لبنان ٢٤:
2025-03-31@23:15:42 GMT

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاربعاء 13/11/2024 

 

مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن" 

لاءات ثلاث تحكم الموقف اللبناني في المرحلة المقبلة:

لا تسوية تحقق مصلحة العدو الإسرائيلي على حساب مصلحة لبنان وسيادته.

لا تفاوض تحت النار.

ولا حرف زائدا أو ناقصا في تطبيق القرار الأممي 1701

على أي حال فإن لبنان لم يتبلغ عبر القنوات الرسمية أي شيء يتعلق باستئناف واشنطن وساطتها لوقف النار.



وإلى حينه جاء تأكيد رئيس مجلس النواب نبيه بري على أن لبنان ينتظر تقديم إقتراحات ملموسة ليبنى على الشيء مقتضاه.

ورفض رئيس المجلس التعليق على ما يتم تداوله عن اقتراحات الحلول في الإعلام والأروقة السياسية معتبرا أن الموجود على الطاولة هو فقط القرار 1701 ومندرجاته التي يجب العمل على تنفيذها.

وامل الرئيس بري أن تنبثق عن اجتماع الرئيسين بايدن وترامب إشارة إيجابية تصل إلى آموس هوكشتين  وقال أنا جاهز لملاقاته في ما كنا قد اتفقنا عليه سابقا  موضحا أنه كان ينتظر جوابا يتعلق بالصيغة المتفق عليها مع الأخير لكنها لم تصل.

وفي الميدان الدبلوماسي خلال الحراك الذي تشهده الاروقة السياسية اللبنانية مع استمرار العدوان الاسرائيلي على لبنان  جاءت زيارة وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي الى بيروت ولقاؤه الرئيسين بري وميقاتي اضافة الى عدد من الشخصيات السياسية والعسكرية.

الوزير المصري نقل رسالة دعم للبنان وشعبه من الرئيس عبد الفتاح السيسي وتأكيدا على اهمية التنفيذ الكامل وغير الانتقائي للقرار الاممي 1701.

في الانتظار العين ما زالت على الميدان  والميدان الجنوبي يتحدث عن نفسه  حيث رجال المقاومة لا يزالون في مختلف الجبهات الحدودية ويسطرون ملاحم بطولية وتصل يدهم الى المدن والمستوطنات الاسرائيلية عبر الصواريخ والمسيرات الانقضاضية.

واليوم برز دخول صواريخ جديدة الى ساحة المواجهة تابعة للدفاع الجوي في المقاومة باستهداف مسيرات اسرائيلية الصنع من نوع هيرمز 450 و 900  فخر الصناعة الاسرائيلية  ناهيك عن استهداف تجمعات الجنود على الحدود وداخل المدن الفلسطينية المحتلة كنهاريا وصفد.

اما الحدث الذي وصفه الاعلام الاسرائيلي بالصعب جدا فهو مقتل تسعة جنود اسرائيليين واصابة اخرين في تفجير منزل في احدى القرى الجنوبية كانوا يختبئون فيه, وكلما اشتدت في الميدان وزادت خسائر العدو في الجبهات  كلما صب غضبه على المدن والقرى من الجنوب الى البقاع مرورا بالجبل والضاحية الجنوبية التي كانت على موعد مع سلسلة غارات اسرائيلية مدمرة ليلا ونهارا.

=======

 مقدمة الـ "أم تي في" 

اسرائيل لا ترتد ولا ترتدع، ووزير دفاعها الجديد يحاول إثبات نفسه بأمرين: التصريحات النارية وزيادة كثافة النار في لبنان. 

وبخلاف التسريبات الاعلامية الاسرائيلية التي تحاول بث اجواء كاذبة فحواها انه يمكن التوصل الى تسوية ما عبر آموس هوكستين، فان التصريحات العلنية الاسرائيلية واللبنانية توحي العكس. 

