أكبر مبنى على شكل دجاجة.. رقم قياسي جديد
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
البلاد ــ وكالات
حصل منتجع كامبويستوهان هايلاند في الفلبين على لقب أكبر مبنى على شكل دجاجة في العالم من موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
يبلغ ارتفاع فندق الدجاجة 114 قدمًا و7 بوصات، ويهيمن على المنتجع بمظهره اللافت، حيث يبدو وكأنه دجاجة عملاقة تبدو واقفة بثبات وقوة، مما يجذب الأنظار من كل زاوية.
وأوضح ريكاردو كانو غوابو تان، مدير المنتجع، رؤيته وراء هذا الهيكل الفريد.
ويعتبر تربية الدواجن جزءًا كبيرًا من الثقافة في نيجروس أوكسيدنتال، حيث يساهم قطاع الدواجن في توفير وظائف لملايين الفلبينيين.
وبالنسبة لغوابو تان، فإن هذه الدجاجة العملاقة تمثل أكثر من مجرد مبنى؛ فهي تجسد روح شعب نيجروس أوكسيدنتال، الذي يرمز إلى القوة والهدوء في آن واحد.
وأضاف:” الدجاجة تمثل قوة شعبنا، فهي هادئة، لكنها قوية وعظيمة، وهذا يعكس موقفنا”.
وقال:” عندما انخفضت صناعة السكر وهددت سبل عيشنا، كانت صناعة الدواجن هي التي نفضت الغبار ورفعت التحدي”.
بدأ بناء فندق الدجاجة في 10 يونيو2023، واكتمل في سبتمبر2024، ليحصل على اعتراف موسوعة غينيس كأكبر مبنى على شكل دجاجة في العالم. ويضم الفندق 15 غرفة مكيفة، حيث يمكن للضيوف الاستمتاع بتجربة فريدة في ضيافة هذا المعلم الثقافي المدهش.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
ميراوي ينفي تعاقده مع فندق فاخر بـ62 مليون لتوفير وجبات ويهدد باللجوء إلى القضاء
ردا على ما نشر عنه من اتهامات بالتعاقد مع فندق فاخر لتوفير وجبات لأشخاص لا تربطهم علاقة بالوزارة بميزانية سنوية تقدر بـ 62 مليون سنتيم، قال عبد اللطيف ميراوي في توضيح توصل به « اليوم24″، إن « كل ما يتم تداوله من طرف بعض الأشخاص على مواقع التواصل الاجتماعي حول نفقات غير مبررة وعقود مع فنادق، هي ادعاءات كاذبة ولا أساس لها من الصحة ». وتساءل ما الغرض من هذه الإشاعات المزيفة؟
وأضاف أن اختلاق الشبهات والإساءة إلى مسؤولين سابقين صارت منهجية جديدة في تدبير قطاع التعليم العالي؟
هل اختلاق هذا النوع من الجدل العقيم والمساهمة في نشر أوهام بعض الأشخاص المشكوك في نزاهتهم أكثر أهمية من الترافع حول قضايا التعليم العالي، ومواصلة تفعيل مشاريع PACTE ESRI من أجل تعزيز قدرات الجامعات المغربية وتحقيق الأهداف التنموية لبلادنا؟
وقال ميراوي إن هذه السلوكات لا تمت بصلة لمبادئ التعليم العالي الذي جعل من ركائزه التقييم الموضوعي والاستناد إلى معايير معتمدة وواضحة، مشددا على أنه يحتفظ بالحق في اللجوء إلى القضاء في حالة التشهير والإساءة إلى السمعة.