أطلق المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية- بالتعاون مع هيئة تطوير محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية- 80 كائنًا فطريًا مهددًا بالانقراض في المحمية، وذلك ضمن برامج إكثار وإعادة توطين الأنواع المحلية المهددة بالانقراض، واستعادة التنوع الأحيائي في البيئات الطبيعية وتعزيز التوازن البيئي.
وشمل الإطلاق، الذي تم بحضور عدد من مسؤولي المركز والمحمية، 40 ظبي ريم، و20 من المها العربي، و6 ظباء إدمي، و8 وعول جبلية، ونسر أذون، و3 نسور سمراء، وعقابي السهوب، كما تضمن- إضافة إلى الكائنات المحلية- طيورًا مهاجرة تمت إعادة تأهيلها في وحدات الإيواء التابعة للمركز، وإطلاقها ضمن نطاق هجرتها.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
ترامب يضغط على أبل لإلغاء "برامج التنوع".. ما هي؟
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه على شركة أبل إنهاء برامج تشجيع التنوع والمساواة والشمول لديها، في إطار تشديده للضغوط من أجل التخلي عن هذه السياسات في أماكن العمل.
ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن ترامب قوله على منصته للتواصل الاجتماعي "تروث" إنه "على أبل التخلص مع قواعد التنوع والمساواة والشمول، وليس مجرد تعديلها".
جاء تصريح ترامب بعد رفض أغلبية مساهمي شركة الإلكترونيات والتكنولوجيا الأميركية الثلاثاء مقترحا بالتخلي عن هذه السياسات.
من ناحيته قال ستيف كوك الرئيس التنفيذي لشركة أبل إن الشركة لم تحدد أبدا حصصا أو أهدافا للتوظيف، ولكنها قد تجري بعض التعديلات على البرنامج. أجرت الشركة التصويت كجزء من اجتماعها السنوي.
ورفض مساهمو شركة أبل محاولة للضغط على شركة التكنولوجيا للانضمام إلى حملة الرئيس دونالد ترامب لإلغاء برامج الشركات المصممة لتنويع القوى العاملة.
وحث الاقتراح الذي صاغه المركز الوطني لأبحاث السياسة العامة شركة أبل على أن تحذو حذو مجموعة من الشركات البارزة التي تراجعت عن مبادرات التنوع والمساواة والشمول في ظل إدارة ترامب.
وبعد عرض موجز للاقتراح المناهض لمبادرة التنوع والمساواة والشمول، أعلنت أبل أن المساهمين رفضوه دون الكشف عن عدد الأصوات.
وجاء تصويت المساهمين بعد شهر من تقديم نفس المجموعة لاقتراح مماثل خلال الاجتماع السنوي لشركة "كوستكو"، حيث تم رفضه بأغلبية ساحقة. ومن المتوقع أن تكون النتيجة مماثلة بالرفض خلال الاجتماع السنوي لشركة أبل على الرغم من الاعتراضات القوية من المنتقدين.