وزير الدفاع الاسرائيلي الجديد يسرائيل كاتس أكد ان تل ابيب  لن توقف اطلاق النار ولن تسمح بأي تسوية لا تحقق اهداف الحرب، مضيفا انه لن يتخلى عن حق دولته في العمل ضد اي عمليات من لبنان. 

في القراءة السياسية، هذا يعني  ان اسرائيل لا تزال مصرة على مطلبها بتنفيذ القررا 1701  "بلاس"، ما يرفضه حزب الله  بالمطلق. وهو موقف كرره اليوم عضو كتلة الوفاء للمقاومة  حسن فضل الله من مجلس النواب، اذ اعلن ان  الحزب يرفض شروط العدو وضغوطه لفرض واقع جديد على لبنان وجنوبه بالتحديد. 

التصعيد الكلامي في لبنان واسرائيل واكبه ويواكبه تصعيد ميداني ، ان لجهة الاستهدافات الاسرائيلية في لبنان، او لجهة الصواريخ والمسيرات  التي يطلقها حزب الله تجاه اسرائيل،  وقد بلغت اليوم المسيرات تل ابيب عبر استهداف وزارة الدفاع . 

فاذا اضفنا الى المعطيات اللبنانية والاسرائيلية المعطى الاميركي المتمثل بعدم قدرة ادارة الرئيس الاميركي جو بايدن على الفعل في المرحلة الانتقالية الراهنة، يتأكد ان الوضع في لبنان مقبل اكثر فاكثر على التصعيد، وان المرحلة المقبلة ، وتحديدا الممتدة من الان حتى العشرين من كانون الثاني المقبل ستشهد مبدئيا  تزايدا في الاستهدافات  المتبادلة، اضافة  الى احتدام المعارك في الجنوب، حيث  قالت اسرائيل انها بدأت المرحلة الثانية منها.

=======

مقدمة الـ "أو تي في" 

بين الغارات المتنقلة بين المناطق  اللبناني والردود التي طاولت عمق الكيان العبري، بقي المشهد الميداني على حاله، لتسفر الساعات الاربع والعشرون الماضية عن 78 شهيدا و122 جريحا، بحيث بلغت الحصيلة الإجمالية لعدد الشهداء والجرحى منذ بدء العدوان حتى يوم أمس 3365 شهيدا و 14344 جريحا.

أما في السياسة، فالجديد الوحيد في الساعات الأخيرة، المعادلة التكاملية التي رسمها رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل بين القرار 1701 من جهة، واستراتيجية الدفاع الوطني المحلية من جهة أخرى، حيث يفترض بالاستراتيجية الدفاعيةالمذكورة أن تشكل ترجمة داخلية للقرار الدولي، لتضع آلية تنفيذ داخلية يتفق عليها وطنيا لتطبيق القرار بالتفاهم، بحيث لا يضيع السلاح وقوته هباء، بل يدخل كعنصر اساسي من عناصر قوة  لبنان ضمن استراتيجية وطنية للدفاع، وليس للهجوم، وبقيادة الدولة، وهو ما ينسجم مع اتفاق الطائف…

علما ان هذه المواقف وسواها، تحضر اليوم في المقابلة التي يجريها باسيل مع قناة الغد، والتي تنقلها ال او.تي.في. مباشرة على الهواء في تمام الثامنة والنصف بعد نشرة الاخبار.

أما على المستوى الخارجي، فالأبرز لقاء الرئيس الاميركي جو بايدن بالرئيس المنتخب دونالد ترامب. لقاء عول عليه كثيرون في الداخل لإطلاق يد الموفد الأميركي آموس هوكستين في اتجاه إحداث خرق في مفاوضات الهدنة. 

غير أن رد بايدن على سؤال صحافي في البيت الابيض حول فرص الاتفاق على ملف رهائن غزة، أرخى بظلال من الشكوك على فرص النجاح.

=======

مقدمة الـ "أل بي سي" 

حتى إشعار آخر، لا صوت يعلو صوت الميدان: لا في الجنوب ولا في الضاحية ولا حتى في العمق الاسرائيلي: إسرائيل واصلت ضرباتها في الضاحية.

حزب الله واصل ضرباته في العمق الاسرائيلي ، والمواجهة مستمرة في الجنوب.

في إسرائيل أجواء خلصت إلى تخيير السلطة السياسية: إما إلى تسوية في أقرب وقت ممكن وإما الى توسعة العملية البرية بما يضمن تحقيق هدف تقويض قدرات حزب الله، وهو ما لم يتحقق بعد.

طرحت هذه الخيارات في وقت واصل وزير الدفاع الجديد يسرائيل كاتس تهديداته من منطقة شمالي إسرائيل، فأطلق تهديداته تجاه لبنان معلنا ان لا وقف للنار قريبا ولا تسوية قبل تحقيق اهداف الحرب بنزع سلاح حزب الله... هذا الموقف من شأنه أن يطيح بأمل النجاح في جهود التسوية، التي بلورها في واشنطن وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر والمبعوث الأميركي آموس هوكشتاين.

لكن الميدان لا يعكس هذا الواقع، حزب الله يواصل عملياته في الجنوب، والضربات الإسرائيلية متواصلة على الضاحية الجنوبية، ولليوم الثاني على التوالي، الاستهداف نهارا. 
من جانب حزب الله، يبدو أن تصعيد اليوم مرتبط بحلول أربعين السيد هاشم صفي الدين. 

هذه الأجواء تزامنت وانشغال الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب ببدء إنشاء فريقه، وما رشح حتى الآن من تعيينات يظهر ان الإدارة الجديدة ستكون أكثر دعما لأسرائيل. 

=======

مقدمة قناة "الجديد" 

تنفس دونالد ترامب البيت الابيض مرة جديدة، وعاين اركانه وجدرانه وغرفه العائد اليها عن معركة شرسة دارت فيها حروب صغيرة سمع اصداءها كل العالم 

صقر الولايات ونسرها الطائر من ولاية الى ولاية حاكمة ثانية تصفح مقر اقامته السياسية، وتفقد عرينه لاربع سنوات قادمة ودخل ترامب هادئا مرحا لا يشبه ذاك المشاكس العنيد.. صافح الرئيس جو بايدن وكأن حربا معه لم تكن، وتطلع الطرفان الى انتقال سلمي للسلطة،

ووعد الرئيس المنتخب بأن هذا الانتقال سيكون باكثر سلاسة ممكنة. 

مشهد الود هذا سيكون ظرفيا وفي ارضه ولن ينسحب ودا على ملفات العالم التي تنتظر ادارة اميركية جديدة والانتظار هو على نار.. بحرفية حربها وامتداد زمنها وقصاص مفتعليها وسيكون لبنان اول الواقفين في صفوف طلب الاغاثة ورفع الركام 

فالعدو الاسرائيلي تعمد اليوم ضرب اللبنانيين بصواريخ اميركية الصنع.. مسنونة القرار العسكري والسياسي معا ووجه هذه الصواريخ الى الضاحية الجنوبية وريفها، بعدما كان قد اكد بالامس تدمير كل منشآت حزب الله هناك... 

وبهستريا الغارات كانت النيران تضرب في الغبيري والشياح وروضة الشهيدين وحارة حريك وعند تقاطع المشرفية. 

اما الاهداف فكانت ظاهرة في الصورة حيث سقطت مبان سكنية ومحال تجارية وعيادات اطباء وافران واذاعة محلية، وغيرها من الامكنة المدنية التي لا تزال مأهولة بالسكان والقنابل الذكية التي نزلت على الضاحية ومحيطها سبقتها صواريخ خبيثة غادرة وعابرة للنوم.

تدخل الى بيوت النازحين فتسحب من اطفالها غفوة الفجر ومن عرمون الى جون شلالات دم اختلطت بأحلام الاطفال والابرياء.. فيما العدو يستمر في حربه المدمرة من دون اهداف.

