سبب إهداء أحمد عز تكريمه في مهرجان القاهرة السينمائي للزعيم عادل إمام
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
حرص النجم أحمد عز على إهداء تكريمه من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي للزعيم عادل إمام، تقديرًا لمسيرته الفنية الحافلة بالعديد من الأعمال المميزة في السينما والدراما والمسرح.
وكشف «عز» في تصريحات صحفية، عن سبب إهداء التكريم إلى الفنان الكبير عادل إمام قائلا: «هو الملهم بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، لأنه حقق المعادلة الصعبة في السينما، ونجح في تقديم أفلام جماهيرية محملة برسائل ومضامين مهمة، بالإضافة إلى تقديمه لأفلام ما زلنا نستمتع بمشاهدتها رغم مرور أعوام من عرضها».
وكانت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي برئاسة الفنان حسين فهمي قررت منح أحمد عز جائزة فاتن حمامة للتميز خلال الدورة الخامسة والأربعين، تقديًرا لمسيرته السينمائية المميزة، وقد أعرب عز عن سعادته البالغة بهذا التكريم كونه يأتي من مهرجان سينمائي عريق بقيمة مهرجان القاهرة.
اقرأ أيضاًحسين فهمي يكشف عن تفاصيل التحضير للدورة 45 من مهرجان القاهرة السينمائي (فيديو)
بدء حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ 45
مفتوح و من غير بطانة.. فستان أروى جودة يثير الجدل بافتتاح مهرجان القاهرة السينمائي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دار الأوبرا مهرجان القاهرة السينمائي دار الأوبرا المصرية الفنان أحمد عز عادل امام الزعيم عادل إمام الفنان عادل إمام النجم أحمد عز مهرجان القاهرة السینمائی
إقرأ أيضاً:
إمام مسجد السيدة زينب يوضح معجزة تحرك الأجرام السماوية بنظام مذهل
أكد الشيخ أحمد عصام فرحات، إمام مسجد السيدة زينب، أن آيات القرآن الكريم أكدت على دقة نظام الكون، حيث تسير الشمس والقمر والليل والنهار وفق قوانين إلهية ثابتة دون تصادم أو اضطراب، مستشهدا بقوله تعالى: {لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ}.
وأوضح الشيخ أحمد عصام فرحات ، خلال تقديمه برنامج «وبشر المؤمنين» على قناة صدى البلد، أن قدرة الله سبحانه وتعالى تتجلى في ضبط حركة الأجرام السماوية بحيث لا تطغى واحدة على الأخرى.
وأوضح أحمد عصام فرحات أن الشمس لا تلحق بالقمر في مداره، كما لا يسبق الليل النهار، بل يسير كل منهما وفق نظام محكم، مضيفا: هذه الدقة في حركة الأفلاك تعد دليلًا على وحدانية الله، فالسماوات الواسعة، والكواكب المضيئة، والجبال والأنهار، والمياه التي تحيي الأرض، كلها شواهد على عظمة الخالق الذي أتقن كل شيء.
واختتم أحمد عصام فرحات : يُذكِّر النص القرآني الإنسان بالتأمل في هذه الآيات الكونية، ليصل إلى حقيقة أن لا إله إلا الله، خالق السماوات والأرض، ومدبر هذا الكون العظيم.