الداعية محمد علي: السحر مرض.. وهذه حقيقة علم التنبؤات| فيديو
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
قال محمد علي، الداعية الإسلامي، إن المصريين القدماء كان لديهم في العصور القديمة علم يسمى “علم الكهانة”، والذي يطلق عليه بمفهومه الحديث «علم التنبؤات».
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، أن كل ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم، حدث بالفعل، حيث انتشر شرب الخمر بمسمى البيرة، وظهر الشذوذ في معنى المساكنة.
وتابع الداعية محمد علي: «النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يعلم الغيب، فكيف يأتي شخصًا آخر في الآونة الحالية بادعائه معرفة الغيب والتنبؤ بالأحداث قبل وقوعها!، معقبًا: «التنبؤ بموت الفنانين مجرد ادعاء على قدرة إلهية غير موفقة».
وأشار الداعية الإسلامي، إلى أن السحر يعتبر مرضا مثله كمثل جميع الأمراض التي تصيب البشر، فهو موجود ولكن يجب ألا يكون شماعة لتقليل فشلنا عليها، قائلاً: «مش كل مرض هنعلق شماعة السحر عليه».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد علي الداعية التنبؤات السحر
إقرأ أيضاً:
خرجت وعدت لأجدهم شهداء.. شاب فلسطيني يبكي فقدان عائلته الـ 17 (فيديو)
عرضت وكالة “وفا” الفلسطينية قصة مؤثرة عن الفلسطيني محمود سكر (23 عاما)، الناجي الوحيد من عائلته المكونة من 17 فردا بعد استهداف منزلهم بغارة إسرائيلية في حي الشيخ رضوان غرب مدينة غزة، وحيداً في خيمة بمنطقة الزوايدة وسط قطاع غزة.
وقال : “استشهد أهلي بالكامل، حيث فقدت جميع إخوتي وأبناء عمي، قبل نصف ساعة من وقوع الحادث، خرجت من المنزل، وبعد نصف ساعة تلقيت خبر استشهاد عائلتي، ولم أصدق ما سمعته”.
إندونيسيا: قمة الدول الثماني تدين الاعتداءات الإسرائيلية في غزة ولبنان أذربيجان: لن ندخر جهدا لتخفيف آثار الأزمة الإنسانية في غزةوأكمل: “اتصل بي صديقي وأخبرني أنه سيأخذني إلى المستشفى، ظننت أنهم جميعًا في المستشفى مصابين، لكن عندما وصلت، وجدتهم جميعًا بجانب بعضهم البعض، كانت أمي وأبي وإخوتي وعمامي هناك، ولم يتبقَ أحد في المنزل، هذا أبي، وهذه أمي، وهذا أخي الكبير، وأخي التوأم، وأخي الصغير، وهذه أختي الكبيرة، وهذه أختي زوز، وهذه شهد الصغيرة، وأبناء عمي، جميعهم في نفس المكان”.
الآن، أعيش بمفردي في خيمة في الزوايدة، لم أستطع استيعاب ما يحدث، وكأنني في حلم، كل يوم، أجد نفسي وحدي، وأتذكر عائلتي في كل لحظة، ولا أستطيع نسيانهم".
وتابع: “بعد شهرين، انتقلت إلى الجنوب، حيث كنا محاصرين في النصر أنا وخالي، وظللنا محاصرين في مستشفى مصر لمدة أربعة أيام، ثم تم إجلاؤنا بواسطة الصليب الأحمر، وانتقلنا من منطقة إلى أخرى، حتى وصلنا إلى الزوايدة، والآن، أعيش هنا بمفردي”.