زي وسام شعيب.. طبيبة جديدة تنشر فيديوهات الزنا وحمل السفاح
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
أثارت طبيبة تحاليل جديدة الجدل فى قضايا الزنا وحمل السفاح على غرار فيديوهات الدكتورة وسام شعيب.
تداول نشطاء السوشيال ميديا مقطع فيديو جديد لسيدة مصرية بدت طبيبة تحاليل وتحدثت عن كوارث مجتمعية فى زيادة أعداد حمل السفاح والزنا وأن هذا ما أثبتته فحوصات البصمة الوراثية DNA .
حل سحري لجوع الشتاء بدون زيادة الوزن .. إليك طريقة عمل تسالي مشبعة أقوى مشروب للحماية من السرطان.. يدمر 7 أنواع ويمنع عودة المرض بعد الشفاء بديل الكريم كراميل .. طريقة عمل المهلبية التركية بمذاق شهي|سهلة جدا مشروب قشر البرتقال لإنقاص الوزن.. اليك طريقة تحضيره
وادعت السيدة أنها طبيبة تحاليل من الشرقية وترى تزايد على إقبال الرجال على إجراء تحاليل DNA لأبنائهم من زوجاتهم والأصعب من ذلك أن عدد كبير منهم يكتشف بالفعل أن الأطفال ابناء رجال أخرين غيرهم ولم تطابق البصمة الوراثية معهم وعبرت عن انزعاجها من انتشار الزنل وحمل السفاح فى مجتمعنا.
طبيبة التحاليلتسبب فيديو طبيبة تحاليل الشرقية فى موجة كبيرة من الغضب بين جمهور السوشيال ميديا بسبب انتشار مثل هذا النوع من الفيديوهات التى تسئ للمجتمع وتتهمه بانتشار الزنا وحمل السفاح والتى تشبه فيديوهات الدكتورة وسام شعيب.
وبعد تلقي الجهات المعنية بلاغات ضد فيديو الزنا وحمل السفاح لطبيبة تحاليل الشرقية تمكنوا من الوصول إليها والكشف عن هويتها الحقيقة فهى ليست طبيبة وانما مالكة لمعمل تحاليل غير مرخص وتروج لتقديم خدمات زائفة للمواطنين وحاصلة على بكالوريوس زراعة وتم مسائلتها قانونيا قبل ذلك.
وتم القبض على طبيبة تحاليل الشرقية صاحبة فيديو الزنا وحمل السفاح وتحاليل DNA وكشفت أنها صورت هذا المقطع من أجل الشهرة والحصول على مشاهدات عالية تتصدر بها التريند.
https://x.com/attar_0_0/status/1856141038600978789
https://vt.tiktok.com/ZSjy3FuCo/
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزنا حمل السفاح طبيبة تحاليل السوشيال ميديا تحاليل DNA الدكتورة وسام شعيب وسام شعيب
إقرأ أيضاً:
"منظمة السلام الآن": مزايدة لبناء مستوطنة جديدة في بيت صفافا بالقدس الشرقية
قالت منظمة السلام الآن الاسرائيلية لمراقبة الأنشطة الاستيطانية، إن السلطات المعنية نشرت مزايدة لبناء مستوطنة جديدة في بيت صفافا بالقدس الشرقية.
وذكرت المنظمة في تقرير عبر موقعها الإلكتروني أن "سلطة الأراضي الإسرائيلية نشرت مؤخرا مزايدة (رقم 367/2024) لإنشاء مستوطنة جديدة داخل حي بيت صفافا الفلسطيني في القدس الشرقية"، مبينة أن "المزايدة تطلب من المطورين تقديم مقترحات لشراء حقوق الأرض التي تبلغ مساحتها حوالي 11 دونما في بيت صفافا، جنوب منطقة تلبيوت الصناعية، بهدف التخطيط وبناء حي سكني يتضمن حوالي 200 وحدة سكنية".
ووفقا لما ورد في النشر فإن "المزايدة بتعلق بشراء حقوق "الحصة النسبية للدولة/ سلطة التطوير" في القطعة 181 من الكتلة 30285. مما يعني أنه قد يكون هناك مالكون خاصون بالإضافة إلى الدولة لهذه القطعة".
وأوضحت المنظمة أن "المزايدة تحد سلطة التطوير كمالك للأرض أو جزء منها. وتعد سلطة التطوير هيئة تم إنشاؤها بموجب قانون ممتلكات الغائبين، الذي ينقل جميع ممتلكات الغائبين إلى السلطة، التي تقوم بدورها ببيع هذه الممتلكات للمشترين المحتملين".
يشار إلى أنه تم سن قانون ممتلكات الغائبين في عام 1950 في إسرائيل تحت الظروف الخاصة التي نشأت في ذلك الوقت، عندما اضطر مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى مغادرة منازلهم وأملاكهم في إسرائيل ليصبحوا لاجئين، ومنعهم الحكومة الإسرائيلية من العودة.
وقد عرفهم القانون بـ"الغائبين" ومنح الحكومة الإسرائيلية الحق في أخذ الممتلكات التي كانت تعود للفلسطينيين قبل عام 1948 واستخدامها في تطوير البلاد.
في عام 1967، عندما قامت الحكومة الإسرائيلية بضم القدس الشرقية وفرض القانون الإسرائيلي عليها، تم تطبيق قانون ممتلكات الغائبين أيضا على منطقة القدس، على الرغم من عدم وجود أي صلة بين ظروف عام 1948 والوضع في القدس بعد عام 1967.
وبالتالي، إذا كان مالك قطعة أرض في بيت صفافا، على سبيل المثال، يقيم في الأردن، فإن وصي ممتلكات الغائبين يعلن عنهم كغائبين وينقل القطعة إلى سلطة التطوير.
اليونيسف: أكثر من 200 طفل قتلوا و1100 أصيبوا في لبنان بسبب الصراع
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، اليوم، أن الصراع المستمر بين حزب الله وجيش الاحتلال الإسرائيلي خلال الشهرين الماضيين أسفر عن مقتل أكثر من 200 طفل وإصابة 1100 آخرين في لبنان، وأكدت المنظمة أن الأطفال يتحملون العبء الأكبر من العنف الدائر في المنطقة.
وفي بيان رسمي، أوضحت اليونيسف أن القصف المكثف والهجمات المتبادلة ألحقت أضرارًا كبيرة بالمناطق السكنية والبنية التحتية، مما جعل الأطفال عرضة للخطر المباشر جراء النزاع، وأضافت المنظمة أن "الوضع الإنساني في لبنان يتفاقم بشكل مأساوي، حيث يعاني الأطفال من الإصابات الجسدية، إلى جانب الصدمات النفسية الناتجة عن مشاهد العنف".
كما شددت اليونيسف على أن الخدمات الصحية باتت غير قادرة على استيعاب الأعداد المتزايدة من الجرحى، بمن فيهم الأطفال، نتيجة النقص الحاد في الموارد والمعدات الطبية، وأكدت أن المدارس والمرافق التعليمية تضررت بشكل كبير، مما حرم آلاف الأطفال من حقهم في التعليم.
وناشدت المنظمة الدولية جميع الأطراف الالتزام بالقانون الإنساني الدولي وحماية الأطفال والمناطق المدنية، كما دعت إلى توفير ممرات آمنة لإيصال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل.