المسلماني: فرنسا طورت البرنامج النووي لإسرائيل وعارضتها في عدوانها على الدول العربية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
تحدث الإعلامى أحمد المسلمانى، عن البرنامج النووى الإسرائيلى وعلاقة فرنسا بهذا الأمر، وكشف متى وقفت فرنسا ضد اسرائيل.
وقال المسلمانى خلال برنامج “الطبعة الأولى”، المذاع عبر قناة “الحياة”، أن اسرائيل لم تبذل أى مجهود فى البرنامج النووى الذى تتفاخر به، بل فرنسا هى التى أنشأته وطورته.
فرنسا على صفيح ساخن.. تفاصيل استعدادات باريس لمباراة منتخبها الوطني والكيان الإسرائيلي أمريكا تتهم موظفًا في تسريب خطط إسرائيل لضرب إيران البرنامج النووى
وتابع المسلمانى، بعد أن طورت فرنسا البرنامج النووى لإسرائيل شاركت معها وبريطانيا فى العدوان الثلاثى 1956 على مصر.
وأوضح أن موقف فرنسا تجاه إسرائيل تغير فى عام 1967، حيث إن الرئيس الفرنسى شارل ديجول وقف ضد اسرائيل خلال عدوانها على الدول العربية فى 1967، ورفض اعتراف بلاده بضم اسرائيل لأى أراض بعد 5 يونيه 1976.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدول العربية شارل ديجول إسرائيل الإعلامي أحمد المسلماني العدوان الثلاثي
إقرأ أيضاً:
الأردن يعلق على دعوة سموتريتش لفرض سيادة إسرائيل على الضفة
دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين في الأردن بأشد العبارات التصريحات، التي وصفتها بـ"العنصرية والتحريضية المتطرفة"، والتي أطلقها الوزير الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، والداعية إلى فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة وبناء المستوطنات وتوسيعها.
وقالت خارجية الأردن إن هذه الدعوة تعدّ "انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي، ولحق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تجسيد دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس المحتلة.
وأكد المتحدث الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة "رفض المملكة المطلق وإدانتها لهذه الدعوات التحريضية، وأنه لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة".
وشدد على أن "هذه التصريحات والإجراءات الإسرائيلية غير القانونية تشكل خرقاً فاضحاً للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن الدولي وخصوصاً القرار 2334 الذي يدين جميع الإجراءات الإسرائيلية الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي وطابع ووضع الأرض الفلسطينية المحتلة منذ 1967، بما فيها القدس الشرقية، ويؤكد أن جميع الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، غير قانونية بموجب القانون الدولي، إضافة إلى الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية الذي أكد على عدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنات الإسرائيلية وضمها للأرض الفلسطينية المحتلة".
دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بأشد العبارات التصريحات العنصرية التحريضية المتطرفة التي أطلقها الوزير الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، والداعية إلى فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة وبناء المستوطنات وتوسيعها، انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي، ولحق الشعب… pic.twitter.com/xwpMnKd7l9
— وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية (@ForeignMinistry) November 11, 2024كما طالب السفير القضاة "المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام إسرائيل وحكومتها المتطرفة وقف عدوانها على غزة ولبنان، وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية المحتلة، وتوفير الحماية اللازمة للشعب الفلسطيني وتلبية حقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس المحتلة".