضي تعاليم الإسلام بأنه يجب على المسلم طلب الحلال وتحريه.
كسب الحلال ينجي من العذابوأشار وكيل أوقاف مطروح إلى أن كسب الحلال ينجي من عذاب الله تعالى، حيث قال تعالى: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ».
تحري الحلال من أهم أسباب البركةوأوضح أن تحري الحلال من أهم أسباب البركة في كل شيء، حيث يقول حكيم بن حزام قال: «سَأَلْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فأعْطَانِي، ثُمَّ سَأَلْتُهُ فأعْطَانِي، ثُمَّ سَأَلْتُهُ فأعْطَانِي، ثُمَّ قالَ: هذا المَالُ، ورُبَّما قالَ سُفْيَانُ: قالَ لي، يا حَكِيمُ، إنَّ هذا المَالَ خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ، فمَن أخَذَهُ بطِيبِ نَفْسٍ بُورِكَ له فِيهِ، ومَن أخَذَهُ بإشْرَافِ نَفْسٍ لَمْ يُبَارَكْ له فِيهِ، وكانَ كَالَّذِي يَأْكُلُ ولَا يَشْبَعُ، واليَدُ العُلْيَا خَيْرٌ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى».