موبايل رائد جديد من شاومي يتحدي أسطورة iPhone 16 وGalaxy S24
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
يعد هاتف شاومي Xiaomi 15، واحدا من الهواتف الذكية الرائدة التي تضع نفسها في منافسة قوية مع أبرز الأجهزة في السوق مثل iPhone 16 من آبل وGalaxy S24 من سامسونج، مع مجموعة من المميزات المتطورة والتقنيات المبتكرة، يسعى Xiaomi 15 إلى تقديم تجربة متميزة تجمع بين الأداء القوي والتصميم الأنيق، مما يجعله خيارا مغريا للمستخدمين الباحثين عن جهاز يجمع بين القوة والابتكار بأسعار تنافسية.
هاتف رائد صغير الحجم:
لا يحظى عامل الشكل الصغير في قطاع الهواتف الذكية المتميزة بشعبية كبيرة مثل الطرز ذات الشاشات الأطول، أحد الجوانب البارزة في Xiaomi 15 هي شاشة LTPO OLED بقياس 6.36 بوصة مع معدل تحديث 120 هرتز، ودعم HDR10+، وDolby Vision، ودقة 1.5K، و3200 شمعة في المتر المربع من ذروة السطوع.
يحتوي هاتف شاومي Xiaomi 15 على أحدث التقنيات، فقد تم تجهيز الطراز بمعالج Snapdragon 8 Elite، المقترن بما يصل إلى 16 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و1 تيرابايت من مساحة التخزين الداخلية.
يمزج هذا الطراز بين الزجاج والألومنيوم للحصول على تصميم متميز مزود بزجاج مقاوم للكسر، بالنسبة للبصريات، يوجد ثلاثة مستشعرات للصور بدقة 50 ميجابكسل في الخلف للعدسة الرئيسية والمقربة والزاوية الواسعة، وفي الوقت نفسه، تحتوي الواجهة الأمامية على كاميرا سيلفي بدقة 32 ميجابكسل.
يحتوي هاتف شاومي Xiaomi 15، على بطارية كبيرة بسعة 5400 مللي أمبير في الساعة، والتي تدعم الشحن السريع السلكي بقدرة 90 وات والشحن اللاسلكي السريع بقدرة 50 وات، تعد هذه ترقية ملحوظة مقارنة بسابقه Xiaomi 14 الذي تبلغ سعته 4610 مللي أمبير في الساعة.
وتشمل الميزات البارزة الأخرى مكبرات صوت استريو، وماسح ضوئي لبصمات الأصابع بالموجات فوق الصوتية داخل الشاشة، وتصنيف IP68 لمقاومة الماء والغبار، ويعمل الهاتف بنظام التشغيل Android 15 المستندة إلى HyperOS 2.0 المخصص من شاومي، الجلد خارج الصندوق.
يتوافر هاتف شاومي Xiaomi 15 للبيع في الصين، مقابل سعر يبدأ من 590 يورو (أي ما يعادل 31.175 جنيها مصريا).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاومي سعر Xiaomi 15 هاتف شاومی Xiaomi 15
إقرأ أيضاً:
السيد القائد.. جهدٌ رائد في توعية الأُمَّــة
أصيل البجلي
في ظل الظروف العصيبة التي تمر بها الأُمَّــة الإسلامية، وفي المقدمةُ منها اليمن، تبرز الجهودُ الفاعلةُ التي يبذُلُها السيد القائد في سبيل توعية الأُمَّــة وتوجيهها نحو ما فيه فلاحها وعزتها وغلبتها.
جهود ليست مُجَـرّد كلمات أَو خطابات، بل هي عملٌ دؤوب يستهدف بناء وعي جمعي قادر على مواجهة التحديات والمخاطر التي تهدّد وجودنا ومستقبلنا.
توعية الأُمَّــة: سلاح في وجه التضليل:
إن السيد القائد يدركُ تمامًا أن الوعي هو السلاح الأمضى في وجه التضليل الإعلامي والحرب النفسية التي يشنها الأعداء.
قائدٌ يسعى جاهدًا إلى كشف الحقائق وتوضيح الرؤى، وتبيان المؤامرات التي تحاك ضد الأُمَّــة. وفي هذا السياق، يقول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ}، فالنصر الحقيقي يبدأ بالوعي والإيمان والثبات على الحق.
توجيهُ الأُمَّــة نحو العزة والكرامة:
لا يقتصر دور السيد القائد على التوعية فقط، بل يتعداه إلى توجيهِ الأُمَّــة نحو طريق العزة والكرامة؛ فهو يدعو إلى التمسك بالقيم والمبادئ الإسلامية، وإلى رفض الذل والخضوع للأعداء.
كما يحث على بناء أمةٍ قوية قادرة على الدفاع عن نفسها وحماية مصالحها؛ إذ يقول الله تعالى: {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ}، فالعزة الحقيقية هي في التمسك بدين الله والاعتماد عليه.
تحقيقُ الغَلبة والنصر:
إن السيد القائد يؤمن بأن الأُمَّــة الإسلامية قادرة على تحقيق الغلبة والنصر على أعدائها، إذَا ما توحَّدت وتكاتفت وتمسكت بدينها؛ فهو يدعو إلى نبذ الخلافات والتفرقة، وإلى التعاون والتضامن في مواجهة التحديات.
ويحُضُّ سيد التوعيةِ على الاستعداد والجهاد في سبيل الله، وبذل الغالي والنفيس؛ مِن أجلِ الدفاع عن الوطن والأمة. وفي هذا الإطار، يقول الله تعالى: {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ}، فالقوة الحقيقية هي في الإيمان والوحدة والاستعداد.
جهود السيد القائد: ثمارٌ يانعة:
لقد أثمرت جهودُ السيد القائد في توعية الأُمَّــة وتوجيهها ثمارًا يانعة، تمثّلت في صمود الشعب اليمني في وجه العدوان، وفي تحقيق الانتصارات المتتالية على الأعداء.
وتجلت أيضًا في بناء جيل واعٍ ومثقف، قادر على تحمل المسؤولية والمساهمة في بناء مستقبل مشرق لليمن والأمة الإسلامية.
إن جهودَ السيد القائد في توعية الأُمَّــة وتوجيهها هي صمام أمان في وجه التحديات، وهي السبيلُ الوحيد لتحقيق الفلاح والعزة والغلبة لشعبنا وأمتنا.