عاجل - "وايت فرايدي" في السعودية 2024.. تخفيضات هائلة وخصومات تصل إلى 90% على مختلف المنتجات
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
اقترب موعد الجمعة البيضاء في السعودية، الذي يعد يوما مخصصا للتسوق في العديد من الدولة، وتعتبر من أبرز أيام العروض والتخفيضات التي يشهدها السوق سنويًا.
ويعد موعد الجمعة البيضاء في السعودية أحد الأيام المليئة بالعروض، إذ بدأت هذه المناسبة في الولايات المتحدة الأمريكية وانتشرت إلى بقية دول العالم، بما في ذلك المملكة العربية السعودية.
ونستعرض في هذا التقرير، موعد الجمعة البيضاء في السعودية وأثرها على سوق التسوق المحلي.
يحل موعد الجمعة البيضاء في السعودية في الجمعة الأخيرة من شهر نوفمبر من كل عام، ويذهب محبي الشراء إلى الأسواق والماركات العالمية لاستغلال العروض المتاحة.
وفي عام 2024، يأتي موعد عروض الجمعة البيضاء في السعودية يوم 29 نوفمبر، إذ يعكس هذا اليوم مناسبة هامة للمستهلكين للاستفادة من العروض والتخفيضات الكبرى في مختلف القطاعات مثل الإلكترونيات، الأزياء، الأجهزة المنزلية..
ويزيد التسوق الإلكتروني خلال عروض الجمعة البيضاء في السعودية لكونه أبرز الأحداث التسويقية عبر الإنترنت، وتقدم شركات التجارة الإلكترونية الكبرى مثل خصومات وعروض حصرية تستمر طوال اليوم أو حتى نهاية الأسبوع.
وإلى جانب المتاجر الإلكترونية، تأتي الأسواق والمحال التقليدية وتدخل في الجمعة البيضاء في السعودية، حيث توفر تخفيضات كبيرة لجذب المتسوقين، داخل المحلات الكبرى وفي المولات والمراكز التجارية التي تشهد أيضًا ازدحامًا ملحوظًا في هذا اليوم.
وزاد الوعي بعروض الجمعة البيضاء في السعودية بشكل كبير منذ سنوات، حيث أصبحت هذه المناسبة بمثابة موسم تسوق كبير يتطلع إليه السعوديون للحصول على أفضل العروض والخصومات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موعد الجمعة البيضاء موعد الجمعة البيضاء 2024 الجمعة البيضاء
إقرأ أيضاً:
الانتخابات المقبلة تحدد مصير الكتل السياسية الكبرى - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد الباحث في الشؤون الاستراتيجية مصطفى الطائي، اليوم الاثنين (10 شباط 2025)، أن انتخابات مجلس النواب المقبلة ستكون مصيرية لبقاء نفوذ الكتل والأحزاب الكبيرة.
وقال الطائي، لـ"بغداد اليوم"، إن "هناك اهتماماً سياسياً كبيراً يختلف عن كل السنوات الماضية بانتخابات مجلس النواب المقبلة فالحراك نحو الجماهير بدأ بشكل مبكر وهذا ما يؤكد بأن الانتخابات المقبلة ستكون مصيرية لبقاء نفوذ الكتل والأحزاب الكبيرة أو زواله، ومن سيخسر تلك الانتخابات لن يعود نفوذه إطلاقاً بعد ذلك".
وأضاف، أن "جميع الكتل والأحزاب من مختلف المذاهب والمكونات ستعمل بكامل ثقلها من أجل وضع قدم لها في البرلمان القادم وكذلك الحكومة المقبلة، لضمان استمرار نفوذها وبخلاف ذلك أي كتلة مهما كان حجمها وثقلها السياسي والشعبي حالياً، ولم تحصل على أي شيء في الانتخابات المقبلة فلن يبقى لنفوذها أي شيء في المستقبل القريب".
ومع اقتراب كل دورة انتخابية جديدة، تشهد العملية الديمقراطية التي يعيشها العراقيون منذ 2003 كثيراً من الجدل السياسي والشعبي، لتتفجر الأزمات والخلافات السياسية بين القوى المسيطرة على النظام السياسي.