وهذا بخلاف المسار المقاوم الذي يسدد في ثكنات العدو وصولا الى قلب وزارة دفاعه.. وينصب كمائن لجنود الاحتلال في قرى الجنوب الامامية وحتى الساعة لا تزال اسرائيل تفرض قيودا على خبر يعتقد بانه من الانباء الصعبة لقيادتها العسكرية واذا صحت معلومات الجبهة فإن من سبعة الى تسعة جنود اسرائيليين قضوا في  تفجير مبنى دخلت اليه  الفرقة 36 في لواء غولاني. 

عند مثلث التحرير وهو عيترون عيناتا بنت جبيل ومهد للفشل الاسرائيلي نائب المثلث الحدودي حسن فضل الله الذي اكد ان المقاومة تمنع الاحتلال من الاستقرار على ارضنا وهو حاول التقدم من  نقاط عدة وفشل في الوصول اليها بما في ذلك محاولة الوصول الى اطراف بنت جبيل من جهات يارون وعيترون وظهور عيناتا ومنعته المقاومة من تحقيق هدفه. 
وفي انتظار الافراج عن الخبر اسرائيليا  فان التقدم في المفاوضات ينتظر آليات اموس هوكستين الذي استبدل زياراته الى بيروت وتل ابيب بدلوماسية الهاتف من وراء البحار.

وما سيستجد على اوراق التفاوض ان مثلث التحرير دخل في معادلة الاشتباك وصار بندا على صفحاتها النارية 
مع تسجيل حلم بنيامين نتنياهو بالوصول الى بنت جبيل النقطة التي خاطبه فيها الشهيد السيد حسن نصرالله بان اسرائيل اوهن من بيت العنبكوت.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: فی الجنوب فی لبنان حزب الله

إقرأ أيضاً:

