تهديد إسرائيلي جديد لهذه المنطقة: عليكم اخلاء هذه المباني!
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
وجّه المتحث بإسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، مساء اليوم الأربعاءـ انذار جديد الى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في المناطق التالية: حارة حريك وبرج البراجنة. أضاف:"أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع على المدى الزمني القريب، من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلتكم عليكم اخلاء هذه المباني وتلك المجاورة لها فورًا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر".
#عاجل انذار جديد الى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في المناطق التالية:
????حارة حريك
????برج البراجنة
⭕️أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع على… pic.twitter.com/tGNgUEugfs
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ضغط شديد على الإصلاح بعد تهديد سعودية باستهداف وشيك لفصائل الحزب في حضرموت
الجديد برس|
كشفت مصادر حكومية في عدن عن استدعاء السعودية لعضو حزب الإصلاح في المجلس الرئاسي، عبدالله العليمي، إلى الرياض على خلفية أزمة مقتل ضباط سعوديين برصاص أحد مقاتلي الحزب في حضرموت.
وأكدت المصادر أن قائد القوات المشتركة للتحالف، حمد السلمان، وجه تهديداً غير مباشر لحزب الإصلاح، ملوحاً بالاستهداف العسكري لفصائل الحزب في حضرموت إذا استدعى الأمر. كما اتهم السلمان ضباط رفيعين في الحزب بالوقوف وراء تهريب المتهم بقتل الضباط السعوديين من حضرموت، وأنه تم تدبير العملية.
ومن بين المتهمين يحيى أبوعوجاء، الذي تداولت وسائل إعلام سعودية وناشطون بأن المتهم كان أحد مرافقيه.
وفي ذات السياق، تم تكليف عبدالله العليمي من قبل السلطات السعودية بتكليف وزير الدفاع في حكومة عدن الموالية لها، محسن الداعري، بزيارة المنطقة لمناقشة التطورات. لكن الداعري فشل في دخول حضرموت بسبب التوترات القائمة هناك، ورفض دخول المنطقة إلا بعد إطلاق سراح الضباط الذين تحتجزهم القوات السعودية كـ “رهائن”.
وتستمر الأزمة بين حزب الإصلاح والسعودية في حضرموت منذ حادثة مقتل ضابطين سعوديين، فيما يُعتبر استدعاء العليمي بمثابة إشارة سعودية بأن حزب الإصلاح يتحمل تبعات الحادثة.
وتضغط السعودية حالياً على حزب الإصلاح لنشر فصائل موالية لها في مناطق الإصلاح بهضبة النفط، والتي تعرف باسم “درع الوطن”. ورغم ذلك، قوات العسكرية الأولى ترفض دخول هذه القوات إلى المنطقة.
ووصفت المصادر المحلية الوضع في هضبة النفط بـ الخطير جداً، مع توقعات بانفجار الوضع عسكرياً في المنطقة.