صوت قوي سُمع في الجنوب.. هذا سببه

أفادت مندوبة "لبنان 24" بأن صوتاً سُمع في أرجاء الجنوب.   ووفق المعلومات، الصوت ناتج عن تفجير للجيش في حقل القليعة. مواضيع ذات صلة صوت قويّ سُمِعَ في الكسليك... هذه طبيعته Lebanon 24 صوت قويّ سُمِعَ في الكسليك... هذه طبيعته 29/03/2025 15:25:41 29/03/2025 15:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 صوت انفجار في أرجاء الجنوب.. ما سببه؟ Lebanon 24 صوت انفجار في أرجاء الجنوب.. ما سببه؟ 29/03/2025 15:25:41 29/03/2025 15:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 سماع صوت دويّ قويّ في الجنوب... هذه طبيعته Lebanon 24 سماع صوت دويّ قويّ في الجنوب... هذه طبيعته 29/03/2025 15:25:41 29/03/2025 15:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 سماع صوت قوي في أرجاء النبطية.. هذه طبيعته Lebanon 24 سماع صوت قوي في أرجاء النبطية.. هذه طبيعته 29/03/2025 15:25:41 29/03/2025 15:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً هذا ما ينتظر الدولار والليرة.. ورشة لـ"مصرف لبنان" Lebanon 24 هذا ما ينتظر الدولار والليرة.. ورشة لـ"مصرف لبنان" 05:30 | 2025-03-29 29/03/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 وهاب: العراق يتعامل مع لبنان كشقيق حقيقي Lebanon 24 وهاب: العراق يتعامل مع لبنان كشقيق حقيقي 09:16 | 2025-03-29 29/03/2025 09:16:59 Lebanon 24 Lebanon 24 خلاف عون وسلام على الحاكم...أول الغيث أم محطة عابرة؟ Lebanon 24 خلاف عون وسلام على الحاكم...أول الغيث أم محطة عابرة؟ 09:00 | 2025-03-29 29/03/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 من العراق.. مشتقات نفطية و320 ألف طن من القمح وحصص تموينية للبنان Lebanon 24 من العراق.. مشتقات نفطية و320 ألف طن من القمح وحصص تموينية للبنان 08:56 | 2025-03-29 29/03/2025 08:56:11 Lebanon 24 Lebanon 24 البعريني هنأ بالفطر: أملنا أن يكون المستقبل القريب أفضل Lebanon 24 البعريني هنأ بالفطر: أملنا أن يكون المستقبل القريب أفضل 08:53 | 2025-03-29 29/03/2025 08:53:22 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد أشهر على انفصالهما.. نجمة شهيرة تضع مولودتها الأولى من حبيبها السابق (صور) Lebanon 24 بعد أشهر على انفصالهما.. نجمة شهيرة تضع مولودتها الأولى من حبيبها السابق (صور) 12:20 | 2025-03-28 28/03/2025 12:20:33 Lebanon 24 Lebanon 24 إشتباك مسلّح داخل الضاحية.. مفاجأة حصلت بعد غارة الأمس! Lebanon 24 إشتباك مسلّح داخل الضاحية.. مفاجأة حصلت بعد غارة الأمس! 02:11 | 2025-03-29 29/03/2025 02:11:17 Lebanon 24 Lebanon 24 للقادمين على طريق المطار.. تحذيرٌ عاجل Lebanon 24 للقادمين على طريق المطار.. تحذيرٌ عاجل 02:53 | 2025-03-29 29/03/2025 02:53:45 Lebanon 24 Lebanon 24 "قمر متل امه".. ماغي بوغصن ترقص وتغني مع ابنها الشاب "الوسيم" (فيديو) Lebanon 24 "قمر متل امه".. ماغي بوغصن ترقص وتغني مع ابنها الشاب "الوسيم" (فيديو) 10:41 | 2025-03-28 28/03/2025 10:41:44 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة.. هذا ما فعله شبانٌ بعد غارة الضاحية اليوم Lebanon 24 بالصورة.. هذا ما فعله شبانٌ بعد غارة الضاحية اليوم 13:36 | 2025-03-28 28/03/2025 01:36:39 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:30 | 2025-03-29 هذا ما ينتظر الدولار والليرة.. ورشة لـ"مصرف لبنان" 09:16 | 2025-03-29 وهاب: العراق يتعامل مع لبنان كشقيق حقيقي 09:00 | 2025-03-29 خلاف عون وسلام على الحاكم...أول الغيث أم محطة عابرة؟ 08:56 | 2025-03-29 من العراق.. مشتقات نفطية و320 ألف طن من القمح وحصص تموينية للبنان 08:53 | 2025-03-29 البعريني هنأ بالفطر: أملنا أن يكون المستقبل القريب أفضل 08:23 | 2025-03-29 انخفاض بدرجات الحرارة وتساقط أمطار.. هكذا سيكون طقس الأيام المُقبلة فيديو "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) Lebanon 24 "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) 04:59 | 2025-03-25 29/03/2025 15:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) 02:50 | 2025-03-25 29/03/2025 15:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) 00:43 | 2025-03-25 29/03/2025 15:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال الاسرائيلي تقتحم عدة قرى وبلدات في رام الله
  • عودة: مؤسف أن الشياطين التي أفسدت النفوس وخربت البلد ما زالت متغلغلة وتحول دون الإصلاح
  • هجمات اسرائيل الجوية.. هل تتعدى الاهداف العسكرية؟
  • مقدمات النشرات المسائية
  • حادث مروّع في الجنوب عشية العيد.. سيارة تتحطّم بالكامل!
  • قائمة الدول التي أعلنت أول أيام عيد الفطر 2025 غدا
  • صوت قوي سُمع في الجنوب.. هذا سببه
  • هكذا تحدث الرئيس اللبناني عن إمكانية التطبيع مع إسرائيل ونزع سلاح حزب الله
  • اسرائيل توسّع إعتداءاتها جغرافياً لتحقيق 5 اهداف